احتفالات المنتخب الإسباني تسيئ للمغرب: “جبل طارق إسباني والمغرب كذلك” (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
احتفالية خارج القواعد تلك التي قام بها المنتخب الإسباني ليلة أمس الإثنين بمدريد بعد فوزه بكأس أوربا.
و احتفل المنتخب الإسباني بلقبه الأوربي يوم أمس الإثنين بمدريد ، حيث قاموا بجولة على متن حافلة لينتهي بهم المطاف في ساحة “سيبيليس”، حيث غنوا ورقصوا.
لكن المثير هو أن اللاعبين الإسبان رددوا خلال احتفالاتهم أهازيج مسيئة للمغرب مثل : “جبل طارق إسباني و المغرب كذلك”.
وكان ألفارو موراتا عميد المنتخب الإسباني هو الذي أشعل تلك الأهازيج ، فيما كان “رودري” هو اللاعب الذي ردد وردد مع زملائه “و المغرب كذلك”.
????SCANDALEUX! Les joueurs de l’équipe d’Espagne chantent ‘Gibraltar est espagnole’ sur scène après que Morata ait crié, et le Maroc ????????
pic.twitter.com/f0LYwOm2hI
— KoraMaroc (@AtKoraMaroc) July 16, 2024
و سائل إعلام بريطانية مثل “ديلي ميل” لم يرقها ما صدر عن المنتخب الإسباني ، و أكدت أن جبل طارق اقليم اسباني ووضعه يمثل قضية سياسية حساسة بعيدة عن كرة القدم.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: المنتخب الإسبانی
إقرأ أيضاً:
أردني يطلق مبادرة “هَدبتلّي” ويوزع أكثر من 10 آلاف علم وشماغ دعمًا للمنتخب في كأس العرب
صراحة نيوز – في مشهد وطني لافت يعبّر عن عمق الانتماء والولاء، أطلق الأردني خلف النوايسة مبادرة وطنية حملت اسم “هَدبتلّي” منذ اللحظات الأولى لانطلاق بطولة كأس العرب 2025 في قطر، بهدف دعم المنتخب الوطني وتعزيز حضور الجماهير الأردنية في المدرجات.
المبادرة التي سرعان ما تحولت إلى حديث الجماهير، شملت توزيع أكثر من خمسة آلاف علم أردني وخمسة آلاف شماغ على المشجعين، في خطوة عكست روح العطاء وحرص النوايسة على توحيد المشهد الجماهيري خلف المنتخب، ورفع الرموز الوطنية في أكبر تجمع رياضي عربي.
وأكد النوايسة أن مبادرته جاءت انطلاقاً من قناعة راسخة بأن الرياضة تمثل منصة حقيقية لإظهار الهوية الأردنية وتعزيز اللحمة الوطنية، مضيفا أن رفع العلم الأردني في المدرجات ليس مجرد احتفال، بل رسالة فخر واعتزاز بوطن يستحق أن يظهر بأجمل صورة.
ويُشار إلى أن النوايسة، من خلال رؤيته وإدارته لشركة “الندوة”، استطاع أن يرسخ حضور الشركة كمؤسسة وطنية فاعلة في المجتمع، قبل أن تكون لاعبًا اقتصاديًا، حيث يواصل تقديم نموذج مشرّف للقطاع الخاص في دعم القضايا الوطنية والوقوف إلى جانب الجماهير والمنتخب.
وتُعد مبادرة “هَدبتلّي” مثالاً يحتذى به في العطاء والانتماء، ورسالة تؤكد أن الأردن كان وسيبقى حاضرًا بقوة في كل الميادين، وأن أبناءه يجيدون دائمًا صناعة الفرق حيثما وجدوا.
وأنهى النوايسة حديثة بأنه ومن خلال مبادرة “هَدبتلّي” سيتم توزيع 10 آلاف شماغ و10 آلاف علم، حال بلوغ المنتخب الوطني المباراة النهائية.