لجريدة عمان:
2025-06-06@19:26:34 GMT

برامج صيفية متنوعة بجمعية المرأة بمسندم

تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT

برامج صيفية متنوعة بجمعية المرأة بمسندم

بخاء - نفذت جمعية المرأة العمانية بولاية خصب بمحافظة مسندم جملة من الفعاليات والبرامج المتنوعة الصيفية ضمن خطتها السنوية التي تهدف إلى تنمية مهارة المرأة بالولاية وصقل خبراتها خلال فترة الصيف، وتدريبها على العديد من المهن والصناعات لتكون ضمن الأسر المنتجة والفاعلة في المجتمع، بالإضافة إلى مشاركة طالبات المدارس في البرامج الصيفية لأنشطة الجمعية.

أنشطة مفيدة

وقالت عائشة بنت محمد الكمزارية رئيسة جمعية المرأة العمانية بولاية خصب: إن فكرة البرامج الصيفية هدفها خدمة المرأة والطفل بشكل خاص وخدمة المجتمع بشكل عام، وأضافت أن هناك برامج متنوعة نفذتها الجمعية خلال الإجازة الصيفية استهدفت أكثر من (450) مشاركة تهدف إلى استغلال الإجازة الصيفية في صقل المهارات وإكساب المشاركين مهارات أخرى.

وأشارت أن البرنامج الصيفي صاحبه الكثير من البرامج والفعاليات منها أنشطة ترفيهية وحصص رياضية وحلقات طبخ، وتنمية المواهب المختلفة في الرسم والتقديم والإلقاء والتصوير والنقش بالحناء ورحلات وزيارات استكشافية للطلبة، بالإضافة إلى حلقات تحفيظ القرآن الكريم وبرنامج الريبوت للصغار والكبار وأساسيات الإلكترونيات، مشيرة أن الجمعية استضافت مختصين ومدربين في مجالات مختلفة تهم المرأة بشكل خاص وقضايا المجتمع بشكل عام، مشيدة بالتعاون المشترك مع تعليمية مسندم في تنظيم هذه البرامج التي عكست الالتزام من قبل جميع مؤسسات المجتمع المدني بخدمة المجتمع .

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

مسك الدورات الصيفية

 

 

وصلنا إلى ختام برامج الدورات الصيفية المنفذة في المدارس الصيفية والمراكز والمعاهد التربوية والجامعات العلمية والأندية والمراكز الرياضية في مختلف محافظات الجمهورية، خلال ما يقارب الشهرين بدءاً من شهر أبريل وانتهاء بشهر مايو 2025م، وخلال هذه الفترة كان لقيادات وزارة الشباب والرياضة دور بارز في التحرك والتفاعل مع أنشطة هذه المدارس بالنزول الميداني والزيارات المتكررة، والتي تم خلالها الالتقاء بالطلاب والطالبات المشاركين بالدورات الصيفية، من اجل دعمهم معنويا والاستماع إلى ما وصلوا إليه من فهم واستيعاب ووعي ديني وقدرات مهارية في حفظ وتلاوة القرآن الكريم، وكذلك الاطلاع على قدراتهم ومهاراتهم الثقافية والتربوية والعلمية وإمكانيتهم الإبداعية في الاختراع والتفكير الفني والتقني، إضافة إلى ما وصلوا إليه من مستوى رياضي فني عبر ممارساتهم لأنواع شتى من الألعاب الرياضية القتالية والدفاعية كالكاراتيه والتايكواندو والجودو، والألعاب الترفيهية ككرة القدم وكرة الطائرة وكرة السلة، والألعاب الفكرية كالشطرنج، إصافة إلى بعض من الألعاب الشعبية كنط الحبل والوقل وشد الحبل والقفيقف والطنج، كل ذلك ترافق مع أوقات من المرح والتسلية والرحالات التعريفية والسياحية الترفيهية المتمثلة في زيارة المعالم والأماكن الأثرية الدينية والحضارية.
مسك ختام هذه الدورات الصيفية، دشنها رئيس لجنة الدورات الصيفية -وزير الشباب والرياضة ونائبه، ورئيس اللجنة الفنية للدورات الصيفية -وكيل قطاع الشباب، بزيارات مكوكية متنقلين بين المحافظات والمديريات، هدفها الاطلاع على مستوى الأنشطة المتنوعة الدينية والثقافية والعلمية والرياضية التي يقدمها نخبة من المدرسين والمدرسات ذوي الخبرة والكفاءة والهوية الإيمانية، كل ذلك بهدف تعزيز الهوية الإيمانية والانتماء الديني والتحصيل التربوي العلمي والمعرفي والرقي بمستوى طلاب وطالبات الدورات الصيفية الفكري والثقافي والإبداعي الابتكاري، لذلك كان لقيادة الوزارة وفي مقدمتها الأخ الوزير، حضور مشرف في اختتام الأنشطة الرياضية والشبابية والكشفية المنظمة على هامش الدورات الصيفية في الأمانة ومحافظة صنعاء وبقية محافظات الجمهورية، ففي محافظة البيضاء حضر الوزير ومحافظ المحافظ عرضا كشفيا كبيراً لطلاب الدورات الصيفية، واختتما الأنشطة الصيفية في جميع مديريات البيضاء، كما زار نائب وزير الشباب معرض منتجات الاكتفاء الذاتي لطالبات الدورات الصيفية ودشن بطولة مدارس الدورات الصيفية لكرة القدم لمنتخبات الأمانة، وتفقد وكيل الشباب سير الأنشطة الصيفية في أمانة العاصمة، كما قام الوكلاء المساعدون لوزارة الشباب بالنزول الميداني للعديد من مدارس الدورات الصيفية، كل ذلك بهدف الحفاظ على أبنائنا وبناتنا من الضياع والتشرد وتحصينهم بالعلم والمعرفة.
خلاصة مسك الدورات الصيفية لهذا العام، المشابه للأعوام السابقة، هو غياب التخطيط العلمي والفكري الثقافي الذي يزرع في أوساط أبنائنا وبناتنا أساليب الأبداع والابتكار والاعتماد على الذات، باستثناء الجانب الديني الذي لمسناه في مستويات الأطفال والكبار وقدرتهم على إتقان تلاوة القرآن وحفظ السيرة النبوية الشريفة على صاحبها وآله افضل الصلاة والتسليم، ما عدا ذلك فهناك الكثير من القصور والتخبط والعشوائية في تنظيم المدارس الصيفية، كل عام ننادي وننبه إلى ضرورة إشراك موظفي قطاع الشباب خصوصا وبقية القطاعات في تنظيم وتنفيذ الدورات الصيفية، ومع ذلك لايزال لدينا الأمل في أن القادم أجمل وأن الدورات الصيفية القادمة ستشهد تنظيما أفضل.

مقالات مشابهة

  • طفرة جديدة في طرق الاحتيال !
  • التعليم العالي ترخص لثلاثة برامج أكاديمية جديدة بجامعة نزوى
  • جومانا مراد تلفت الأنظار بإطلالة صيفية جريئة.. صورة
  • اختتام الدورات الصيفية في الإصلاحية المركزية بالحديدة
  • ذياب بن محمد يكرم شرطة أبوظبي ضمن مبادرة «النبض السيبراني للمرأة والأسرة»
  • إشهار وتأسيس جمعية الميناء التعاونية متعددة الأغراض بالحديدة
  • أورنج الأردن ترعى قمة GWTS 2025
  • رئيس جمعية العادات الأصيلة: طقوس عيد الأضحى صورة عن تماسك المجتمع
  • «دبي للمستقبل» تطلق 5 برامج تدريبية جديدة حتى نهاية 2025
  • مسك الدورات الصيفية