«رياضة السويس» تُنظم جلسات شمندورة لتنظيم الأسرة بمراكز الشباب
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
نفذت إدارة الشباب بمديرية الشباب و الرياضة بالسويس، بالتنسيق مع الإدارة المركزية لتمكين الشباب، الإدارة العامة لريادة الأعمال و المشروعات الناشئة جلسات شمندورة (تنظيم الأسرة) بمراكز شباب (الجبلايات-كبريت الخواطرة)ضمن الخطة المدرجة عن شهر يوليو الحاري لرفع الوعى بقضايا السكان برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وتوجيهات اللواء طارق حامد الشاذلي محافظ السويس.
أدار الجلسات، فريق شمندورة السويس، البراء وفيق وعبد الله عبد الفتاح ومى الراوى و تأتى فى إطار التعاون المشترك بين وزارة الشباب و الرياضة، صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)و مؤسسة اتجاه.
وفي بداية الجلسة أجري الفريق تعريف برنامج أندية تمكين الشباب للمشاركين، و فريق شمندورة و مهامه، و تم الاستماع إلى أغانى (طير و عايش -ولادك حاوطهم) و التى تعرض موضوع تنظيم الأسرة، الإهتمام بالأبناء، و ليس كل شئ بالمال، و تمت مناقشة بين الفريق و المستفيدين، و غناء جماعى لهم.
و من جانبه قال المستشار عادل الشيمى وكيل وزارةالشباب والرياضة بالسويس، أن برنامج أندية تمكين الشباب يتناول ٥ موضوعات، هي تنظيم الأسرة، تزويج الطفلات، صحة مراهقين، العنف القائم على النوع الاجتماعى-ختان الإناث ).
وتابع أن الموضوعات تعرض بطريقة جلسات تفاعلى،
رياضى، فيلم، شمندورة، مسرح و يهدف أيضاً إلى تنمية ورفع الوعى بالقضايا السكانية، و ذكر أيضا أنه يوجد ١٠ مراكز شباب مفعلة و مجهزة لاندية تمكين الشباب داخل المحافظة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنظيم الأسرة وزارة الشباب والرياضة مديرية الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
قصص مجوّعي غزة.. محمد جميل حجي
يقول الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الوضع في قطاع غزة يكشف أن النظام الإنساني العالمي يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وتعكس شهادات تلقتها الجزيرة من القطاع الفلسطيني هذا الأسبوع جانبا من هذا الوضع، حيث حالة من البؤس والحرمان والخذلان يعيشها السكان في ظل استمرار العدوان الذي لم يقتصر على القتل والتدمير وإنما امتد أيضا إلى التجويع.
محمد جميل حجي مواطن غزي تعرض للإصابة جراء القصف الإسرائيلي وخضع لعمليات جراحية لاستخراج شظايا من بطنه، كما تعرض لإصابة في قدمه، ومع ذلك فهو يشكو من مرور 20 يوما لم يحصل فيها على ما يحتاجه الإنسان من طعام وشراب.
مأساة حجي تكفي وحدها لشرح جزء كبير من الواقع في غزة في ظل تجبر الاحتلال وصمت العالم، فهو مصاب وزوجته مريضة وكذلك أحد أبنائه ولا يجدون الطعام ناهيك عن الغذاء.
ويختم حجي حديثه للجزيرة نت بتساؤلات مؤلمة قائلا: أين أذهب؟ وكيف أعيش؟ ومن أين أطعم أولادي؟
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟