حدث في المنوفية.. عاد بعد غربه 35 عاما فوجد نفسه ميت بـ دفاتر الحكومة
تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT
قصة كالمسلسلات والافلام يسافر ويعود يجد نفسه ميت في سجلات الحكومة .. هذا هو حال عبد الفتاح علي المغربي ابن قرية طنبدي بمركز شبين الكوم في محافظة المنوفية.
وقال عبد الفتاح علي، أنه سافر الي ليبيا منذ سنوات طويلة بعد نشوب خلاف مع زوجته وأهله قاموا بطرده من المنزل بعد انجابه ولد وبنت.
. عامل محارة ينهي حياة نجله ويدعي وفاته بالمنوفية
وأضاف، أنه عاش سنة كاملة في الشارع وكان يبيت في المسجد وفي البرد كان ينام في النعش الموجود بالمسجد، ونصحه أحد الأهالي بالذهاب الي ليبيا من أجل العمل.
وأكد أنه سافر واستقر لمدة 35 عاما وتزوج وانجب أطفالا في ليبيا ولكن مع اتصال بشقيقه طالبه بالعودة بعد وفاة والده ووالدته.
وتابع أنه عاد بالفعل ولكن كانت المفاجأة وجد نفسه ميت في سجلات الحكومة وبدلا من أن يستخرج شهادة ميلاد باسمه استخرج شهادة وفاة.
وأوضح أن شقيقه اخبره أن أولاده استخرجوا شهادة وفاة له وهناك مشاكل بين أولاده وشقيقاته من أجل الورث.
وطالب عبد الفتاح، بأن يتم مساعدته من الدولة بان يستخرج شهادة ميلاد حتي يتمكن من استخراج بطاقة رقم قومي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية اخبار محافظة المنوفية طنبدي شبين الكوم
إقرأ أيضاً:
حركة مناوي تحرر شهادة وفاة مبكرة لحكومة كامل إدريس
متابعات – تاق برس- وجه المتحدث باسم حركة تحرير السودان قيادة مناوي، الصادق علي النور، انتقادات حادة إلى رئيس الوزراء كامل إدريس. وذلك على خلفية دعوته إلى لقاء للقوى السياسية.
وتساءل النور في تغريدة له قائلا: هل دكتور كامل إدريس ضل الطريق أم هنالك من يسعون لاستخدام كامل إدريس ضد خصومهم؟
وقال: “قرأت تصريحا يقول فيه – يعني -كامل إدريس- أنه يرتب للقاء مع القوى السياسية والأحزاب السياسية بغرض توحيد الجبهة الداخلية.. هل توحيد الجبهة الداخلية والقوى السياسية من مهام رئيس الوزراء؟ أم أن مهامه مهام تنفيذية؟”.
ونوه الصادق إلى أن من مهام رئيس الوزراء الجلوس مع الجهة التي اختارته للتشاور والتفاكر حول كيفية تشكيل الحكومة، وكذلك استشارة بيوت الخبرة والاختصاص والبدء فورا في أداء مهامه التنفيذية من توفير الخدمات الأساسية للحياة وكيفية إعادة النازحين واللاجئين وإدارة موارد البلاد وفقا للمتطلبات المرحلة، والتشاور مع القادة العسكريين لوضع خطة لإدارة هذه الحرب، وسبل توفير الإمكانيات اللازمة وترك الأحزاب والقوى السياسية لترتيب وبناء نفسها والإعداد لمرحلة ما بعد الحرب أي مرحلة الانتخابات؟!
وأشار الصادق إلى أن رئيس الوزراء بهذه الخطوة سوف يضع الأغلال في عنق حكومة الأمل ويقيد نفسه بحبال (العشميق) ويكتب شهادة الوفاة لحكومة الأمل وسوف تكون له قاصمة الظهر.
حركة تحرير السودان قيادة مناويحكومة الأملرئيس الوزراء السوداني كامل إدريس