الجديد برس:

أقر مجلس القضاء الأعلى في صنعاء إحالة قاضٍ وعضو نيابة إلى مجلس المحاسبة بسبب إخلالهما بواجباتهما الوظيفية.

جاء ذلك خلال الاجتماع الاعتيادي لمجلس القضاء الأعلى يوم الإثنين برئاسة القاضي أحمد يحيى المتوكل.

ووفقاً لوكالة “سبأ” التابعة لحكومة صنعاء، اطلع المجلس أيضاً على عدد من التظلمات المحالة إليه من مكتب رئاسة الجمهورية، واتخذ الإجراءات المناسبة وفقاً للقانون.

ويؤكد هذا الإجراء التزام مجلس القضاء الأعلى بضمان نزاهة القضاء والالتزام بالمسؤوليات الوظيفية.

ويأتي هذا الإجراء في إطار جهود مجلس القضاء الأعلى في صنعاء لتعزيز النزاهة والشفافية في النظام القضائي، وضمان التزام جميع القضاة وأعضاء النيابة بواجباتهم الوظيفية. ويهدف المجلس إلى تعزيز ثقة المواطنين في النظام القضائي وضمان حقوقهم.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: مجلس القضاء الأعلى

إقرأ أيضاً:

لبنان.. اعتقال العشرات بتهمة تسريب معلومات إلى إسرائيل

أوقفت السلطات اللبنانية خلال الأشهر الماضية 32 شخصًا على الأقل للاشتباه بتزويدهم إسرائيل معلومات حول مواقع “حزب الله” وتحركات عناصره خلال الحرب الأخيرة على لبنان.

وقال مصدر قضائي مطلع لوكالة “فرانس برس” إن من بين المعتقلين 6 أشخاص تم توقيفهم قبل سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر الماضي.

وأوضحت المحكمة العسكرية اللبنانية أنها أصدرت أحكامًا في 9 ملفات تراوحت بين 6 أشهر و8 سنوات، فيما لا تزال 23 ملفًا أخرى قيد النظر.

وأكد مصدر قضائي آخر أن اثنين من المدانين بالأشغال الشاقة لفترات 7 و8 سنوات أدينا بتهمة تزويد العدو الإسرائيلي بإحداثيات وعناوين وأسماء مسؤولين في “حزب الله”، مع علمهما بأن إسرائيل استخدمت هذه المعلومات لقصف مواقع لتواجد قادة الحزب.

وأضاف المصدر أن بعض المعتقلين اعترفوا خلال التحقيقات الأولية بدورهم في نقل معلومات خلال الحرب التي دارت في الجنوب وضاحية بيروت الجنوبية.

تعليق العمل بالمجلس الأعلى اللبناني السوري وحصر المراسلات بالطرق الدبلوماسية الرسمية

تلقت وزارة الخارجية اللبنانية برقية عبر السفارة السورية تفيد بتعليق العمل بالمجلس الأعلى اللبناني السوري، مع حصر جميع أنواع المراسلات بين البلدين بالطرق الدبلوماسية الرسمية.

يُذكر أن المجلس الأعلى اللبناني السوري تأسس في 22 مايو 1991 بموجب معاهدة “الأخوّة والتعاون والتنسيق” بين الرئيس اللبناني إلياس الهراوي والرئيس السوري حافظ الأسد، ليكون الإطار الرسمي الأعلى لتنظيم العلاقات بين لبنان وسوريا.

لعب المجلس دورًا رئيسيًا في تنسيق الأعمال المشتركة بين بيروت ودمشق، لا سيما خلال فترة الوجود العسكري السوري في لبنان، حيث تابع ملفات أمنية واقتصادية حساسة وأسهم في بلورة اتفاقات ثنائية.

لكن بعد انسحاب القوات السورية عام 2005، تراجع نشاط المجلس ليقتصر على مهام رمزية وإدارية، حتى قرار التعليق الأخير.

مقالات مشابهة

  • القضاء الأعلى يكلّف عدداً من القضاة للعمل في محاكم عدن وحضرموت
  • القضاء الأعلى يعيّن قاضيتين في مناصب قيادية بعدن
  • ترسيخ ثقافة الأمانة الوظيفية.. ضرورة لا خيار
  • اليوم.. استكمال دعاوى فيلم الملحد بحضور ممثل عن المجلس الأعلى للثقافة
  • الخولي: تعليق سوريا عمل المجلس الأعلى خرق دبلوماسي فاضح
  • جامعة حلوان توقع اتفاق تعاون مع المجلس الأعلى للثقافة
  • تفضيلات القراءة لدى المراهقين.. اتفاق تعاون بحثي بين جامعة حلوان والأعلى للثقافة
  • في أول تعليق... هذا ما قاله جنبلاط بعد إلغاء المجلس الأعلى السوري اللبناني
  • لبنان.. اعتقال العشرات بتهمة تسريب معلومات إلى إسرائيل
  • ماذا ينُص اتفاق النواب والدولة حول المناصب السيادية؟