شرطة أبوظبي تختتم مشاركتها في «ليوا للرطب 2024»
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
الظفرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتمت القيادة العامة لشرطة أبوظبي مشاركتها في مهرجان ليوا السنوي للرطب بمدينة ليوا بمنطقة الظفرة في إمارة أبوظبي، الذي نظمته هيئة أبوظبي للتراث.
وكثفت مديرية شرطة منطقة الظفرة جهودها بالتعاون مع مختلف الإدارات بشرطة أبوظبي لتقديم العديد من الخدمات أبرزها تسهيل إجراءات دخول وخروج الزوار للمهرجان، وتوفير الدوريات الشرطية لتسهيل انسيابية الحركة المرورية لزيارة موقع المهرجان، وإرشاد الجمهور وتعريفهم بالخدمات الشرطية والأمنية.
وشهد جناح شرطة أبوظبي إقبالاً كبيراً من الزوار للتعرف على أفضل الخدمات التي تقدمها الإدارات الشرطية ضمن جهودها المستمرة في إسعاد المجتمع، وشارك في الجناح مديرية شرطة منطقة الظفرة وإدارة مكافحة المخدرات وإدارة المرور والدوريات الأمنية وقسم الموروث الشرطي بإدارة المراسم والعلاقات العامة، وقسم شؤون الشرطة المجتمعية في منطقة الظفرة.
وقال العميد حمدان سيف المنصوري، مدير مديرية شرطة منطقة الظفرة، بقطاع الأمن الجنائي، إن المشاركة في تأمين المهرجان وتقديم الخدمات تأتي ضمن اهتمام شرطة أبوظبي بتطبيق أولوياتها الاستراتيجية التي تهدف إلى تعزيز الأمن والأمان وإسعاد المجتمع، مشيداً بالتعاون والشراكة مع هيئة أبوظبي للتراث في تعزيز مكانة إمارة أبوظبي بوصفها عاصمةً حاضنة للمهرجانات التراثية والبرامج الثقافية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي ليوا للرطب مهرجان ليوا للرطب الإمارات شرطة أبوظبي حمدان المنصوري منطقة الظفرة شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
فرسان شرطة أبوظبي يشاركون بفعالية «شتاكم في المقطع»
أبوظبي (الاتحاد)
قدّم فرسان شرطة أبوظبي من مديرية الدوريات الخاصة عرضاً مميزاً لفن «التشوليب» على ظهور الخيول، وذلك ضمن مشاركتهم في فعالية «شتاكم في المقطع» التي شارك فيها قسم الموروث الشرطي بإدارة المراسم والعلاقات العامة، وبالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، في موقع متحف المقطع.
ويُعتبر عرض «التشوليب» من الفنون الإماراتية الحربية الأصيلة، حيث يجمع بين خيال الظل والشعر، ويُؤدّى خلال استقبال الضيوف والمناسبات والمعارك. ويعتمد العرض على تلحين أبيات من الشعر النبطي والأهازيج والقصائد الحماسية، التي يصدح بها الفرسان ضمن أوزان وألحان محددة تتناغم مع حركات الخيل وإيقاع هذبها.
وقدم الفرسان عرضاً لافتاً جمع بين قوة الأداء وجماليات الحركة، مجسدين اهتمام شرطة أبوظبي بالمحافظة على التراث الشعبي وتعريف زوّار الفعالية من مختلف الجنسيات والأعمار بالفنون الإماراتية القديمة، في صورة تعكس الفخر والاعتزاز بالهوية الوطنية.
وأعرب زوّار الفعالية عن إعجابهم بمهارة فرسان شرطة أبوظبي واحترافيتهم في تقديم العرض، مؤكدين أن الأداء الارتجالي للأبيات والألحان، وانسجامها مع حركة الخيول، عكس مستوى عالياً من الإبداع والإتقان.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟