المنفي يناقش مع رئيس الاتحاد الأفريقي أحقية ليبيا في مناصب عليا بالاتحاد
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
ناقش رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي مع رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، ناقشا أحقية ليبيا في تولي مناصب عليا وقيادية بالمفوضية وبقية الأجهزة والهيئات.
ووفقا للمكتب الإعلامي للرئاسي فقد اتفق المنفي وغزواني خلال لقائهما بالعاصمة الغانية أكرا في ختام الاجتماع التنسيقي بين الاتحاد الإفريقي والمجموعات الاقتصادية الإقليمية اتفقا على استمرار التشاور في إطار تفعيل دور الاتحاد المغاربي وبقية مؤسسات الاتحاد الإفريقي.
كما تطرق المنفي خلال لقائه بالرئيس الكونغولي، رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي رفيعة المستوى المعنية بليبيا “دنيس ساسو نغيسو”، إلى تفعيل دور الاتحاد في سير المصالحة الوطنية بما يضمن شموليتها.
المصدر: منصة الرئيس
الاتحاد الأفريقيالمنفي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الاتحاد الأفريقي المنفي
إقرأ أيضاً:
المنفي يعقد اجتماعاً هاماً لبحث جهود التهدئة وترتيبات الأمن في طرابلس
عقد رئيس المجلس الرئاسي والقائد الأعلى للجيش الليبي، محمد المنفي، اليوم الأربعاء في طرابلس، اجتماعاً مع لجنتي الهدنة والترتيبات الأمنية والعسكرية لمناقشة آخر مستجدات المشهد الأمني في العاصمة.
وحضر الاجتماع رئيس الأركان العامة، فريق أول ركن محمد الحداد، وآمر قوة إسناد مديرية أمن طرابلس عقيد محمود بن رجب، وعضو لجنة الترتيبات الأمنية والعسكرية نقيب محمد الحصان، حيث تم التركيز على تعزيز تنفيذ وقف إطلاق النار وتحقيق الاستقرار في طرابلس، تنفيذاً لتوجيهات القائد الأعلى.
هذا وتشهد العاصمة الليبية طرابلس حالة من التوتر الأمني المتقلب نتيجة للصراعات السياسية والعسكرية التي مرت بها البلاد خلال السنوات الماضية، ومع تزايد الجهود الوطنية والدولية لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار، تتولى لجنتا الهدنة والترتيبات الأمنية والعسكرية دوراً محورياً في مراقبة تنفيذ الاتفاقيات وخلق بيئة مستقرة تُمهد لحل شامل.
وفي هذا الإطار، يأتي اجتماع رئيس المجلس الرئاسي القائد الأعلى للجيش محمد المنفي مع هذه اللجان، لتنسيق الجهود وتعزيز التهدئة، والحد من الاشتباكات التي تؤثر سلباً على حياة المدنيين واستقرار العاصمة، بهدف دعم العملية السياسية وبناء دولة سلمية.