محلل أسواق مال: استمرار مصرف الراجحي بالتوزيعات النقدية يعطي ثقة للمتداولين
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
قال محلل أسواق المال سعد آل سعد، إن استمرار مصرف الراجحي في التوزيعات النقدية يعطي ثقة للمتداولين.
وأضاف آل سعد، بمداخلة مع الإذاعي «علي السمان» ببرنامج «سوق الأسهم» المذاع عبر أثير «العربية إف إم»، أن المصرف مستمر دائما في التوزيعات النقدية مع ارتفاع الأرباح، حيث يدفع المستثمرين لمزيد من الطموح للاستثمار فيه بشكل أفضل.
وبشأن قفزة أرباح شركة أديس القابضة بنسبة 90.13% إلى 202.12 مليون ريال في الربع الثاني من العام الجاري، قال محلل أسواق المال، أن ذلك يعود إلى عمل منصات أديس في العديد من الدول مما يحمل انعكاسا إيجابيا على الأرباح.
وحول تراجع أرباح شركة الحفر العربية بنسبة 85.61% إلى 20.17 مليون ريال في الربع الثاني من العام الحالي قال آل سعد، إن أرباح الشركة تأثرت بقيمة الأصول الثابتة غير النقدية وتعليق بعض المنصات البحرية وارتفاع المواد الخام، حيث تتأثر الشركات جراء العوامل المؤثرة على الأرباح.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مصرف الراجحي أخبار السعودية أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
دواء جديد يعطي أملا لمرضى السكري من النوع الأول
أظهرت نتائج تجربة أن المصابين بداء السكري من النوع الأول الذين يحتاجون إلى إنقاص الوزن قد يستفيدون من عقار "سيماجلوتايد" الرائج المركب من الببتيد الشبيه بالغلوكاجون-1، والمعتمد حاليا لمرضى السكري من النوع الثاني فقط.
و"سيماجلوتايد" هو العنصر النشط في عقاري "أوزيمبيك" و"ريبلسوس" لمرض السكري من شركة "نوفو نورديسك"، بالإضافة إلى علاج إنقاص الوزن "ويجوفي".
وقال مشرف الدراسة فيرال شاه بكلية الطب بجامعة إنديانا في اجتماع الجمعية الأميركية للسكري في شيكاغو إن 36 مريضا ممن حُقنوا بسيماجلوتايد أسبوعيا مع الأنسولين المعتاد قضوا وقتا أطول في نطاق السكر المستهدف في الدم وفقدوا وزنا أكثر من 36 مريضا مماثلا تناولوا عقارا وهميا مع الأنسولين في أول تجربة سريرية لاختبار عقار نوفو "نورديسك" على مرضى السكري من النوع الأول والسمنة.
وكان جميع المرضى يستخدمون أنظمة توصيل الأنسولين الآلية وكان مؤشر كتلة الجسم لديهم 30 أو أعلى، وهو ما يدخل في نطاق السمنة.
وحقق ثلث المرضى في مجموعة "سيماجلوتايد" جميع الأهداف الثلاثة للدراسة، وهي نسبة السكر في الدم في النطاق المستهدف من 70 إلى 180 مليغراما في الديسيلتر، وانخفاض سكر الدم، وانخفاض وزن الجسم بنسبة خمسة بالمئة على الأقل.
وكان متوسط فقدان الوزن مع سيماجلوتايد تسعة كيلوغرامات.
وأفاد تقرير الدراسة المنشورة في دورية إيفيدينس التابعة لمجموعة نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين بعدم تحقيق أي شخص في مجموعة الدواء الوهمي الأهداف الثلاثة كلها.
وذكر شاه في بيان "نأمل أن تشجع تجربتنا القطاع على إجراء تجربة موافقة تنظيمية حتى يتسنى توفير هذا الدواء كمساعد للعلاج بالأنسولين لتحسين إدارة داء السكري من النوع الأول".
اليونان تطالب أوروبا بمساعدتها في وقف تدفقات الهجرة من شرق ليبيا