أجريت اليوم تصفيات اختبارات الناشئين الخارجية بنادي المقاولون، التي أقيمت بمحافظتي الشرقية والمنوفية للمراحل السنية من مواليد 2005 وحتى 2017 لاختيار العناصر المميزة لانضمامهم لصفوف فرق القطاع.
 

تكريم براعم سباحة المقاولون العرب

 

 

تكريم براعم سباحة المقاولون العرب 

فى ظل الانتصارات المتتالية لجهاز السباحة بنادى المقاولون العرب واجتياز اختبارات النجوم من إتحاد السباحة لمواليد ٢٠١٤ وتجهيزى فرق السباحة والحصول على النجمة الثالثة والنجمة الأولى والثانية لمراحل مختلفة والإشادة بقطاع السباحة من قبل الإتحاد ومستوى السباحين ومدى التقدم فى المستوى تحت قيادة رئيس الجهاز د.

هانى فاروق.


 ومدير قطاع المدارس والتجهيزى، محى مصطفى   والمدير الادارى أحمد الشرقاوى و طارق حمزة و ياسر عاطف وبحضور كل مدربين المراحل المختلفة للسباحة تم التكريم أبطال الغد برعاية عضو مجلس الإدارة المشرف على النشاط الرياضي المهندس كريم رأفت.


وبحضور مدير النادى الأستاذ جلال فراج ومدير النشاط الرياضى د.خالد حسب الله و نائب مدير النشاط الرياضى ايهاب زكريا.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المقاولون المقاولون العرب الشرقية المنوفية فرق القطاع كريم رأفت

إقرأ أيضاً:

جذور الأزمة في ممارسة النشاط الحزبي في السودان

جذور الأزمة في ممارسة النشاط الحزبي في السودان
استخدم هنا المصطلح المحبوب لدى الحركات ، جذور الأزمة ، ولكن بفهم مختلف واضح وملموس.

حين تدرس تاريخ السودان من 1900م حتى 1956م وتتدرج من مرحلة نشوء الجامعة الوطنية السودانية بديلا عن الجامعة الإسلامية العثمانية ثم تأسيس الأحزاب السودانية ، ستجد أنه نظرا لطبيعة الحكم الثنائي أو المشترك Condominium فإن الأحزاب ظلت تستقوى بالخارج المصري أو البريطاني.

وحتى حركة الخريجين وبعد ممانعة تبنت الإستقواء بأحد السيدين المستقويان بالخارج.
ثقافة الإستقواء بالخارج ترسخت كسلوك طبيعي ومقبول لمغالبة المنافس الداخلي لأن الخارج المصري نفسه لم يكن في بقايا وعي الجامعة الإسلامية العثمانية يعتبر أجنبيا.
وبعد رفع العلم يوم 1 يناير 1956م لم يتوقفوا لمراجعة الذات للتوافق على مفاهيم للمرحلة الجديدة تحرم وتجرم الإستقواء بالخارج.

لم يقدموا على هذه الخطوة الضرورية لأنها لم تكن أساسا في تفكيرهم ولا خيالهم فقد تشربوها باعتبارها مقبولة وشرعية ومن لوازم القوة والمغالبة.

وعلى ذلك الصراط المنحرف المعوج سارت جميع الأحزاب القديمة والجديدة والتنظيمات الجديدة وحركات الكفاح المسلح التي ظهرت والتي سوف تأتي.

لهذا فإن الدول التي نالت إستقلالها بفضل الكفاح المسلح الذي قدمت فيه مئات الآلاف من الشهداء كانت أفضل في مرحلة مابعد الإستقلال لأن وعيهم وثقافتهم في رفض الإستقواء بالمستعمر كانت تعتبر خيانة واضحة جزاؤها الإعدام أو النفي ، مثل الجزائر التي نفت عشرات الآلاف من الحركيين ، وفي نموذجنا السوداني إنعدم في ظل الثنائية والمدافعات السياسية السلمية غالبا هذا الوضح تحت ستار من الغبش.

فترة حكم المهدية 1883م – 1898م وبكل ما يثار حولها من انتقادات بسبب القسوة والفظاعات كانت واضحة جدا في رفض الإستقواء بالخارج حتى لو أدى ذلك إلى سقوطها كدولة ، وقد كان ، سقطت الدولة وبقيت الدعوة لأن الدعوة تستند إلى عقيدة.

أما السودان الذي يسعون لتشكيله اليوم في 2025م فهو سودان بلا عقيدة ، هلامي مائع للجميع على قدم المساواة ، وعلى مر التاريخ لا تجد دولة يجد فيها الجميع أنفسهم على قدم المساواة ولكن توجد دولة يجد فيها الجميع فرصتهم في الحياة الكريمة والحماية بينما تظل القوة الممسكة بزمام الأمور قوة صلبة تستند إلى عقيدة فتكون عصية على الإختراق والإختراق (النفاق) أعدى أعداء الدول والشعوب.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عاجل || وفاة طفلين غرقا داخل بركة سباحة في عجلون
  • أسيوط تُشكل لجنة لمتابعة الهيئات الرياضية وحمامات السباحة
  • حارس براعم الاتحاد يتألق ويحتفل على طريقة رايكوفيتش
  • الجبهة الوطنية يهدي درع تكريم لمحافظ الشرقية تقديرًا لجهوده في دعم التنمية المحلية
  • اختبارات بسيطة لاكتشاف العسل المغشوش في المنزل
  • المقاولون العرب يهنئ الأهلي بتتويجه بلقب الدوري المصري
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل تكريم مشاركي مبادرة "بسطة خير"
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل تكريم المشاركين في مبادرة “بسطة خير”
  • جذور الأزمة في ممارسة النشاط الحزبي في السودان
  • ياسر إدريس يقود خطة شاملة لتطوير السباحة المصرية استعدادًا للأولمبياد