أسعار صرف الدولار في البورصات العراقية اليوم
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – اقتصاد
تنشر السومرية نيوز، أسعار صرف الدولار مقابل الدينار العراقي في الأسواق المحلية العراقية ليوم الاحد 28 تموز 2024. وانخفضت اسعار الدولار مع افتتاح بورصتي الكفاح والحارثية لتسجل 149400 دينار مقابل كل 100 دولار، أما أسعار البيع في محال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد استقرت حيث بلغ سعر البيع 150500 دينار، بينما بلغ الشراء 148500 دينار لكل 100 دولار.
وكان مجلس الوزراء، قد أعلن بتاريخ 7 شباط/فبراير 2022، المصادقة على تعديل سعر صرف الدولار إلى 1320 دينار للدولار الواحد.
ومنذ حوالي عام، وتحديدا منذ بدء عمل البنك المركزي بالمنصة الإلكترونية ونظام التحويل المالي الدولي "سويفت" (SWIFT)، لم تشهد أسعار صرف الدولار في العراق استقرارا رغم محاولات الحكومة والبنك المركزي السيطرة على سعر الصرف في الأسواق الموازية.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: صرف الدولار
إقرأ أيضاً:
أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليوم الإثنين 2 يونيو 2025
شمسان بوست / خاص:
تشهد أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، اليوم الإثنين 2 يونيو 2025، استقرارًا نسبيًا في كل من العاصمة صنعاء ومدينة عدن، رغم استمرار الفجوة الكبيرة بين السوقين نتيجة الانقسام الاقتصادي الحاصل في البلاد.
تفاصيل أسعار الصرف:
???? في عدن:
الدولار الأمريكي
الشراء: 2534 ريال
البيع: 2548 ريال
الريال السعودي
الشراء: 665 ريال
البيع: 668 ريال
???? في صنعاء:
الدولار الأمريكي
الشراء: 535 ريال
البيع: 537 ريال
الريال السعودي
الشراء: 139.80 ريال
البيع: 140.20 ريال
مقارنة بأسعار الأسبوع الماضي (الإثنين 26 مايو 2025):
في عدن، ظل الدولار مستقرًا عند نفس المستويات تقريبًا، حيث سجل حينها 2532 ريالًا للشراء و2546 ريالًا للبيع، ما يشير إلى تغير طفيف لا يتجاوز ريالين.
أما في صنعاء، فقد شهد الدولار تحركًا هامشيًا، إذ كان سعره 534 ريالًا للشراء و536 ريالًا للبيع، ما يعكس حالة من الثبات في السوق.
تعليق اقتصادي:
يعكس هذا الاستقرار النسبي استمرار حالة الجمود الاقتصادي وغياب الإصلاحات الجوهرية في السياسة النقدية، في وقت لا تزال فيه الأسواق المحلية عرضة للتقلبات بسبب الأوضاع السياسية والانقسام المالي بين صنعاء وعدن. ويرى مراقبون أن استمرار هذا التفاوت في أسعار الصرف بين المناطق يضاعف من الأعباء الاقتصادية على المواطنين ويزيد من تعقيد المشهد الاقتصادي في اليمن.