انتشال الجثة الرابعة من ضحايا غرق مركب مصر القديمة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
تمكنت قوات الإنقاذ بالقاهرة، من إنتشال الجثة الرابعة لطفل يدعى سيف 14 عامًا، أحد ضحايا حادث غرق مركب مصر القديمة، وتكثف أجهزة الأمن جهودها للعثور على آخر الضحايا وهي سيدة تدعى «نحمده. ع»، (65 عامًا) ربة منزل.
وانتشلت قوات الإنقاذ النهري، أمس المركب الذي تعرض للغرق، في منطقة مصر القديمة بالقاهرة، واستخدمت رافعات وونش واستعانت بـ لانشات لانتشال المركب، وتم سحبه إلى الكورنيش.
وأسفر حادث غرق مركب بالنيل في مصر القديمة، عن وفاة الطفلتين «جودى. م» (8 سنوات)، و«زينة. م» (8 سنوات)، وفقدان كل من «سماح. م» (15 عامًا)، و«سيف. م» (14 عامًا)، طالب بالصف الأول الإعدادي، و«نحمده. ع» (65 عامًا)، ربة منزل.
الحادث أسفر أيضًا عن إصابة أسرة سعودية مكونة من كل من «أسيل. ب»، و«بدر. ب»، ووالدتهما «وفاء. ع»، وشقيقتها «محاسن. ع»، وابنتها «عزة. م» (37 عامًا)، ونجليها «مازن. م» (5 سنوات)، و«فارس. م» (18 عامًا)، و«يوسف. م».
وكشفت التحريات أنه خلال سير قائد اللانش بمياه نهر النيل ما بين سوفتيل والنافورة، اختل توازن المركب وسقطت مقدمته بمياه نهر النيل، ما أدي إلى امتلاء اللانش بالمياه ونتج عن ذلك انقلابه، وسقوط جميع ركابه بمياه نهر النيل.
اقرأ أيضاًوزيرة التضامن توجه بتقديم الدعم لأسر المتوفين بحادث غرق مركب في نهر النيل
جثتان و11 مصابًا.. تفاصيل غرق مركب نيلي في القاهرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر القديمة غرق مركب الإنقاذ بالقاهرة مصر القدیمة نهر النیل غرق مرکب
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف تطوّرات جديدة بشأن جثة "غفيلي" وأسباب صعوبة إيجادها بغزة
نفت مصادر فلسطينية لصحيفة الشرق الأوسط، اليوم الجمعة، ما تروجه إسرائيل منذ يومين، عن أن حركة «الجهاد الإسلامي»، ترفض التعاون مع حركة « حماس »، وتسليمها إياها آخر جثة مختطف إسرائيلي في قطاع غزة ، قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار.
وحسب المصادر، فإن جثة ران غفيلي لم تكن لدى المختطفين الإسرائيليين الموجودين لدى الحركة، وأنها كانت بحوزة «حماس»، مؤكدةً أن التنسيق مع الأخيرة بحالة ممتازة ولا يوجد أي خلافات أو توتر كما تدعي التقارير الإسرائيلية.
وتقول مصادر من «حماس» للصحيفة، إن الجثة يشتبه بوجودها في 3 أو 4 مواقع داخل حيي الشجاعية والزيتون شرق مدينة غزة، وتمت عمليات البحث في تلك المواقع ولم يعثر عليها، مبينةً أن جميع المسؤولين الميدانيين وكذلك النشطاء الذين شاركوا بعملية الأسر والاحتفاظ بالجثة قُتلوا في سلسلة غارات وعمليات مختلفة؛ ولذلك هناك صعوبة في تحديد المكان بشكل نهائي وأكيد.
وبيَّنت أن الصعوبات في إيجاد الجثة تعود أيضاً لأسباب تتعلق بقصف تلك المناطق وتدميرها بالكامل وتجريفها خلال عمليات التوغل الإسرائيلية.
ووفقاً لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن إسرائيل قدمت لـ«حماس» عبر الوسطاء، معلومات عن الأشخاص الذين يمكن أن يسهموا في تحديد مكان الجثة، وكذلك نقلت معلومات عن المكان المحتمل لوجودها فيه مرفقةً بصور جوية.
وتقول مصادر «حماس» لـ«الشرق الأوسط» إن هناك تواصلاً مستمراً مع الوسطاء بشأن هذه القضية وقضايا أخرى.
المصدر : الشرق الأوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين غوتيريش يصف الوضع في غزة بـ "الكارثي" الأمم المتحدة تعتمد قرارا يُلزم إسرائيل بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة الرئيس عباس: سنعقد انتخاباتنا البرلمانية والرئاسية خلال سنة بعد انتهاء الحرب الأكثر قراءة الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة بحلول نهاية العام اليونيسف: أطفال غزة يواجهون كارثة إنسانية مستمرة رئيس بلدية غزة: نقص الوقود يفاقم الأزمة الصحية والبيئية الأرصاد الجوية: طقس غزة اليوم السبت 6 ديسمبر 2025 عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025