هنا الزاهد: كان نفسى والدي يكون معايا فى كل مراحل حياتى.. ومرض أمى كسرنى
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
حلت الفنانة هنا الزاهد ضيفه في برنامج"صاحبة السعادة" التي تقدمة الإعلامية إسعاد يونس، الذي يتم عرضة عبر شاشة DMC.
قالت هنا الزاهد إن شقيقتها نور تحب السفر والماكياج، بينما شقيقتها فرح تشبهها في الشخصية. وأضافت أن والدتها تحب تدليلهن ولا تجبرهن على الدراسة، وأنها كانت دائمًا تتحدى والدتها وتتفوق في دراستها.
أكدت هنا الزاهد أن والدتها تهتم بهن كثيرًا وقد ربتهم بشكل جيد، وتعلمت منها الكثير. كما وصفت نفسها بأنها رومانسية وحساسة جدًا، ولا تستطيع العيش بدون حب. أشارت أيضًا إلى أنها تتقمص وتغار، لكنه لا يظهر عليها، وأكدت أن نظرة الأم دائمًا صائبة ولا تخيب، كما عبرت عن حزنها عندما مرضت والدتها وشكرت الله على شفائها، مضيفة أن الشخص الذي لا يهتم بأهله لن يكون خيرًا لأي أحد آخر.
وعن علاقتها بوالدها قالت هنا الزاهد :"بحب اللى يحتوينى وأشعر معاه بالأمان، ووالدى شخص جميل لكن مش بشوفه كتير"، وكان نفسى يكون معايا فى كل مراحل حياتى ويسمع كل اللى جوايا فهو مثقف كان هيفيدنى من تجاربه وانا مفتقداه فى حياتى".
وقالت هنا الزاهد :"مش أى حد تآمنيه وتدخليه بيتك وتعيشى الحياة بعبط، وبحب بيتى يبقى مقفول علينا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني الإعلامية إسعاد يونس برنامج صاحبة السعادة الفنانة هنا الزاهد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
إنفلونزا خارقة .. موجة غير مسبوقة ونسخة متحورة من سلالة H3N2 | إيه اللى بيحصل؟
تشهد بريطانيا هذا الشتاء أسوأ تفشي للإنفلونزا منذ سنوات، إذ دقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) ناقوس الخطر محذرة من وضع "بالغ الخطورة" يهدد بضغط غير مسبوق على المستشفيات، بالتزامن مع إضراب مرتقب للأطباء المقيمين قبل أيام من عيد الميلاد.
الأرقام الرسمية كشفت قفزة قياسية في الإصابات، مع تسجيل زيادة تجاوزت 55% خلال أسبوع واحد، وبلوغ متوسط عدد المرضى المنومين بسبب الإنفلونزا نحو 2660 شخصًا يوميًا، وهو أعلى مستوى يُسجل في هذا الوقت من العام.
إنذار حكومي وتهديد بإضراب قد يعصف بالنظام الصحيوزير الصحة البريطاني ويس ستريتينغ دعا الأطباء المقيمين إلى إلغاء إضرابهم المقرر بين 17 و22 ديسمبر، محذرا من أن الإضراب خلال فترة الأعياد قد يكون "القشة التي تقصم ظهر النظام الصحي".
وأكد ستريتينغ أن NHS تواجه "أكبر تحدي منذ جائحة كوفيد-19"، مشددا على ضرورة قبول عرض الحكومة بشأن الرواتب والتدريب.
ورغم منح الأطباء زيادات بلغت 28.9% في السنوات الثلاث الأخيرة وهي الأكبر في القطاع العام تطالب الجمعية الطبية البريطانية بزيادة إضافية قدرها 26% لتعويض سنوات من تآكل الأجور بفعل التضخم.
مستشفيات تستعد لأسوأ سيناريو شتويتشير البيانات إلى أن عدد المصابين الحالي يكفي لملء أكثر من ثلاثة مستشفيات كاملة. كما ارتفع عدد المرضى الذين يشغلون أسرة المستشفيات بنسبة 35% ليصل إلى متوسط 354 مريضًا يوميًا.
مسؤولو NHS حذروا من أن منحنى الإصابات ما يزال صاعدًا، دون مؤشرات على اقتراب الذروة، مما يجعل ديسمبر مرشحًا ليكون الأكثر ازدحامًا منذ سنوات.
أسوأ وضع ممكنالمديرة الطبية للهيئة، البروفيسورة ميغانا بانديت، أكدت أن النظام الصحي يواجه "أسوأ وضع ممكن"، مشيرة إلى ضغط هائل على خدمات الطوارئ وسيارات الإسعاف، وإلى أن الإنفلونزا الحالية تفرض تحديًا غير مسبوق للعاملين في القطاع الصحي.
الإنفلونزا الخارقة المتحور الذي أربك المنظومةتقارير إعلامية بريطانية، بينها الجارديان، كشفت أن موجة الإصابات ترتبط بما يعرف إعلاميا بـ"الإنفلونزا الخارقة"، وهي نسخة متحورة من سلالة H3N2، وتحديدا "السلالة الفرعية K" المعروفة بسرعة انتشارها وارتفاع معدلات دخول المرضى للمستشفيات.
هذه السلالة تسبب أعراضا أشد، خاصة لدى كبار السن والأطفال، ما ساهم في الارتفاع القياسي للحالات.
دعوات عاجلة للتطعيم قبل احتفالات عيد الميلادوسط تزايد الإصابات وتهديد الإضرابات، أطلقت السلطات الصحية نداء عاجلا لتطعيم الأطفال قبل موسم الأعياد، بهدف كسر سلسلة العدوى وحماية الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات.
كما حذرت المستشفيات من احتمال دخول موسم الشتاء في "أزمة مكتملة الأركان"، إذا تزامنت ذروة الإصابات مع الإضراب الطبي المرتقب.
تقف بريطانيا اليوم أمام أزمة صحية تتقاطع فيها ضغوط الشتاء مع توترات القطاع الطبي، في لحظة قد تحدد شكل الخدمات الصحية خلال الأشهر المقبلة.