مراسل «CBC»: جمهور مهرجان العلمين ينتظر حفل عمرو دياب بشغف شديد
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
قال طارق أحمد، مراسل قناة «CBC»، إن الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، تفقدت بالأمس الأماكن الترفيهية وملاعب كرة القدمات والخدمات والأنشطة لذوي الهمم في مدينة العلمين الجديدة، موضحًا أنها استمعت لشرح توضيحي حول كل الأنشطة والفعاليات التي يقدمها مهرجان العلمين لذوي الهمم.
فعاليات مميزة بمهرجان العلمينأضاف «أحمد»، في رسالة على الهواء، لبرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، عبر شاشة «CBC»، أنها مايا مرسي، عقدت مؤتمرًا صحفيًا، ووجهت خلاله الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، على ما تقدمه من فعاليات مميزة في مهرجان العلمين.
ولفت إلى أن الحدث الأبرز الآن هو حفل الفنان عمرو دياب، مؤكدًا أن هناك حالة شغف كبيرة للحفل، خاصة أن الجمهور ينتظر منه تقديم باقة من أروع أغانيه، موضحًا أن جميع تذاكر المرحلة الأولى للحفل نفدت، وفتحت مرحلة جديدة لحجز تذاكر هذا الحفل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين العلمين الجديدة الستات مايعرفوش يكدبوا حفل الهضبة عمرو دياب
إقرأ أيضاً:
أحمد سعد يفاجئ الجمهور ويكشف وضع تامر حسني
صراحة نيوز -أثار الفنان المصري أحمد سعد قلق جمهور الفنان تامر حسني، بعدما كشف في لقاء مع “بيلبورد عربية” أن الأخير “يرقد في الفراش دون أي قدرة على الحركة نهائيًا”، مشيرًا إلى أنّ وضعه الصحي كان أصعب مما توقعه.
وقال سعد إن صحة تامر تتحسن تدريجيًا، لكنه فوجئ خلال زيارته له بأنه لا يبرح سريره إطلاقًا، مضيفًا أنّ هذا الحال غير مألوف لتامر المعروف بنشاطه الدائم وحركته المستمرة. وأوضح أن تامر، ورغم أزمته الصحية وخضوعه لعملية جراحية، كان يتابع حالة سعد بعد حادث السير الذي تعرض له الأخير مؤخرًا.
وأضاف: “تامر يعيش بالناس ويحبهم، ويستمد منهم الطاقة الإيجابية دائمًا”، وهو ما جعل حديث سعد يزيد من قلق محبي نجم الغناء، الذين طالبوا بتوضيحات رسمية حول وضعه الصحي.
كما أطلق سعد تعليقًا طريفًا حول تزامن أزمتهما الصحية، قائلاً: “نمت بجواره على السرير وقلت له هذه هي صورة بوستر الحفل القادم لنا”.
يُذكر أن تامر حسني عاد إلى مصر مؤخرًا بعد خضوعه لعملية جراحية في ألمانيا لاستئصال جزء من الكلى، نتيجة أزمة صحية استمرت لفترة. وكان قد وجه رسالة لجمهوره نفى فيها حدوث أي خطأ طبي، مؤكّدًا: “أمر بأيام صعبة لأنها فعلًا عملية كبيرة، لكن بكرم الله ثم دعواتكم، سأتجاوزها بإذن الله”.
حماد: ليبيا ترفض الإملاءات اليونانية وتتمسّك بحقوقها البحرية