أول تعليق من محمد النني بعد انتقاله رسميًا إلى الجزيرة الإماراتي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
وجه محمد النني، نجم منتخب مصر، رسالة إلى الجماهير، بعد ساعات قليلة من الإعلان الرسمي عن انتقاله إلى الدوري الإماراتي.
وشارك محمد النني في تفوق منتخب مصر الأوليمبي على نظيره الإسباني بهدفين مقابل هدف، في إنجاز تاريخي، ليعبر الفراعنة إلى دور الثمانية بدورة الألعاب الأوليمبية "باريس 2024".
ويدين منتخب مصر بهذا الفوز إلى نجمه إبراهيم عادل، والذي أحرز ثنائية الفراعنة في الدقيقتين 40 و61، ليقود الأوليمبي إلى دور الثمانية من أولمبياد باريس 2024.
وأنهى منتخب مصر دور المجموعات في صدارة المجموعة الثالثة برصيد 7 نقاط، بعد فوزين وتعادل، تاركا المركز الثاني للإسبان برصيد 6 نقاط.
وسيلتقي المنتخب الأوليمبي في دور الثمانية من دورة الألعاب الأوليمبية "باريس 2024"، مع صاحب المركز الثاني بالمجموعة الرابعة والتي تضم كل من اليابان وباراجواي ومالي والكيان الصهيوني.
رسالة محمد النني إلى الجماهيروكتب محمد النني عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" اليوم: "فخور جداً باللاعبين الرجالة وبالصعود أول المجموعة.. مبروك لمصر وللمصريين ودعواتكم معانا في اللي جاي".
وأعلن نادي الجزيرة الإماراتي في بيان رسمي، تعاقده مع لاعب منتخب مصر ونادي آرسنال السابق محمد النني لمدة موسمين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد صلاح النني محمد النني ارسنال محمد النني مع ارسنال محمد النني اليوم هدف محمد النني محمد النني ارسنال محمد الننى المنتخب الاوليمبي الجزيرة الاماراتي أداء محمد النني اهداف محمد النني انتقال محمد النني والد محمد النني محمد الننی منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم مؤتمرها الدولي الثالث للفلسفة في باريس
أبوظبي (الاتحاد)
تنظّم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بالتعاون مع المعهد الفرنسي للإسلاميات المؤتمر الدولي الثالث للفلسفة تحت عنوان «المعتقد والعلم والمعقولية»، خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر في مقر جامعة السوربون بالعاصمة الفرنسية باريس، بمشاركة نخبة من المفكرين والأكاديميين والباحثين من داخل الدولة وخارجها.
ويهدف المؤتمر إلى بحث العلاقة بين المعتقد والعلم من خلال استعراض سبل تفاعل المعتقدات والفلسفات مع مناهج العلوم الطبيعية والإنسانية، وما تطرحه من نقاط التلاقي أو التعارض بين الإيمان والمعرفة العلمية. كما يقدم المؤتمر قراءة تاريخية ونقدية للنماذج التي تناولت هذه العلاقة عبر العصور، بدءاً من إسهامات الفلاسفة المسلمين، مروراً بفلاسفة التنوير، وصولاً إلى الاتجاهات الفلسفية المعاصرة، مع إبراز لحظات الصدام والتكامل، وما حملته من أبعاد إنسانية وأخلاقية.
ويركز المؤتمر كذلك على دور المعقولية في صياغة منظومة القيم الأخلاقية المشتركة بين الأديان والعلم، ويفتح آفاقاً جديدة للحوار في ظل تحديات العصر مثل الذكاء الاصطناعي، وأخلاقيات التكنولوجيا، وقضايا البيئة. كما يوفر فضاءً أكاديمياً للحوار والتبادل المعرفي بين المتخصصين في الفلسفة واللاهوت والعلوم الطبيعية والاجتماعية، بهدف بلورة صيغ معاصرة لتعزيز التكامل بين المعتقد والعلم في مواجهة أسئلة الحداثة والعولمة.