تنفيذ 292 مشروعا في قرى حياة كريمة.. مواقف نقل جماعي ومجمعات خدمية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تلقت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، تقريراً من الوحدة المركزية لمبادرة حياة كريمة بالوزارة، عن التقدم في أعمال المرحلة الأولي للمبادرة الرئاسية، وتقييم أداء المحافظات في تنفيذ وتشغيل مشروعات الأسواق الحضارية ومواقف النقل الجماعي ونقاط الإطفاء بقرى حياة كريمة، وكذا موقف تأثيث وتشغيل مجمعات الخدمات الحكومية التي تم إنشاءها في إطار مشروعات المرحلة الأولى.
وأعلنت وزيرة التنمية المحلية، الانتهاء من تنفيذ 292 مشروعا من مشروعات الادارة المحلية، وجاري إنهاء 59 مشروعا، حيث شملت المشروعات المنتهية 117 نقطة إطفاء، و100سوق، و75موقف نقل جماعي، مشيرة إلى أنه في إطار تسريع وتيرة تشغيل هذه المشروعات واستفادة مواطني قرى حياة كريمة منها، فقد تم بالفعل تشغيل 27 موقف نقل جماعي، و26 نقطه إطفاء، و19 سوقا حضريا، وجاري التنسيق مع المحافظات لسرعة تشغيل باقي المشروعات وإزالة أي معوقات في هذا الصدد.
وأوضحت «عوض» إنهاء الأعمال الإنشائية لـ328 مجمعا من إجمالي 332 مجمعا، وتم استلام وتأثيث وتشغيل 183 مجمع خدمات حكومية، كما تمت أعمال الاستلام الابتدائي، وجاري التأثيث لـ55 مجمع خدمات حكومية، وجاري التنسيق مع المحافظات واستشاري المشروع وجهات التنفيذ لتلافي بعض الملاحظات واستلام 90 مجمعا خلال الأسابيع المقبلة.
زيارات ميدانية لمتابعة المشروعات الفترة المقبلةووجهت وزيرة التنمية المحلية مسؤولي الوحدة المركزية للمبادرة الرئاسية بالوزارة بإجراء زيارات ميدانية مستمرة خلال الفترة المقبلة، للتنسيق مع المحافظات وتقديم كل الدعم المطلوب علي أرض الواقع لسرعة إنهاء المشروعات المتبقية وتشغيلها وضمان استفادة المواطنين منها، حيث يبلغ إجمالي مشروعات المبادرة بشكل عام سواء التي يتم تنفيذها أو متابعة تشغيلها من خلال وزارة التنمية المحلية أو المنفذة من خلال جهات التنفيذ الأخرى بالدولة، وعددها أكثر من 27 ألف مشروع، تم الانتهاء بشكل كامل من معظمها وجاري إنهاء المراحل الأخيرة من الباقي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مجمعات الخدمات الحكومية الإدارة المحلية الخدمات الحكومية التنمیة المحلیة حیاة کریمة نقل جماعی
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقع أمراً تنفيذياً لتسريع تنفيذ المشروعات الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً جديداً، يوم الأربعاء 23 يوليو، بهدف تسريع تنفيذ المشروعات الكبرى في قطاع الذكاء الاصطناعي بالولايات المتحدة.
ويأتي ذلك ضمن خطة البيت الأبيض لتعزيز التفوق الأميركي في هذا المجال الحيوي.
وكشف البيت الأبيض، أمس الأربعاء، عن خطة لسياسات الذكاء الاصطناعي والتي تتضمن تحديد الأولويات الأميركية لتحقيق "الهيمنة العالمية" في هذا القطاع.
وتدعو الخطة الأميركية إلى سماح المطورين بتنزيل وتعديل نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر بشكل مجاني لأي شخص على مستوى العالم.
كما تدعو الخطة إلى تنفيذ وزارة التجارة الأميركية دراسات على نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية، بالإضافة إلى ضرورة عدم سماح الحكومة الفدرالية بتوجيه التمويل الفدرالي المرتبط بالذكاء الاصطناعي إلى الولايات التي لديها لوائح "صعبة".
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، قال مسؤولون في البيت الأبيض أيضاً، إن الخطة تتضمن إلزام مطوري الذكاء الاصطناعي بضمان خلو روبوتات الدردشة الخاصة بهم من التحيز الأيديولوجي لتكون مؤهلةً للحصول على عقود فدرالية.
وقال مسؤول الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة في البيت الأبيض، ديفيد ساكس، للصحفيين: "نعتقد أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون خالية من التحيز الأيديولوجي، وألا تُصمّم لتحقيق أجندات مُصممة اجتماعياً".
أيضاً ذكر مدير مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا، مايكل كراتسيوس، أن الحكومة الفدرالية ستُحدّث إرشاداتها الخاصة بالمشتريات لتتعاقد فقط مع مطوري نماذج اللغة الكبار الذين "يسمحون بحرية التعبير والرأي".
وستعمل إدارة ترامب أيضاً على تحفيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال إزالة ما وصفته بـ "اللوائح الفدرالية المرهقة التي تعيق تطوير الذكاء الاصطناعي ونشره"، وفقاً للبيت الأبيض.