أحمد نعينع يكشف رأي الشيخ الشعراوي في صوته.. وماذا قال له موسيقار الأجيال
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قال الدكتور أحمد نعينع، إن موهبته هي الخط العريض في حياته، حيث كان والده يعمل تاجرا للقطن وكان حافظا للقرآن الكريم وحريصا على تعلمه وإتمامه لحفظ القرآن الكريم.
أحمد نعينع: الرئيس السادات كان يمارس التصوف "عملاء وخونة مأجورين".. تعليق قوي من مصطفى بكري على دعوات الإخوان للنزول (فيديو)وأضاف "نعينع" في حواره مع الإعلامية إيمان أبو طالب ببرنامج "بالخط العريض" المذاع على فضائية "الحياة"، "حفظت القرآن بالتلقي في الكتاب وحصلت علي إجازة تلاوة القرآن من الشيخة أم السعد بالإسكندرية وتتلمذت علي يد الشيخ آمين الهلالي فقد كان كفيفا ويتمتع بخشوع واضح".
وأشار إلى أن الرئيس محمد أنور السادات أثنى على قراءته للقرآن وأشاد بها وشبهه بالشيخ مصطفى إسماعيل الذي كان يربطه بنعينع علاقة وطيدة، حيث كان الطبيب الخاص للرئيس السادات وعائلته.
وأكد أنه كان من محبي للشيخ متولي الشعراوي وأحد تلامذته وكان الشعراوي محبا لصوت تلاوته وقال له: "نقلتنا من طب القوالب لطب القلوب"، منوهًا بأنه غير مهتم بوسائل التواصل الاجتماعي وغير متابع لها بشكل شخصي.
ومن ناحية أخرى أشار إلى أن موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب سمع تلاوته للقرآن بالإذاعة في 26 يوليو عام 1981 وأعجب بها للغاية وطلب من مستشاره القانوني مجدي العمروسي أن أسجل القرآن الكريم بصوتي في شركة صوت الفن، وبالفعل سجلت ٣٠ ساعة، وقال لي عبد الوهاب وقتها إن صوتي أكثر من جميل ودمه خفيف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي أحمد نعينع حفظ القرآن الكريم محمد عبد الوهاب أنور السادات الشيخ الشعراوي القرآن الكريم الشعراوي وسائل التواصل الاجتماعي الرئيس السادات موسيقار الاجيال
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين بمسابقة القرآن الكريم بشمال الباطنة
كرمت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الباطنة 114 من الطلبة الفائزين في مسابقة القرآن الكريم التي تنظمها وزارة التربية والتعليم للعام الدراسي 2025/2024.
اشتمل حفل التكريم على عدد من الفقرات منها تقديم نماذج من تلاوات الطلبة الفائزين بالمراكز الأولى في مجالات المسابقة ومستوياتها، إضافة إلى مشاهد تمثيلية تجسد أهمية القرآن الكريم في حياة الطلبة الحافظين لكتاب الله.
وقال علي بن سعيد المقبالي رئيس قسم الإشراف الفني بتعليمية شمال الباطنة: إن عدد المسجلين في المسابقة في مساراتها الثلاثة (التلاوة والصوت الحسن والحفظ) بلغ 1094 مشاركا، وصل منهم إلى منصة التكريم والفوز بالمراكز الأولى ١١٤ فائزا.
وأضاف المقبالي أن المسابقة تضمنت مرحلة التقييم الأولى للتنافس على مستوى المدرسة من خلال ترشيح طالب وطالبة في كل مستوى من مستويات المسابقة من كل مدرسة حكومية وخاصة إضافةً إلى مدارس القرآن الكريم، والمرحلة الثانية تضمنت التنافس على مستوى المحافظة. وتتكوّن المسابقة في مجالها العام (الحفظ) من خمسة مستويات بحسب المرحلة التعليمية، فيما يشمل مجال المسابقة (التلاوة والصوت الحسن) ثلاثة مستويات بحسب المرحلة التعليمية للمشارك.