لاعبة المنتخب المغربي ياسمين زهير توقع لنادي ريال بيتيس
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أعلن نادي بيتيس الإسباني عن انضمام اللاعبة المغربية الشابة ياسمين زهير إلى البطولة الإسبانية للسيدات الموسم المقبل.
وقال النادي الإسباني في بيان له إن المهاجمة المغربية الدولية (19 عاما) وقعت عقدا لمدة عامين مع الفريق، اليوم الأربعاء، قادمة من روما.
ورأت ياسمين زهير النور يوم 16 يوليوز 2005 في سان بريست أون جاريز بفرنسا، وارتدت شارة العمادة للمنتخب المغربي في فئات الشباب.
وخاضت اللاعبة المغربية الدولية الشابة، التي سبق لها اللعب مع نادي سانت إتيان الفرنسي، أربع مباريات دولية مع المنتخب الوطني.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
ريال بيتيس وتشيلسي في صراع لإنهاء السيطرة الإسبانية على البطولات الأوروبية
يبدو أن نادي تشيلسي الإنجليزي هو المرشح الأقوى للفوز على ريال بيتيس الإسباني في نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم، المقرر إقامته مساء الأربعاء في مدينة فروتسواف البولندية.
ويسعى الفريق الإنجليزي لكسر سلسلة مذهلة من الانتصارات المتتالية للفرق الإسبانية في النهائيات الكبرى.
رغم أن هذا هو أول وصول لريال بيتيس إلى نهائي الدوري الأوروبي، إلا أن الفرق الإسبانية نجحت في فرض سيطرتها على العديد من النهائيات الكبرى في بطولات مثل دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي (كأس الاتحاد الأوروبي)، وكأس العالم، وبطولة أمم أوروبا.
في آخر 27 مباراة نهائية شاركت فيها فرق إسبانية، فاز الفريق الإسباني أو الفريق من الدوري الإسباني في 23 منها على حساب فرق من دوريات أخرى، ما يعكس هيمنة تاريخية على البطولات الكبرى.
متى كانت آخر هزيمة لفريق إسباني في نهائي كبير؟آخر مرة هُزم فيها فريق إسباني في نهائي كبير كانت عام 2001، عندما خسر فالنسيا نهائي دوري أبطال أوروبا أمام بايرن ميونيخ بركلات الترجيح. في الأسبوع ذاته، فاز ليفربول على ألافيس في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي بنتيجة 5-4 بهدف ذهبي في الوقت الإضافي.
منذ ذلك الحين، فشلت الفرق الإنجليزية، مثل مانشستر يونايتد وأرسنال وليفربول وفولهام، في الفوز على الفرق الإسبانية في نهائيات البطولات الكبرى، كما خسرت إنجلترا أمام إسبانيا في نهائي يورو 2024 العام الماضي.
تشيلسي وصدمته المحتملةبينما تراجعت الفرق الإنجليزية عن كسر الهيمنة الإسبانية في هذه النهائيات، يظل تشيلسي هو الفريق الإنجليزي الوحيد الذي لم يُهزم بعد ضمن هذه السلسلة الملحمية من النجاحات الإسبانية.
وبذلك، يحمل تشيلسي على عاتقه مهمة كسر هذه السلسلة الطويلة إذا ما أراد أن يُسجل اسمه في التاريخ بتحقيق لقب دوري المؤتمر الأوروبي، وإنهاء سيطرة الفرق الإسبانية على النهائيات الكبرى.