عاجل| حماس: ادعاءات الاحتلال باستهداف قيادات في المواصي كاذبة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أكدت حركة حماس، أن مجزرة "المواصي" في خان يونس تعد استمرارًا لجرائم الإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
عاجل| مصر تدين بأشد العبارات قصف إسرائيل منطقة المواصي غرب خان يونس مكتب نتنياهو يزعم عقده محادثات أمنية مع كبار المسؤولين عقب هجوم «المواصي»وأدانت حماس، بأشد العبارات المجزرة المروعة في المواصي بخان يونس التي تشكل تصعيدا خطيرا في مسلسل الجرائم والمجازر غير المسبوقة في تاريخ الحروب.
وأشارت إلى ارتكاب الاحتلال مجزرة بشعة في منطقة المواصي، الواقعة غرب مدينة خان يونس، التي صنفها الاحتلال على أنها "مناطق آمنة" ودعا المواطنين للانتقال إليها، مردفة: "ادعاءات الاحتلال باستهداف قيادات في المواصي كاذبة، وتهدف للتغطية على حجم المجزرة المروعة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني حركة حماس خان يونس مدينة خان يونس فضائية القاهرة الإخبارية منطقة المواصي ادعاءات الاحتلال مناطق آمنة
إقرأ أيضاً:
كيف ساعدت الشركة الأمريكية باستهداف الفلسطينيين قرب المساعدات؟
#سواليف
قال المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن مسلحي #الشركة_الأمريكية لتوزيع #المساعدات أطلقوا قنابل الغاز تجاه الجموع الفلسطينية بالتزامن مع الاستهداف الإسرائيلي.
وأضاف المرصد في بيان، أن فريقه الميداني وثّق إطلاق #الجيش_الإسرائيلي النار فجر الأحد على آلاف المُجوّعين الفلسطينيين في #رفح بموقع توزيع مساعدات.
وبحسب البيان فقد وجه الاحتلال الفلسطينيين نحو طريق يُفترض أنه آمن ثم استهدفهم برصاص مُسيّرات كواد كوبتر وقذائف الدبابات بمجزرة هي الأكبر بحق المُجوَّعين.
مقالات ذات صلة بعد مبادرته تجاه المعلمين، هل تكون جامعة اليرموك العنوان الجديد لحراك الرئيس حسان؟ 2025/06/02وأشار المرصد، إلى أن إصرار إسرائيل على الاستمرار في آلية #توزيع_المساعدات على النحو الحالي في قطاع #غزة يؤكد استخدامها لها “أداة إضافية لمنظومة #الإبادة_الجماعية” بحق المدنيين #الفلسطينيين.
وقتلت قوات #الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، نحو 31 شخصا وأصابت أكثر من 200 آخرين، خلال احتشاد آلاف #الفلسطينيين لتسلم مساعدات في منطقة #مواصي مدينة #رفح، جنوب القطاع، ومنطقة “نتساريم”، جنوب مدينة غزة.
وترفض الشركة الأمريكية أو قوات الاحتلال إعطاء جدول زمني أو آلية واضحة للعمل، ما يضطر المجوّعين إلى الذهاب في ساعات الفجر الأولى لحجز أدوار للحصول على الغذاء، وأحيانا يبلغون بتوقف التسليم، أو عدم وجود تسليم للمساعدات أصلا في ذلك اليوم.
ومنذ فبراير 2024، يشهد قطاع غزة سلسلة من المجازر المروّعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأهالي خلال محاولاتهم الحصول على مساعدات غذائية. ومع غياب آليات حماية حقيقية وبالتزامن مع الحصار الخانق المفروض على القطاع، تحولت نقاط توزيع الإغاثة إلى مصائد موت جماعي، حيث استشهد المئات وأُصيب الآلاف في مشاهد مأساوية تتكرر بدم بارد، تحت مرأى العالم وصمته.