بإلحاح من مورينيو.. النصيري يغادر إشبيلية الإسباني ويقبل عرض أحد كبار الدوري التركي
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أخبارنا المغربية- الرباط
أفادت وسائل الإعلام الإسبانية، اليوم الاثنين، أن الدولي المغربي يوسف النصيري يقترب من الانضمام إلى النادي التركي فنربخشة بعقد لمدة أربع سنوات.
وكتبت وكالة الأنباء الإسبانية (إيفي)، نقلا عن مصادر مقربة من الصفقة، أن "نادي إشبيلية وفنربخشة توصلا إلى اتفاق لانتقال المهاجم المغربي يوسف النصيري إلى النادي التركي".
من جانبها، ذكرت الصحيفة الرياضية (ماركا) أنه "يعتقد أن مهاجم أسود الأطلس قد قبل عرض فنربخشة وسيتوجه إلى إسطنبول في بداية الأسبوع لإجراء الفحص الطبي وإتمام الصفقة"، مضيفة أنه بعد العديد من الشكوك، وافق النصيري على العرض وسيلعب المواسم الأربعة القادمة في الفريق الذي يشرف عليه جوزيه مورينيو.
وانضم النصيري (27 عاما) إلى صفوف إشبيلية في يناير 2020 قادما من ليغانيس، وسجل 16 هدفا في الموسم الماضي.
ويعول نادي إشبيلية، الذي سجل عجزا قدره 90 مليون يورو على مدى المواسم الثلاثة الماضية، على انتقال يوسف النصيري، الذي يمتد عقده حتى يونيو 2025، لتحقيق التوازن الاقتصادي.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
إقليم الباسك الإسباني يجسد جثامين غزة في وقفة تضامنية
شهد مدينتا سان سيباستيان وإيرونيا في إقليم الباسك الإسباني فعاليات مناصرة لقطاع غزة، منها وقفة تضامنية شهدت محاكاة لجثامين الضحايا، لاسيما أطفال القطاع الذين استشهدوا جراء العدوان الإسرائيلي.
وأفاد مراسل الجزيرة بأن الوقفة طالبت بوقف الحرب في غزة، ووقف معاناة الشعب الفلسطيني، وكسر الحصار وإدخال المساعدات، وأعرب المشاركون فيها عن استغرابهم صمت العالم إزاء هذه الإبادة التي عاشتها غزة على مدى أكثر من 600 يوم.
وتقام هذه الفعاليات تحت شعار أساسي هو "جميعنا يمكننا أن نفعل أكثر"، وتترافق مع استمرار المظاهرات التي تشهدها مدن أوروبية عدة تضامنا مع الفلسطينيين.
وقد وثّق المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام أكثر من 34 ألفا و146 مظاهرة وفعالية تضامنية مع فلسطين في 644 مدينة في 20 دولة أوروبية، مع بلوغ حرب الإبادة على قطاع غزة يومها الـ600 الأربعاء الماضي.
وبيّن المركز رصده تلك المظاهرات والفعاليات بأنواعها في عموم القارة الأوروبية خلال 20 شهرا نصرة للفلسطينيين وتنديدا بالحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، التي خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
إعلان