تنسيقية شباب الأحزاب ترصد آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، منذ قليل، ورقة تعريفية (انفوجراف) حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة شملت الآتي:
خسائر الحرب:
خلفت الحرب 37500 في غزة عقب 265 يوما من الصراع.
الأهداف الأمريكية:
تستهدف الولايات المتحدة وقف الحرب وتسليم القطاع لإدارة مدنية بعيدًا عن حماس.
ترغب في إشراك المجتمع الدولي، خاصة الدول العربية وعلى رأسها مصر في إعادة الإعمار.
مقترح بايدن:
المرحلة الأولى تتضمن وقف إطلاق النار وإنسحاب قوات إسرائيل من القطاع.
المرحلة الثانية تشمل الإفراج عن كافة المحتجزين لدى حماس.
ثم وقف دائم للأعمال العدائية.
الموقف الأوروبي:
اعترفت 11 دولة أوروبية بدولة فلسطين أبرزهم أسبانيا وإيرلندا والنرويج وأرمينيا.
الداخل الإسرائيلي
تشهد إسرائيل خلافات حادة داخل حكومة الحرب أدت لاستقالة الوزراء بيني غانتس وغادي ايزنكوت.
يشهد الشارع الإسرائيلي انقسامات ومظاهرات.
تسعى المعارضة الإسرائيلية لاستبدال حكومة نتنياهو، وتستهدف ضم بيني غانتس لها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين العدوان الاسرائيلي على غزة غزة العدوان الإسرائيلي تنسيقية شباب الأحزاب
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: إنهاء الحرب دون إسقاط حماس كارثة
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، وفق ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية، إن الضغط الدولي يجب أن يُوجَّه نحو حركة حماس لا إلى إسرائيل، مؤكدًا أن توجيه الانتقادات والضغوط إلى تل أبيب يعزز موقف الحركة سياسيًا ويقوّض جهود القضاء عليها.
وأضاف وزير الاحتلال ، أن المجتمع الدولي يخطئ حين يغض الطرف عن سياسات حماس، بينما يحمّل إسرائيل وحدها مسؤولية التصعيد، مما يخلق بيئة تشجّع على استمرار التوتر.
إنهاء الحرب مع بقاء حماس في الحكم "كارثة"وحذّر الوزير، من أن التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو تسوية سياسية في قطاع غزة دون إزالة حماس من السلطة سيُعدّ كارثة استراتيجية، على حد وصفه.
وأوضح أن بقاء الحركة في الحكم سيعني "انتصارًا ضمنيًا" لها، وسيفتح الباب أمام جولات جديدة من العنف في المستقبل القريب، معتبرًا أن الحل المستدام يمر عبر "تفكيك البنية السياسية والعسكرية لحماس".
الضغط العسكري فعال.. لكنه ليس كافيًاوفي سياق متصل، أقر وزير الخارجية بأن الضغط العسكري على حماس يحقق أهدافًا ميدانية مهمة، لكنه ليس كافيًا لإنهاء التهديد بالكامل.
وقال: "العمل العسكري وحده لا يكفي.. يجب أن يكون هناك جهد سياسي ودولي متكامل لمنع عودة الحركة للسيطرة أو الحصول على شرعية جديدة".