بنك التصدير والاستيراد السعودي يوقع اتفاقية تمويل مع 3 بنوك مصرية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أفاد مستند صادر من الاتحاد العام للغرف التجارية المصرية أن بنك التصدير والاستيراد السعودي وقع اتفاقية ائتمان مع ثلاثة بنوك مصرية «الأهلي المصري، والقاهرة، ومصرف أبوظبي الإسلامي».
وأشار الاتحاد العام للغرف التجارية إلى أن الاتفاقية الائتمانية الموقعة بين بنك التصدير والاستيراد السعودي والبنوك المصرية الثلاثة، تمكن المستوردين الدوليين لمصر من الحصول على تمويل استيراد منتجات سعودية.
جاء ذلك بعد ورود خطاب من سفارة المملكة العربية السعودية عبر الملحقية التجارية السعودية بالقاهرة، والتي تأمل فيه تحفيز الشركات المصرية المستوردة من السعودية بالتواصل مع البنوك المصرية الثلاثة والاستفادة من التمويل المقدم من بنك التصدير والاستيراد السعودي.
اقرأ أيضاًاليوم.. البنك المركزي المصري يحسم مصير أسعار الفائدة
الحكومة توافق على التمويل المقدم من بنك التنمية الأفريقي لدعم القطاع الخاص
بـ فائدة 27%.. شهادات الادخار بأجل سنة في بنكي الأهلي ومصر
ترقب لأسعار الفائدة بالبنك المركزي الأوروبي والمصري والناتج المحلي في الصين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصرف أبوظبي الإسلامي البنك الأهلي المصري بنك القاهرة بنك التصدير والاستيراد السعودي بنک التصدیر والاستیراد السعودی
إقرأ أيضاً:
منظمة السياحة العربية: مؤتمر المصارف يربط التمويل بالتنمية السياحية
قال الدكتور وليد الحناوي، الأمين العام المساعد لمنظمة السياحة العربية، إن قطاع السياحة والسفر يثبت مجددًا أنه ركيزة أساسية في الاقتصاد العالمي، مشيرًا إلى أن تأثيره الاقتصادي بلغ نحو 9.9 تريليون دولار عالميًا، وهو ما يعادل 9.1% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
وأضاف الحناوي، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن المؤتمر العربي المرتقب حول "دور المصارف في تنمية السياحة"، يأتي ضمن جهود المنظمة لتعزيز التعاون بين القطاعين المصرفي والسياحي في العالم العربي، خاصة في ظل الحاجة لدعم المشاريع الفندقية والبنية التحتية في الوجهات السياحية.
وأكد الأمين العام المساعد لمنظمة السياحة العربية، أن المؤتمر يهدف إلى فتح آفاق تمويل جديدة، وتشجيع المؤسسات المالية على الاستثمار في البنية التحتية السياحية، مشددًا على أهمية هذا النوع من الشراكات بين الحكومات والمصارف لتعزيز الاقتصاد السياحي في المنطقة، خصوصًا في ظل التحديات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية.