جمال شعبان يكشف أسباب موت الشباب بأزمات قلبية
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
كشف الطبيب جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، أسباب الأزمات القلبية وموت الشباب في سن صغير، مؤكدا أن أول قلب وُجع في التاريخ كان قلبا مصريا، وكانت الأميرة ميريت المصرية أول من تأثر بوجع القلب.
عاجل.. جوميز يعلن تشكيل الزمالك أمام الداخلية في الدوري زيلينسكي: يجب علينا البحث عن حل لمسألة الشرعية إذا استمرت الأزمة في البلاد السكر والمسكناتوقال خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود، ببرنامج صالة التحرير والمذاع على قناة صدى البلد، إن الضغط يسمى بالقاتل الصامت ويجب علينا قياسه بشكل مستمر، منوها أن وفاة صغار السن بأزمات القلب بسبب «الأرق»، مشيرا إلى أن الضغط هو أول مراحل الإصابة بالقلب والكلى والعين، يأتي بعدهما السكر والمسكنات.
وتابع: أنصح بكل من لديه وقت فراغ في المساء بالنوم بقدر كاف؛ لأنها الطبيعة البشرية، مختتما: أصبح هناك جهاز لرسم النوم مثل رسم القلب لقياس مستوى النوم وكفايته للجسم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صالة التحرير
إقرأ أيضاً:
اختار الرحيل رغم حاجة ريبييرو لاستمراره.. أحمد حسن يكشف مصير نجم الأهلي
كشف أحمد حسن نجم منتخب مصر السابق، مصير نجم الاهلي أليو ديانج عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أحمد حسن: خاص.. ريبييرو يريد استمرار أليو ديانج بالأهلي إلا أن اللاعب يرغب في الرحيل لامتلاكه عروضا خليجية.
وودّع النادي الأهلي منافسات البطولة بشكل مبكر بعد تعادل مخيب في الجولة الأخيرة، ليُنهي مشواره في دور المجموعات برصيد نقطتين فقط.
الفريق جمع النقطتين من تعادلين أمام كل من إنتر ميامي الأمريكي وبورتو البرتغالي، في حين تلقى خسارة أمام بالميراس البرازيلي.
هذه النتائج وضعته في المركز الثالث، ليغادر البطولة رفقة بورتو الذي جاء في المركز الأخير.
ودفع الأهلي فاتورة الأخطاء الدفاعية و"آفة" الفرص الضائعة وتعادل 4-4 مع بورتو البرتغالي في مباراة مُثيرة.
أداء مخيّب وتحديات واضحة
شكلت هذه المشاركة خيبة أمل لجماهير الأهلي، التي كانت تأمل في رؤية فريقها يحقق نتائج أفضل على الساحة الدولية. الأداء الدفاعي كان هشاً، وشهدت المباريات تراجعاً واضحاً في التنظيم والانضباط التكتيكي. أما على مستوى الهجوم، فقد افتقد الفريق للمسة الأخيرة والفعالية أمام المرمى، ما جعله عاجزًا عن ترجمة الفرص إلى أهداف حاسمة.
من المنتظر أن يُجري الجهاز الفني بقيادة المدرب تقييمًا شاملًا لما قدمه الفريق خلال البطولة، مع التركيز على معالجة الثغرات الدفاعية وتعزيز الأداء الهجومي. كما يُتوقع أن تكون هناك تحركات على مستوى التعاقدات أو التغييرات الفنية خلال الفترة المقبلة، استعداداً للبطولات القادمة.
ويبقى الأمل معقودًا على أن يكون هذا الخروج المبكر دافعًا لإجراء تغييرات جذرية، تُعيد للأهلي قوته وهيبته على الساحة القارية والدولية.