نجاة طفل بأعجوبة من حادث دهس في حفر الباطن .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
حفر الباطن
نجا طفل بالغ من العمر خمس سنوات بأعجوبة من حادث دهس، خلال محاولته قطع أحد الطرق في مدينة حفر الباطن.
وقال أحد شهود العيان : كنت متجها لسيارتي ولاحظت وجود طفل يحاول قطع الشارع، وطلبت منه التوقف في مكانه في محاولة مني الذهاب إليه ومساعدته في عبور الطريق، حينها كان الطفل في حالة توتر وخوف وتسرع، وتعدى عتبة الرصيف وأصبح في وسط الشارع، ما جعلني أدخل الشارع وأحاول إيقاف السيارات وتخفيف السرعة، وتم إنقاذ الطفل.
وانتشر مقطع فيديو وثق الواقعة بكثافة عالية على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أبدى النشطاء إعجابهم بسرعة بديهة الشاب الذي نجح في إنقاذ الطفل من الدهس.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/NqDVqF_bAfPy2HzH.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حادث دهس حفر الباطن طفل
إقرأ أيضاً:
عاصمة تأسيس
خطاب إعلامي غير مقنع تمثل في محاربة ظلم دولة (٥٦) وإرساء قواعد التحول الديمقراطي دفعت به المرتزقة وجناحها السياسي وهما يخوضان حربًا لا هوادة فيها ضد الشارع السوداني. وفي سبيل البقاء في المشهد بعد أن الهزائم الميدانية، عمدت على تأسيس حكومة في المنفى، ومن ثم تريد نقلها للداخل، ومن ضمن المدن المرشحة للعاصمة مدينة نيالا. هذه المدينة قدرها أن تكون تحت سيطرة المرتزقة، السؤال: هل نيالا مهيأة لتكون عاصمة للمرتزقة؟. الإجابة متروكة لحواضن المرتزقة قبل الشارع السوداني. كما نقلت كاميرات المرتزقة من فيديوهات لواقع الحياة هناك، وكذلك لصور وأخبار المدينة نضع جزء منها في هذا المقال. السلاح والمخدرات في سوق الله أكبر، شباب مقطع الأطراف نتيجة للحرب حائم وهائم على وجهه في انتظار وعد حميدتي برحلة العلاج خارج أو داخل السودان. لعلعة السلاح بين مجموعات المرتزقة في وسط الأسواق لأبسط وأتفه الأسباب. تصفية حسابات بين بعض حواضن المرتزقة لأسباب عرقية. كسر السجون لإخراج فلان وعلان وآخر فلم تم عرضه بالأمس عندما هاجمت مجموعة السجن وأخرجت اللواء متمرد عصام فضيل. مظاهرات تعم المدينة من أقصاها لأقصاها تطالب بخروج المرتزقة من المدينة. وخلاصة الأمر تلك الصورة الفاضحة لنيالا البحير دليل على عجز تلك المرتزقة من مشاركة الآخرين في إدارة الدولة، ناهيك عن الحكم بمفردها، وكذلك توثيقها بنفسها لجرائمها أسقط كل الحجج الواهية لجناحها السياسي، الذين يتشدق في الفضائيات بعدالة تمرد حميدتي، بل ساهمت بصورة أو بأخرى في هزيمة مشروعها العنصري، لتضع أمثال الوليد مادبو والفاضل الجبوري قبل قادة تقزم في وضعٍ لا يحسدون عليه.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٦/٢٥