علياء أمام محكمة الأسرة: رجع لـ حبيبته الأولى وعايز يتجوزها
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
وقفت علياء أمام محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع من زوجها والسبب علاقة قديمة كانت تربطه بـ فتاة عادت إلى حياتهم بعد سنوات من الزواج، وقام زوجها بالارتباط بها مجددا والعودة لها وحينما طلبت الانفصال رفض فقامت باللجوء لـ محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
. نورهان تطلب الخلع بسبب علاقات زوجها النسائية
سردت علياء قصتها أمام محكمة الأسرة، قائلة أنها تزوجت من شاب يكبرها بـ 3 سنوات، وكانت تعلم كل شيء عن حياته السابقة حتى أنه سرد لها عن قصة حب بـ فتاة كانت زميلة له في الجامعة والعمل ثم اختفت عن حياته، وبالفعل تزوجت علياء لكنها عادت بعد سنوات من الزواج لتقع في مأزق عودة الحبيبة لحياة زوجها.
قالت علياء عن قصتها مع زوجها، عندي 28 سنة، من 3 سنين اتقدم لي شاب عشان يتجوزني وهو كان شافني في فرح بنت عمتي، وجه البيت واتكلمنا مع بعض أكتر من مرة وبعدها اتخطبنا بعد ما عرفت عنه كل حاجة، وفترة الخطوبة مكنتش طويلة يادوب كانت 5 شهور واتجوزنا ومكنش في مشاكل في بداية الجواز.
تابعت علياء عن قصتها في محكمة الأسرة، أنها بعد فترة من الزواج اكتشفت محادثات زوجها مع حبيبته السابقة الذي كان على علاقة بها قبل الزواج، وأن بينهم رسائل حب وغرام عديدة ومن الواضح أنه يتحدث معها منذ الشهر الأول في الزواج بعد عودتهم من شهر العسل.
اختتمت علياء قصتها مع زوجها أمام محكمة الأسرة أنها اكتشفت اتفاق زوجها مع حبيبته السابقة على الزواج عرفيا منها وإعادة العلاقات بينهما، والمفاجأة أن الفتاة الثانية وافقت وأن هناك محادثات تشير لإقامتهم علاقة غير شرعية سويا من قبل، وحينما طلبت الطلاق رفض فلجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة الأسرة علياء الخلع الكيت كات أغرب قضية خلع أمام محکمة الأسرة تطلب الخلع الخلع من
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين في المسابقة الأولى لـ الحكواتي بمحافظة ظفار
العُمانية:احتفلت لجنة السرد بالجمعية العُمانية للكتّاب والأدباء – فرع محافظة ظفار، مساء اليوم، بتكريم الفائزين في مسابقة "الحكواتي المتحدّث"، وذلك في قاعة المحاضرات بمجمع السلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة.
وقالت نور بنت غفرم الشحرية، رئيسة لجنة السرد بالجمعية العُمانية للكتّاب والأدباء – فرع ظفار، إن مسابقة "الحكواتي المتحدّث" هدفت إلى اكتشاف وصقل المواهب في مجال فن الحكاية والسرد بين مختلف الفئات العمرية، وإحياء التراث الوطني وتعزيز ارتباط الأجيال بالقصص والحكايات التقليدية، إلى جانب تشجيع الإبداع اللغوي وتنمية مهارات التعبير باللغة العربية الفصحى واللهجات المحلية، وتعزيز الثقة بالنفس لدى المشاركين من خلال تقديم عروض حيّة أمام الجمهور، فضلًا عن إيجاد منصة ثقافية لتبادل الخبرات بين المبدعين والمهتمين بفن الحكاية.
وأضافت أن هذا الاحتفال جاء بعد مراحل متعددة من المسابقة، شملت استقبال المشاركات المرئية مطلع يوليو الماضي وفرزها، ثم تأهيل عدد من المتسابقين للمشاركة في حلقة عمل تدريبية وتقييم حضوري في الأسبوع الأول من شهر أغسطس الجاري.
وتضمّن الحفل عرضًا مرئيًّا لمراحل المسابقة منذ الإعلان عنها حتى التتويج، بالإضافة إلى معرض للفنانات التشكيليات من فريق "ارتقاء الفني"، وفقرات قدّمها المتأهلون شملت سردًا مباشرًا لحكاياتهم أمام الحضور، تم بعدها توزيع الشهادات والجوائز على الفائزين وتكريم المساهمين في التنظيم.