وزير الشئون النيابية يجري اتصالاً هاتفياً مع شيخ الأزهر الشريف
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
أجرى المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، اتصالاً هاتفياً مع فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.
وتوجه وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، بالتهنئة لفضيلة الإمام الأكبر بمناسبة ذكرى عاشوراء، داعياً الله أن يجعلها أيامًا مباركة مليئة بالخير والسلام، مؤكداً على دور الأزهر الشريف في تحقيق التماسك والسلم المجتمعي، بالإضافة إلى دوره التاريخي في نشر القيم النبيلة والأخلاق الحميدة ونشر العلم والمعرفة والثقافة.
من جانبه، توجه فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بتهنئة الوزير على منصبه جديد، متمنياً له التوفيق والسداد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان شيخ الأزهر الشريف وزير الشئون النيابية المستشار محمود فوزي الأزهر الشریف
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يستقبل سفير باكستان بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون العلمي والدعوي
استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بمقر المشيخة، عامر شوكت، سفير جمهورية باكستان الإسلامية بالقاهرة، لبحث سبل تعزيز التعاون العلمي والدعوي بين الأزهر والمؤسسات الدينية في باكستان.
وأعرب فضيلة الإمام الأكبر عن اعتزاز الأزهر بالعلاقات التاريخية التي تربط الأزهر بباكستان، مشيرًا إلى أن الأزهر يفتح أبوابه دومًا لأبناء الأمة الإسلامية، ويولي الطلاب الباكستانيين عناية خاصة في إطار رسالته لنشر المنهج الوسطي، مبينا أن الأزهر يضطلع بدور محوري في تأهيل طلاب العلم ونشر المنهج الأزهري الوسطي الذي يجمع بين الأصالة والانفتاح، وبين الحفاظ على الثوابت واحترام التنوع.
من جانبه، عبّر السفير الباكستاني عن تقدير بلاده لجهود شيخ الأزهر في نشر وسطية الإسلام، واعتزاز الشعب الباكستاني بالأزهر الشريف كمرجعية دينية كبرى للعالم الإسلامي، مشيدًا بدوره في تخريج علماء باكستانيين مؤثرين، أسهموا في ترسيخ مفاهيم الاعتدال ونشر الوعي الصحيح بتعاليم الإسلام.
وبحث فضيلة الإمام الأكبر والسفير الباكستاني إمكانية توسيع برامج المنح الدراسية والتبادل العلمي، وتعزيز الشراكات في تدريب الأئمة والدعاة، والتنسيق في مواجهة الفكر المتطرف وتحصين الشباب من دعاوى الانحراف والغلو.