محمد حماقي ونانسي وعجرم رامي جمال يتنافسون على الأكثر مشاهدة عبر يوتيوب
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
خلال الأسبوع الماضي امتلأت قائمة موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، بإصدارات غنائية عربية لأبرز نجوم الغناء، ومنهم “محمد حماقي، نانسي عجرم، رامي جمال”، والتي أدخلتهم قائمة الاكثر مشاهدة على يوتيوب خلال ساعات من طرحها.
أغنية محمد حماقي واكلة الجوانتقل محمد حماقي بين المراكز الخمس الأولى بعد طرح أحدث أغانيه “واكلة الجو” من ألبومه الجديد هو الأساس، حتى وصلت إلى المركز 11،واقتربت من الموين ونصف مشاهدة خلال أسبوع من طرحها.
أغنية واكلة الجو من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع تميم، وتقول كلماتها “أنا جنبي قاعدة أحلى واحدة في القعدة واحدة واخدة قلبي واحدة واحدة ضرب نار دمار دي مش بتهدا جامدة مش هزار أنا جنبي قاعدة أحلى واحدة في اللمة لأ بجد فينها وفين همّ حد شاف جمال كده بالذمة دايسة ع الزرار واكلة الجو اليوم بوجودها احلوّ هفضل 100 سنة هنا لو قدامي عينيها الحلوين دول واخدة الناس بالرقة وبالإحساس أنا عيني عليها يا ناس إيه اللي بتعمله فيا ده معقول أنا جنبي قاعدة أحلى واحدة في القعدة واحدة واخدة قلبي واحدة واحدة ضرب نار دمار دي مش بتهدا جامدة مش هزار أنا جنبي قاعدة أحلى واحدة في اللمة لأ بجد فينها وفين همّ حد شاف جمال كده بالذمة دايسة ع الزرار أنا جنبي واحدة الجمال يغير منها والقمر يموت يبقى مكانها واللي شافها مرة بيدمنها مايصادفش نوم وأنا ع العموم بقول وأحب أعرّفها لو مافيش مضايقة أنا هخطفها خطفة م اللي هتحب تشوفها مني كل يوم واكلة الجو اليوم بوجودها احلوّ هفضل 100 سنة هنا لو قدامي عينيها الحلوين دول واخدة الناس بالرقة وبالإحساس أنا عيني عليها يا ناس إيه اللي بتعمله فيا ده معقول أنا جنبي قاعدة أحلى واحدة في القعدة واحدة واخدة قلبي واحدة واحدة ضرب نار دمار دي مش بتهدا جامدة مش هزار أنا جنبي قاعدة أحلى واحدة في اللمة لأ بجد فينها وفين همّ حد شاف جمال كده بالذمة دايسة ع الزرار”.
كليب نانسي عجرم من نظرةأما نانسي عجرم فسجل الكليب الجديد “من نظرة”، أكثر من 4 ملايين مشاهدة، وانضمت للمراكز الخمس الاولى خلال ساعات من طرحها عبر يوتيوب، الأغنية من كلمات وألحان زياد جمال، ومن إخراج سمير سرياني، وتقول كلماتها "صدقني من نظرة من نظرة من نظرة هالقَلب عم يرقص عالدقة و كل دقة بيسمعها بالقِلب عمري من دونك من دونك من دونك شو صعب .حواسي الخمسة ستة صارو معك يا حب إنت إلي دوا دوا شفتك قلبي هوى هوى معك إنت قلبي ارتوى إنت غرامي كون الشمس بكون الفيّ كون النار بكون الميّ حنّ على قلبي شوي .حقق أحلامي وحياتك حكياتك حكياتك خلوني إنهار جمالك عالبكلة و متكلة عليي شوي تغار دلعني و ما بتندم و مقدم قلبي و ما تحتار جنونك عجنوني يا عيوني .بخلي الليل نهار إنت إلي دوا دوا شفتك قلبي هوى هوى معك إنت قلبي ارتوى إنت غرامي كون الشمس بكون الفيّ كون النار بكون الميّ حنّ على قلبي شوي .حقق أحلامي
أغنية رامي جمال برود ببرود
وانضم رامي جمال حديثًا بأغنية “برود ببرود”، والتي حصلت على المركز الخامس بأكثر من 240 ألف مشاهدة خلال يومين من طرحها عبر يوتيوب
أغنية برود ببرود من كلمات: احمد العزب الحان: محمود انور، وتقول "رود ببرود عليا بـ إيه؟
أكون جنبك ومش موجود
معنديش خلق أو مجهود
دي ماتت والكلام خلصان
يا ريت متجيش يا سيدي
احسبها وكأنك متعرفنيش
صراحة بقيت متلزمنيش
ولا لازمني اللي بينا زمان
برود ببرود عليا بـ إيه؟
أكون جنبك ومش موجود
معنديش خلق أو مجهود
دي ماتت والكلام خلصان
يا ريت متجيش يا سيدي
احسبها وكأنك متعرفنيش
صراحة بقيت متلزمنيش
ولا لازمني اللي بينا زمان
قويت ومشيت
موقفتش حياتي عليك
ولا استنيت ده أنا
استعوضت ربنا فيك
أنا أجمل حاجة تحصلك
برغم إني مزيدتش بيك
فمجنون مين موصلك
في يوم هضعف واضيع بعديك
طريق بنهيه مفارقك قلبي
يكره هتيجي تبكي عليه
متلجألوش ولو فيك إيه
وممنوع يبقى بينا سلام
شبعت عتاب وليه استنى
صدق وعود من الكداب
بلاها ولسه بينا حساب
راجعلي أكيد مع الأيام
قويت ومشيت
موقفتش حياتي عليك
ولا استنيت ده أنا
استعوضت ربنا فيك
أنا أجمل حاجة تحصلك
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حماقي نانسي عجرم رامي جمال أسبوع واحد أغنية من نظرة أغنية برود ببرود محمد حماقی واکلة الجو رامی جمال من طرحها من نظرة
إقرأ أيضاً:
السنة السابعة .. وما زال قلمي ينبض كما قلبي
صراحة نيوز- بقلم / عوض ضيف الله الملاحمة
من كرم رب العباد ، وعطائه ، ونِعمه الجزيلة ان قلبي ما زال ينبض ، وقلمي مادام يومِض .
يستمر قلمي للسنة السابعة بمشيئة الله رغم المخاطر التي تكتنف مسيرته بسبب جديته ، وصراحته ، وجرأته ، ومصداقيته ، وحدِّيته أحياناً ، وانتمائه الوطني والقومي . حيث يسير على حدِّ السكين حذراً لتجنب قانون الجرائم الإلكترونية المترصد ، المتربص للإيقاع بقلمي الحُرّ .
الفضاء الإعلامي الرسمي التقليدي ، لم يتسع صدره لكلماتي الجريئة ، الصريحة ، الصادقة ، الحُرّة ، النبيلة التي لم تقترب من القدح ، والذم ، والسبّ ، والشتم . فحوصِرتُ ، وأُقصِيتُ ، وإبتعدت عن وطني قسراً ، فزرع ذلك قهراً ، تمكن مني ، وعزلني عقوداً . حتى جاء الفرج ، مع مجيء الفضاء الإلكتروني الرحب ، واسع الصدر ، فاحتضن قلمي وأفرد له الفضاء مُتسعاً ، فطاول قلمي عنان السماء صدى ، ومعطى ، ومعنى ، ومساراً .
الحمد لله ان قلمي لم يكن وسيلة للتكسب . كما لم تكن الكتابة مهنة لأسترزق منها ، بل هي هواية جميلة وخطيرة ، وظّفتها للقيام بدور وطني وقومي هادف ، ونبيل . وظّفتها لأقول شيئاً لوطني الصغير ، ووطني الكبير بجرأة . ولأسكب شيئاً من جزيل ما نهلت ، وما تراكم لديّ مما إكتسبت من كثافة قراءاتي ، وتنوع خبراتي ، بعيداً عن المجاملات ، ومراعاة التوازنات التي تُفقِد القلم محتوى نصوصه . فقلمي يشبهني لأنني عاهدت نفسي منذ ان كنت في سِنّ الشباب المبكر ان أبقى حُراً ، كما ( الفِلو ) البري ماحييت . وها أنا قد بلغت من العمر عِتِيّا ( ٧٣ ) عاماً — بفضل من الله — وما زِلت ( فلواً ) برياً بالروح ، وجواداً هَرِماً بالجسد ، وسأبقى ما حييت .
أعرف الخوف ، لكنني لا أخشاه . لأن من لا يعرف الخوف يكون إما مُدعياً ، او متهوراً ، وأنا لستُ كذلك . كما أعرف الموت ، لكنني لا أخافه ، بل أَرقُبُه ، وأنا مستعد لمجيئه في أية لحظة .
وصل عدد مقالاتي للسنة الماضية من ( ٢٠٢٤/٨/١٣ — ٢٠٢٥/٨/١٣ ) الى ( ١٠٧ ) مقالات ، أي بمعدل ( ٢ ) مقالين إسبوعياً .
ووصل العدد الإجمالي لمقالاتي خلال السبع سنوات الماضية من ( ٢٠١٨/٨/١٣ — ٢٠٢٥/٨/١٣ ) الى ( ٨٦٥ ) مقالاً ، كتبت فيها دون إنقطاع . حيث تاهت عشرات المقالات قبل هذا التاريخ دون تدوين وحفظ .
واعداً القراء الكرام الذين أعتد ، وأعتز ، وأهتم بهم بأن أستمر في العطاء قدر الإمكان ، مُحافظاً على نفس النهج الذي عرفتموني به طيلة السبع سنوات الماضية ، دون اي تغيير ، محافظاً على نهجي الوطني والقومي ، وبنفس الجرأة العقلانية البعيدة عن التهور . وسأبقى ملتزماً بالخصال التي يتضمنها بيت الشِعر الذي يقول :—
[[ عفّ اليدين شريف في خصومته / عفّ اللسان نزيه طاهر القلمِ ]].
أُقسم بالعلي العظيم ، أنني لا أبتغي ، ولا أسعى ، ولا أرتجي ، ولا أنشد ، ولا أهدف للحصول على أية منفعة ، او شُهرة ، او مصلحة شخصية مما أكتب . وأن هدفي الوحيد ، الأوحد هو التأشير على أماكن الخلل ، او التنوير ببعض الأفكار التي قد تكون بمصلحة وطني الصغير او الكبير ، حسبما أعتقد ، وقد أُصيب ، كما قد أُخطيء .
راجياً من القراء الأفاضل ان لا يأخذوا موقفاً سلبياً مني كشخص فيما لو لم تتطابق وجهات نظرنا أحياناً ، لأنه من المستحيل ان تتطابق الأفكار بين الناس في كل شيء ، وفي كل الظروف ، وان يأخذوا ما اختلفوا معي به من منطلق إحترام الرأي الآخر . وهو في النهاية ليس قراراً قد يؤذي من يختلف معي . وان لا يغيب عن بالهم أنه ليس أكثر من مجرد رأي ، لا أكثر ولا أقل . لأنني بنهجي الحياتي أحترم الرأي الآخر حدّ التقديس ، سواء إتفق معي او إختلف . وان لا ننسى ان الإختلاف سُنة ربانية ، حياتية ، حضارية .
مُقدِّما جزيل شكري ، وتقديري ، وعظيم إمتناني للقراء الكرام الذين أعتبرهم روح قلمي ، وأكسير بقائه .