نقيب الصحفيين المصريين يزور الزميلة الجريحة رولا الدرة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
زار وفد من نقابة الصحفيين المصريين، برئاسة النقيب خالد البلشي، ولجنة نقابة الصحفيين الفلسطينيين في مصر، ممثلًا بالزميل فايق جرادة رئيس اللجنة وأشرف الهور عضو اللجنة، الزميلة رولا الدرة في مستشفى المنصورة الدولي.
وكان في استقبال الوفد مدير المستشفى الدكتور أحمد النقيب.
واطمأن الوفد على صحة الزميلة الدرة، التي تتلق العلاج من إصابة خطيرة تعرّضت لها جراء استهداف جيش الاحتلال منزلها، خلال الحرب المستمرة ضد قطاع غزة، ما أدّى كذلك إ استشهاد زوجها الصحفي نافذ عبدالجواد، ونجلها الوحيد محمد.
وخلال الزيارة، أجرى الوزير الدكتور أحمد عساف المشرف العام على الاعلام الرسمي، ونقيب الصحفيين الفلسطينيين ناصر أبو بكر، اتصالات بالزميلة رولا الدرة، وقدما الشكر لنقيب الصحفيين المصريين على هذه اللفتة الطيبة.
وزار نقيب الصحفيين خالد البلشي والوفد المرافق له، المصابين الفلسطينيين بالمستشفى.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
نقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت
أكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أن ما يُسمى بـ "كشف العذرية" ليس مفهوما طبيا أو علميا على الإطلاق، لكنه مجرد "موروث اجتماعي وثقافي" منتشر في بعض الدول.
وشددت نقيب أطباء القاهرة، خلال حوارها لـ "بودكاست الحكيم"، على أن كل من منظمة الصحة العالمية، والأمم المتحدة، ونقابة الأطباء المصرية، يمنعون منعا باتا إجراء هذا الاختبار غير العلمي، الذي يمكن أن يؤدي إلى "جرائم شرف".
وأوضحت أن إصرار بعض الأزواج على رؤية الدم في ليلة الزفاف يُعد مفهوما خاطئا بالمرة، فمن الناحية الطبية، لا يمكن اعتبار وجود الدم علامة على العذرية، وذلك لعدة أسباب علمية أهما اختلاف طبيعة الغشاء، لأن بعض الفتيات يُولدن دون غشاء بكارة من الأساس، أو يكون الغشاء من النوع المرن (الحلقي) الذي لا يتمزق بسهولة وقد لا ينزف أثناء العلاقة، فضلا عن كمية الدم، فحتى في حال وجود الغشاء وتمزقه، فإن الدم لا يكون "بحورا" كما يعتقد البعض، بل مجرد نقطتين أو ثلاث، وقد يكون خفيفًا جدًا لدرجة يصعب رؤيته أو يختلط بسوائل الجسم.
وأشارت إلى أن الشرف لا علاقة له بأي جزء من الجسد، بل هو نتاج تربية سليمة ووعي، وأن الشرف والكرامة ليسا أمورًا جسدية، محذرة من أن إجراء هذا الكشف يُعد خطأ طبيا جسيما يُعرّض الطبيب للمساءلة القانونية والسجن.
وأوضحت أن الفرق بين هذا المفهوم الخاطئ وبين الكشف الطبي الجنائي الذي يطلب في حالات الاغتصاب، مشيرة إلى أن الأخير يهدف إلى إثبات واقعة اعتداء، وليس لتقرير ما إذا كانت الفتاة "عذراء" أم لا، وأن تقرير الطب الشرعي لا يذكر أبداً كلمة "عذراء"، وأن وجود الغشاء أو إصابته يُدرج فقط كجزء من الإصابات التي لحقت بها.
اقرأ أيضاًالصحة تنفي زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية
رئيس جامعة بورسعيد يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة مباني المدن الجامعية
محافظ سوهاج يُحيل رئيس قرية نيدة للتحقيق بسبب مستوى النظافة وكثرة الإشغالات