سحر رامي ضيفة برنامج "واحد من الناس".. الإثنين
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي، الفنانة سحر رامي، في حلقة فنية خاصة ببرنامج واحد من الناس، وذلك في العاشرة مساء الإثنين المقبل علي شاشة قناة الحياة.
ومن المقرر أن تكشف سحر رامي، خلال الحلقة أسرار وكواليس تذاع لأول مرة عن حياتها الخاصة والمهنية، ومنها تخرجها من معهد الباليه، وعملها بالإعلانات، والمسرحيات التي قدمتها وأبرز الأدوار الدرامية والسينمائية التي قدمتها.
كما تتحدث سحر رامي، عن أسباب انسحابها من مسرحية الزعيم، وأبرز الذكريات مع الفنان الراحل فؤاد المهندس من خلال مسرحية "قسمتي" والراحل سعيد صالح بمسرحية "كعبلون " وفوازير فطوطة مع الراحل سمير غانم.
كما تتحدث سحر رامي، عن علاقتها بشقيقتها علا رامي ووالدها الفنان نهاد رامي، وماذا تعلمت منه، وزوجها الفنان الراحل حسين الامام والعلاقة الرائعة بينهما ولحظات الوداع ووفاته في حضنها، وهل قامت بإلغاء احتفالها بعيد ميلادها مدى الحياة ولم تتزوج بسبب وفاة حسين الإمام.
كما تكشف عن آخر الأعمال الفنية، التي شاركت بها وهي مسلسل رحيم، وابتعادها عن المشاركة في أي أعمال فنية اخري وأسباب ذلك.
ويذاع برنامج "واحد من الناس" في العاشرة مساء الإثنين المقبل، على شاشة الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برنامج واحد من الناس سحر رامي عمرو الليثي قناة الحياة فؤاد المهندس سمير غانم علا رامي
إقرأ أيضاً:
خالد المصو: المسرح الفلسطيني صدى المقاومة وصوت الحياة وسط الموت
قال الفنان الفلسطيني خالد المصو إن المسرح الفلسطيني وعلى مدار 77 عامًا منذ النكبة، حمل رسالة مقاومة وكان أداة صوتية وإنسانية للدفاع عن القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الفنان الفلسطيني لم يكن يومًا بمنأى عن الواقع القاسي للاحتلال، بل كان جزءًا منه ومعبّرًا عنه.
وأشار المصو، في مدخلة مع قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن العمل الفني وسط الحرب والفقدان ليس سهلًا، موضحًا: "خلال العدوان، بدأت الكتابة كوسيلة لمواجهة الألم، ولكن بعد عام من المشاهدة الصامتة للانتهاكات ولامبالاة العالم، شعرت أن كل عمل فني قد يبدو ضعيفًا أمام هذا الكم من العنف".
إلا أنه استدرك بالقول: “رفضت أن أبقى مكتوف الأيدي، قررت أن أرفع صوتي وصوت شعبي، لأننا كشعب نحب الحياة ونحلم، ونريد لأطفالنا أن يتعلموا ويعيشوا بكرامة”.
أوضح المصو أن هدفه في العمل المسرحي الأخير لم يكن سياسيًا، بل إنسانيًا بحتًا، إذ أراد أن يقدم قصة "الخياطة التي تصنع فساتين الأعراس"، وهي رمز للحياة والفرح، رغم كل الموت المحيط، مضيفًا: "العالم سئم الخطابات السياسية، نحن نريد أن نتحدث عن الإنسان، لا نطلب شفقة، بل نريد أن نظهر أننا أقوياء وباقون".
وأكد المصو أن العمل المسرحي كان جماعيًا، بالتعاون مع الفنان كريم ستوم في الدراماتورجيا والمخرج فراس أبو صباح، مشددًا على صعوبة تجسيد الألم دون الوقوع في فخ البكائيات أو الصورة النمطية، وقال: "نحن لا نمثل لأننا أبطال، بل لأننا بشر نحلم بحياة طبيعية، ونحاول أن نعكس الصمود والمواقف الإنسانية الصادقة".