على ما يبدو فإن أزمة النزوح الداخلية التي انطلقت منذ تشرين الأوّل، والتي بالتوازي ارتفعت وتيرتها خلال الشهر الماضي مع التهديد بالحرب الشاملة أثّرت بشكلٍ إيجابيّ على قطاعين حيويين. فحسب معلومات "لبنان24"، وبعد الأزمة التي عاشها أصحاب المولدات الخاصة، عاد عملهم لينتعش قليلاً، وسط ارتفاع كبير في أعداد المشتركين.
الإنترنت أيضا ينتعش
بالتوازي، أكّد أصحاب محطات الإنترنت أن وتيرة الإشتراكات ارتفعت بشكل كبير منذ بداية الشهر الماضي. وحسب المعلومات، فقد بدأ العديد منهم بتركيب "الفايبر أوبتك" والتي من شأنها أن تساهم بتخفيف الضغط على سرعة الإنترنت طالما أن أعداد المشتركين ترتفع في شكل مطرد. المصدر: خاص لبنان24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً: