رسميا.. بلايلي يغادر مولودية الجزائر
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أعلنت إدارة مولودية الجزائر، اليوم الأحد، رسميا عن رحيل لاعبها الدولي الجزائري، يوسف بلايلي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
.المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ماسك يغادر منصبه في إدارة ترامب ويترك هذه الرسالة
نقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مصادر مطلعة قولها، إن رجل الأعمال الملياردير إيلون ماسك غادر إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد فترة شهدت محاولات مثيرة للجدل لخفض الإنفاق الحكومي وتقليص دور المؤسسات الاتحادية.
وتقدّم الملياردير إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” في منشور على منصة "إكس" بالشكر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع قرب انتهاء فترة عمله موظفا حكوميا خاصا في إطار إدارة كفاءة الحكومة.
As my scheduled time as a Special Government Employee comes to an end, I would like to thank President @realDonaldTrump for the opportunity to reduce wasteful spending.
The @DOGE mission will only strengthen over time as it becomes a way of life throughout the government. — Elon Musk (@elonmusk) May 29, 2025
وكتب "مع اقتراب انتهاء فترة عملي المجدولة كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس ترامب على منحي الفرصة للمساهمة في تقليص الإنفاق غير الضروري".
وتنتهي فترة عمل ماسك كموظف حكومي، وهي 130 يوما، في أواخر أيار/ مايو الجاري.
وكلف ترامب حليفه ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، بقيادة جهود إدارة الكفاءة الحكومية في خفض الإنفاق الحكومي وإعادة تشكيل الجهاز الحكومي الاتحادي.
وشاع عدم ارتياح متزايد في أنحاء الولايات المتحدة بشأن نهج ماسك القاسي في الاستغناء عن عشرات الآلاف من العاملين من القوى العاملة الحكومية. وتم تسريح نحو 200 ألف موظف، أو تحديدهم لإنهاء خدمتهم أو قبلوا تسوية تقاعدهم، بحسب "رويترز".
وكان ماسك مستشارا رئيسيا للرئيس دونالد ترامب في قيادة ما يُسمى بوزارة كفاءة الحكومة، والتي كانت محور تركيز رئيسي لملياردير التكنولوجيا في الأشهر الأخيرة.
وصرّح ماسك في آخر مكالمة هاتفية لتسلا بشأن أرباحها أن الوقت الذي يقضيه في إدارة وزارة كفاءة الحكومة سينخفض بشكل ملحوظ بحلول نهاية مايو، لكنه يخطط لقضاء "يوم أو يومين أسبوعيا" في العمل الحكومي.
وفي تصريحات سابقة، قال إيلون ماسك إنه يخطط لخفض الإنفاق السياسي بشكل كبير وملتزم بالبقاء في منصب الرئيس التنفيذي لشركة تسلا لمدة خمس سنوات أخرى، بهدف معالجة المخاوف بشأن موازنة دوره في شركة صناعة السيارات مع مشاركته في إدارة ترامب.
وعانى مشرعون جمهوريون من غضب الناخبين في لقاءات واجتماعات عامة، وأصبحت جهود كثيرة لإدارة الكفاءة الحكومية محل نزاع قضائي.