سمية الخشاب تصور «أرواح خفية» في شبرا
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
استأنفت النجمة سمية الخشاب تصوير اخر مشاهدها في مسلسلها الجديد «أرواح خفية»، خارجي، داخل احدى المدارس في منطقة شبرا، وسط درجة حرارة مرتفعة جدًا.
أخبار متعلقة
سمية الخشاب: صورت «أركب على الموجة» فى الغردقة وغيرت كلمات
سمية الخشاب: صورت «أركب على الموجة» في الغردقة وغيرت في كلماتها
سمية الخشاب : مش عارفة أنام بقالي يومين لهذا السبب
سمية الخشاب قالت في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: «يتبقى لنا ٤ أو ٥ أيام تصوير على الأكثر، ونتواجد حاليًا باحدى المدارس في شبرا، والجو نار، مفيش نسمة هواء».
مسلسل أرواح خفية يتكون من 15 حلقة بالتعاون مع الفنان حامد الشراب لأول مرة كسيناريست، بطولة سمية الخشاب، منذر رياحنة فراس سعيد، نضال الشافعي، نهلة سلامة، نسمة محمود، عبير منير، محمد عبدالجواد، ايمن عزب، نهى رأفت، اكرامي هجرس، ولاء سلام، محمد طارق، مدير تصوير رامي عادل، انتاج محروس المصري، تأليف سوسن عامر، ومن اخراج ابرام نشأت.
سمية الخشاب مسلسل أرواح خفية ارواح خفية سمية الخشاب أركب على الموجة أركب على الموجةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سمية الخشاب سمية الخشاب أركب على الموجة أركب على الموجة زي النهاردة أرکب على الموجة سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
انفجارات مرعبة في صنعاء... مخازن الحوثيين تبتلع أرواح المدنيين وسرية مشددة تخفي الكارثة
في فجرٍ هادئٍ تحوّل إلى جحيم، دوّت انفجارات متتالية في حي سكني بمديرية بني حشيش شرقي العاصمة صنعاء، ناتجة عن مخزن أسلحة تابع لجماعة الحوثي زرعته بين منازل المدنيين.
الحصيلة مأساوية: أكثر من 50 قتيلاً وعشرات الجرحى، معظمهم من النساء والأطفال، وسط تكتم خانق ومحاولات حثيثة من الجماعة لطمس آثار الفاجعة.
الانفجار وقع تحديداً في منطقة "خشم البكرة" قرب نقطة تفتيش حوثية، وتحولت الذخائر المخزّنة إلى شظايا قاتلة أحرقت المنازل والمزارع والمارة، وأحدثت دماراً في أكثر من 30 منزلاً بحسب شهود عيان.
الدخان الأسود غطى السماء، والهروب كان مستحيلاً بسبب شدة الانفجارات، بينما تعثرت حركة السكان بسبب نقاط التفتيش الحوثية التي منعت التنقل وضيّقت على المصابين والنازحين.
وعوضاً عن الإسعاف والنجدة، أطلقت الجماعة حملة ملاحقات واعتقالات بحق من حاول توثيق أو مشاركة صور ومقاطع فيديو عن الكارثة. فداهمت المنازل، وصادرت الهواتف، وأجبرت الجرحى على الصمت داخل المستشفيات، التي تحوّلت إلى نقاط حراسة أمنية مشددة.
وتشير مصادر محلية إلى أن الانفجارات قد تكون ناتجة عن تخزين غير آمن للأسلحة، ضمن مساعٍ حوثية لنقل الذخائر سريعاً خوفاً من ضربات جوية محتملة. وقد دانت منظمات حقوقية ما حدث، متهمةً الحوثيين باستخدام الأحياء السكنية كمخازن ومواقع عسكرية، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية، ومطالِبة بتحقيق دولي ومحاسبة عاجلة.
في مشهد يعكس حجم المأساة، يتفقد الأهالي ما تبقى من منازلهم المنهارة، ويبحثون عن أحبة تحت الركام، بينما تواصل الجماعة طمس الحقيقة، في وقت أصبحت فيه الحقيقة أقوى من أن تُخفى.