عاجل | اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أعلنت حركة حماس صباح اليوم الأربعاء، مقتل رئيس مكتبها السياسي، إسماعيل هنية جراء غارة إسرائيلية على مقر إقامته في طهران.
وقالت الحركة في بيان: "تنعى حركة المقاومة الإسلامية حماس إلى أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم، وإلى الأمة العربية والإسلامية، وإلى كل أحرار العالم الأخ القائد الشهيد المجاهد إسماعيل هنية، رئيس الحركة، الذي قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد".
أخبار متعلقة خلال أسبوع.. مرصد "التعاون الإسلامي" يكشف عن أرقام مفزعة لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيينمحاولًا إنهاء التوتر.. مسؤول أممي يصل إلى بيروت للقاء كبار القادة اللبنانيينوعلّق عضو المكتب السياسي للحركة موسى أبو مرزوق على اغتيال هنية بالقول إن "اغتيال القائد إسماعيل هنية عمل جبان ولن يمر سدى".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات غزة حركة حماس اغتيال إسماعيل هنية إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
جوني ديب: كنت فأر تجارب لحركة MeToo والبعض من دائرتي المقربة خانني
كشف النجم العالمي جوني ديب، في حوار صريح مع صحيفة The Sunday Times البريطانية، عن شعوره العميق بالخذلان خلال فترة محاكمته ضد زوجته السابقة آمبر هيرد، مشيرًا إلى أنّ بعض الأشخاص الذين كانوا مقربين منه “خانوه” وتخلّوا عنه في وقت حاسم، خاصة من عمل معهم لفترات طويلة في صناعة السينما.
قال ديب، البالغ من العمر 62 عامًا، إنه شعر وكأنه “فأر تجارب لحركة MeToo”، مؤكدًا أنه واجه اتهامات خطيرة قبل أن تبدأ هذه الحركة رسميًا، وأضاف: “كنت قبل هارفي واينستين. امتصصت كل ما حدث وتحمّلته… أردت أن أرى من سيقف إلى جانبي ومن سيلعب دور الآمن.”
وأشار ديب إلى أن وكيلة أعماله التي استمرت معه لثلاثين عامًا قد أدلت بشهادتها ضده، مؤكدًا أنّ ولاءه وإخلاصه لم يكونا موضع شك أبدًا. وأضاف بمرارة: “هذا هو الموت بالقصاصات الورقية، هؤلاء المنافقون الذين يحتفلون بك في العلن ويطعنونك من الخلف، فقط من أجل المال.”
وأوضح أن أكثر ما آلمه هو خيانة بعض الأشخاص الذين كانوا يشاركونه لحظات شخصية وخاصة، مثل حفلات أطفاله، قائلاً: “ثلاثة أشخاص في بالي خانوني… كانوا يرمون أولادي في الهواء في الحفلات، ثم اختفوا وقت الشدة.”
فيما يتعلق بحركة MeToo، قال ديب إنّه أصبح وجهًا غير رسمي لها قبل انطلاقها: “كنت بمثابة تمهيد للحركة… لقد رغبت فقط في معرفة من سيتصرف بشجاعة ومن سيختار الطريق السهل، الذي كان آنذاك أن تصبح ‘واك’ [متيقظًا سياسيًا].”
تأتي هذه التصريحات بعد مرور عامين على نهاية محاكمته الشهيرة في ولاية فيرجينيا، حيث رفع دعوى تشهير ضد آمبر هيرد على خلفية مقال كتبته في صحيفة واشنطن بوست تحدّثت فيه عن العنف الأسري دون ذكر اسمه صراحةً. وفي يونيو 2022، قضت المحكمة لصالح ديب في غالبية النقاط، بينما فازت هيرد في واحدة من دعاويها المضادة. لاحقًا توصّل الطرفان إلى تسوية، دفعت بموجبها هيرد مليون دولار لصالح ديب.
وأكد ديب أن فوزه في المحكمة “أعاد له حياته”، وقال: “كنت مدينًا بقول الحقيقة لأطفالي ولكل من وقف بجانبي، وأنا أشعر بالسلام الآن بعد أن حققت ذلك.”
واختتم ديب حديثه بالإشارة إلى أن فكرة “عودته إلى هوليوود” ليست دقيقة، قائلاً: “بصراحة؟ أنا لم أذهب إلى أي مكان. إذا أُتيحت لي الفرصة للمغادرة فعلاً، لما عدت.”