عمرو الفقي: سعداء بنهضة السعودية في مجال الترفيه والإنتاج السينمائي
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبر عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن تقديره للتعاون المشترك المصري السعودي على المستوى الفني.
وكتب عمرو عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "بكل تقدير تابعت ما قاله العزيز المستشار تركي الشيخ عن ما قدمته وتقدمه مصر لأكثر من مئة عام من أعمال سينمائية ومسرحية للعالم من خلال مخرجين وممثلين ومنتجين وكتاب آثروا في عقول وقلوب مئات الملايين في مصر والعالم العربي".
وتابع الفقي: "ومن هنا أوكد أن عمق العلاقة بين مصر والمملكة العربية السعودية فتح الباب أمام تعاون مشترك ضخم وبناء مع الهيئة العامة للترفية بقيادة تركي الشيخ من خلال صندوق بج تايم…فهذا تعاون من شأنه التكامل من أجل تطوير وإنتاج مشترك لمحتوى يغذي خريطة السينما والمسرح والداما العربية ويتجاوز حدود المنطقة ليصل للعالم بالمحتوى العربي من خلال منصات الترفيه المختلفة".
واختتم عمرو الفقي حديثه وقال: "ونحن في مصر سعداء بالنهضة التي تعيشها المملكة العربية السعودية في شتى المجالات وخاصة مجال الترفيه والإنتاج السينمائي والدرامي والمسرحي مما سينعكس إيجابيا في المستقبل على انتعاش صناعة الترفيه التي تعتبر مغذي أساسي للعديد من الصناعات ومصدر عمل لملايين العمال والفنيين والمبدعين".
يذكر أن المستشار تركي آل شيخ أعلن مؤخرا عن التحضير لعدد كبير من الأعمال الفنية المصرية السعودية، منها فيلم "الست" الذي بدأ التصوير منذ أيام قليلة وتجسد خلاله النجمة منى زكي شخصية كوكب الشرق أم كلثوم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمرو الفقي التعاون المشترك مصر والسعودية يصل بالمحتوى العربي
إقرأ أيضاً:
ظلت مُنحازة للاحتلال.. مصطفى الفقي: بريطانيا لم تكن شريفة في تعاملها مع القضية الفلسطينية
أكد المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي أن الموقف البريطاني تجاه القضية الفلسطينية لم يكن شريفًا عبر التاريخ، مشيرًا إلى أن بريطانيا ظلت منحازة للاحتلال الإسرائيلي في كل مراحل الصراع، دون مراعاة للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأضاف مصطفى الفقي، في لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن ما حدث في 7 أكتوبر استغلّته إسرائيل بشكل مفرط لتحويله إلى ذريعة دموية لتبرير جرائمها في قطاع غزة، معتبرًا أن تل أبيب وجدت في هذا التاريخ مخرجًا لإطلاق يدها في ارتكاب انتهاكات إنسانية جسيمة.
وتابع: "يجب على حركة حماس أن تتراجع في هذه المرحلة، لأن الظروف الدولية والإقليمية لا تخدم موقفها، ولا تملك رفاهية فرض المطالب"، مشددًا على ضرورة أن يعيد العرب حساباتهم.
واقترح مصطفى الفقي أن يتبنى العرب رؤية جديدة تقوم على تحديد عدد محدود من المطالب الواقعية التي يمكن تحقيقها، مع البحث عن بدائل، مثل التفاوض غير المباشر مع الولايات المتحدة، بهدف الوصول إلى تسوية سياسية تضمن الحد الأدنى من حقوق الفلسطينيين، متابعًا: "علينا أن نحاول المقايضة مع أمريكا لتحقيق مكاسب للفلسطينيين، بدلًا من التمسك بشعارات بلا نتائج".