الأمير هاري يتلقى صفعة جديدة من عائلته
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: مع حرص العائلة البريطانية المالكة على تجاهل الأمير هاري وميغان ماركل، تم استبعادهما من التجمع الصيفي السنوي للعائلة في قلعة بالمورال هذا العام، حيث واصل الملك تشارلز الثالث تقليد والدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية، بالسفر إلى العقار الملكي في المرتفعات الاسكتلندية والبقاء فيه حتى نهاية الصيف، لكن دوق ودوقة سايسكس وأطفالهما الأمير آرتشي والأميرة ليليبت، لم يتلقوا دعوة هذا العام أيضاً.
وأكد موقع صحيفة “دايلي ميل” البريطاني ان ممثلي قصر باكنغهام وسايسكس، يتوقع انضمام الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون، مع أطفالهما الثلاثة الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس إلى بالمورال هذا العام للاستمتاع بالعطلة الصيفية.
إلى ذلك، أكد مصدر لصحيفة Express.co.uk، أن أمير ويلز سيكون هناك وسيكون الحدث هذا العام عادياً ومن دون اي ضجة، حيث سيجتمع الجميع فقط للاسترخاء والراحة”، ومن المتوقع أيضاً أن تنضم الأميرة آن، وزوجها نائب الأدميرال السير تيم لورانس، إلى العائلة في التجمع المقرر عقده منتصف آب (أغسطس) الجاري.
وأشار المصدر إلى أنه ليس من المتوقع أن ينضم هاري إلى عائلته، على الرغم من حبه الكبير لقصر بالمورال، حيث كتب الدوق في مذكراته Spare: “بالنسبة لي، كانت بالمورال دائماً بمثابة الجنة بكل بساطة، إنها مزيج بين عالم ديزني وبعض بستان الدرويد المقدس، كنت دائماً مشغولاً جداً بالصيد والرماية والجري صعوداً ونزولاً على التل، ما أحاول قوله هو أنني كنت سعيداً هناك”.
main 2024-08-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هذا العام
إقرأ أيضاً:
تفاءلوا.. اقتصادي يكشف: السوق يستعد لموجة توسع جديدة
أكد أحمد جمال زهرة، الخبير الاقتصادي، ومحلل أسواق المال، أن تخطي هذا الحاجز يمثّل إشارة قوية على عودة القطاع الخاص غير النفطي إلى النمو، خاصة مع تحسن الطلبات الجديدة وزيادة الإنتاج في قطاعات الخدمات والتصنيع.
وشدد زهرة خلال مداخلة عبر برنامج أرقام وأسواق على قناة أزهري، على أن زيارة بعثة صندوق النقد الدولي للقاهرة لإتمام المراجعتين الخامسة والسادسة من برنامج التمويل تعد عامل دعم إضافيًا لمعنويات المستثمرين، رغم تأخر المراجعتين لمدة ستة أشهر، مضيفًا أن سير المباحثات هذه المرة يبدو إيجابيًا ويمهد لنتائج جيدة.
وأشار زهرة إلى أن المكاسب لم تتركز فقط في الأسهم القيادية مثل البنك التجاري الدولي ومجموعة طلعت مصطفى، بل امتدت كذلك إلى قطاعات الخدمات المالية غير المصرفية والبنوك والعقارات، إلى جانب تحسّن ملحوظ في أسهم مؤشر EGX70 الذي أصبح جاذبًا للسيولة الفردية والمؤسسية بحثًا عن فرص لم تستفد بعد من موجة الصعود.
ولفت إلى وجود «روتيشن» قوي بين القطاعات، إضافة إلى عمليات جني أرباح طبيعية في ظل اقتراب نهاية العام، مؤكدًا أن الاتجاه العام للسوق لا يزال صاعدًا وأن أي تصحيحات داخل الجلسات تمثل قوة صحية للسوق.
وفيما يتعلق بالتوقعات، أوضح أن المؤشر الرئيسي يستهدف مستويات 42 ألف نقطة ثم 44 ألف نقطة بشرط استمرار الزخم الشرائي، بينما من المتوقع أن يتحرك مؤشر EGX70 بين 12,700 و13,000 نقطة خلال الأسبوع المقبل.
ونصح زهرة المستثمرين بتأمين جزء من الأرباح تدريجيًا دون التخلي عن المراكز القوية، خاصة في ظل وضوح السياسة الضريبية بعد إقرار ضريبة الدمغة بدلًا من ضريبة الأرباح الرأسمالية، معتبرًا أن استقرار الإطار الضريبي—حتى لو كان مُكلِّفًا—يمثل عنصرًا جوهريًا لزيادة الثقة وجذب الاستثمارات الأجنبية.