بعد اتهامها لـ حسام حبيب بالضرب والاحتجاز عنوة.. تغيب شيرين عبد الوهاب عن التحقيقات
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تغيبت الفنانة شيرين عبد الوهاب عن حضور جلسة التحقيق للاستماع لأقوالها، اليوم الأحد، بعد تقديمها اتهام ضد طليقها الملحن حسام حبيب تتهمه بالتعدي عليها بالضرب.
وانتقلت قوة أمنية، وألقى رجال المباحث القبض على الملحن حسام حبيب، بعد اتهام طليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب بتعديه عليها بالضرب في التجمع.
وظهر الملحن حسام حبيب «بالكلبشات» داخل القسم بعد القبض عليه، ومن ثم انتقل برفقه قوة أمنية إلى نيابة القاهرة الجديدة لسماع أقواله فيما هو منسوب إليه من التعدي بالضرب على الفنانة شيرين عبدالوهاب.
واستمعت جهات التحقيق لأقوال حسام حبيب والذي أنكر تعديه بالضرب عليها موضحا أن ما حدث بينهما ما هو إلا مشادة كلامية فقط لرغبتها في إنهاء شراكتهما في الأستوديو محل الواقعة.
وأمرت جهات التحقيق، بإخلاء سبيل المطرب حسام حبيب، في واقعة اتهامه التعدي على الفنانة شيرين عبد الوهاب، بكفالة مالية قدرها 5 آلاف جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مشادة كلامية القاهرة الجديدة شيرين عبد الوهاب تعدي تعدى بالضرب رجال المباحث جهات التحقيق نيابة القاهرة الجديدة الفنانة شیرین عبد شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
الناشط أنس حبيب يكشف تفاصيل زيارة الشرطة الهولندية لمنزله.. ما علاقة النظام المصري؟
كشف المدون والناشط المصري المقيم في هولندا أنس حبيب كواليس زيارة شرطة مكافحة الإرهاب الهولندية لمنزله، عقب عدة بلاغات تقدم ضده بعد قيامه إغلاق أبواب السفارة المصرية في هولندا احتجاجات على غلق معبر رفح والحصار المفروض على غزة.
ونشر حبيب فيديو عبر حسابته على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة به قال فيه: "يوم الأربعاء الماضي 23 تموز/ يوليو كتبت أني ذاهب إلى فرانكفورت علشان أغلق سفارة مصر المحتلة واللى يعرف يوقفني يفرجني".
وأضاف الناشط المصري أن إعلانه كان خداع ولم يذهب إلى فرانكفورت ولكنه فوجئ باتصال من زوجته لتخبره أن شرطة مكافحة الإرهاب متواجدة داخل منزله وعندما تحدث معهم طالبهم بمغادرة المنزل لعدم وجود قانوني لوجودهم"، واصفا التصرف بأنه حق له من حقوقه المكفولة بالقانون والدستور الهولندي".
وتابع حبيب أن زوجته أخرجت الشرطة من المنزل وأخبروها أنهم متواجدون للحفاظ عليه وأن هناك شكوك لوجود خطر على حياته وطالبوه بالتواصل معهم وهو ما قام به بالفعل.
وأكد حبيب أن خلال تواجده في مقر شرطة مكافحة الإرهاب علم بأن هناك بلاغات مقدمة ضده مما وصفهم بأتباع النظام المصري اتهموه خلالها بالإرهاب ومحاولة تفجير السفارة الإسرائيلية وأنه يربي طفله على الجهاد وانتماءه لداعش، إلا أن الشرطة أخبرته بعمل تحريات عليه وأثبت عدم صحة البلاغات المقدمة خاصة وأنها بنفس الصيغة وأن الشرطة قررت حمايته خوفا من تعرضه لأي أذى.
وكشف الناشط المصري أن شرطة مكافحة الإرهاب قالت له إن نشاطه أوجع النظام المصري وطالبته بالانتباه من أي تحركاته من شأنها تعريضه للخطر مؤكد له حرص الشرطة على حمايته.
وكان الناشط قد اتهم النظام المصري ورئيسه عبد الفتاح السيسي بـ"التواطؤ الكامل والتآمر الصريح" ضد قطاع غزة، مشددا على أن ما يمارسه النظام المصري من حصار وتضييق ومنع للمساعدات الإنسانية، يجعله شريكا مباشرا في المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
ويذكر أن حبيب هو من أشعل مبادرات غلق أبواب السفارات المصرية في الخارج احتجاجات على حصار غزة بعد أن قام بإغلاق أبواب السفارة المصرية في لاهاي خلال بث مباشر عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، احتجاجا على الدور المصري في إغلاق معبر رفح، قائلاً إن :"إذا كان معبر رفح مغلقًا أمام الأطفال والدواء، فلتغلق السفارات التي تصمت على ذلك، فالصمت تواطؤ".
وأطلق الناشط هتافات غاضبة تجاه السفارة، واتهم النظام المصري بالمسؤولية عن تجويع سكان القطاع، بالتعاون مع الاحتلال، عبر إغلاق معبر رفح.