لماذا تستجيب البورصة المصرية لأي تدهورات في أسواق المال؟.. رئيس البورصة الأسبق يُجيب
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
كشف سامح الترجمان، رئيس البورصة المصرية الأسبق، سبب تأثر البورصة المصرية لأي تدهور في أسواق المال، مشيرا إلى أن البورصة حساسة بصفة عامة لأي أحداث سواء في الداخل أو الخارج.
خبيرة أسواق مالية تكشف سبب ارتفاع سعر الدولار في البنوك شاهد | القسام تنشر مشاهد لقصف قوات الاحتلال بقذائف الهاون في رفح الفلسطينية وضع البورصة المصريةوأشار الترجمان، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، إلى أن هناك أكثر من عامل يؤثر على مؤشرات البورصة، وهى: المشاكل الاقتصادية العالمية لما يحدث في الاقتصاد الأمريكي، وكذلك توتر الأوضاع في الشرق الأوسط، ومنها تداعيات الصراع بين إيران وإسرائيل.
وأوضح سامح الترجمان، رئيس البورصة المصرية الأسبق، أن المستثمرين ينظرون بنوع من عدم اليقين لما يحدث، فيلجأوا لبيع جزء من الأسهم، منوها بأن البورصة المصرية ليس بها عمق كبير، فالخسائر تكون أكبر بها مقارنة بالبورصات الأخرى، وتتأثر بشكل أكبر بالأوضاع الخارجية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البورصة البورصة المصرية حضرة المواطن سامح الترجمان البورصة المصریة
إقرأ أيضاً:
رئيس اليمن الأسبق يتحدث عن كواليس"عام العواصف" في جنوب البلاد
أكد علي ناصر محمد، رئيس الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية الأسبق، أن العام 1970 شهد بروز الخيار اليساري الاشتراكي كخيار واضح في جنوب اليمن، وأصبحت تعرف باسم الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية.
وأوضح خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه تولى منصب وزير الدفاع عام 1969، أي قبل إعلان الجمهورية، مشيرًا إلى أن عام 1972 اعتُبر "عام العواصف" نظرًا لتشابك العديد من الأحداث السياسية والعسكرية في ذلك العام، مضيفا: "شهد العام حربًا بين الشمال والجنوب، وانتفاضات في الجنوب كنا نسميها الأيام السبعة المجيدة، وحربًا مع الشمال، مقتل مجموعة من القبائل في الشمال كانوا محسوبين على الملكيين ثم جاؤوا إلى الحدود وقتلوا."
وأشار أيضًا إلى أن عام 1972 شهد انعقاد المؤتمر العام للحزب الاشتراكي اليمني، ما جعل العام مليئًا بالأحداث والتحديات التي مر بها الجنوب.