خوفا من الحرب.. ألمانيا تجدد دعوة رعاياها في لبنان بمغادرة البلاد بشكل عاجل
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
جددت السلطات الألمانية دعواتها، اليوم الأربعاء، رعاياها في لبنان بمغادرة البلاد بشكل عاجل، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية»
يذكر أن، صاروخ قد سقط، يوم السبت الموافق 27 يوليو 2024، بـ«مجدل شمس»، الذي أدى إلى مقتل 12 إسرائيليًا وإصابة أكثر من 30 آخرين، وهذا الحادث تسبب في تصاعد التوترات على الجبهة الشمالية بين لبنان وإسرائيل.
وعلى أثره توعد رئيس الاحتلال الإسرائيلي لـ «حزب الله» بالرد القاسي، قائلًا: «إن حزب الله اللبناني سيدفع ثمنًا باهظًا للهجوم الصاروخي، الذي تسبب في مقتل أطفال في هضبة الجولان المحتلة»
وذكرت تقارير إعلامية بعد جراء هذا الحادث، أن شركة طيران «الشرق الأوسط» اللبنانية ترجئ عودة بعض الرحلات من مساء الأحد الموافق 28 يوليو 2024، حتى صباح يوم الإثنين الموافق 29 يوليو 2024.
شركة طيران «لوفتهانزا » الألمانية من وإلى بيروت وتل أبيبوحبنها، أعلنت شركة الطيران الألمانية «لوفتهانزا»، والخطوط الجوية السويسرية في وقت واحد، يوم الاثنين الموافق 28 يوليو 2024، تعليق رحلاتهما إلى بيروت حتى 5 أغسطس 2024.
وجددت شركة «لوفتهانزا»، يوم الخميس الموافق 1 أغسطس 2024، تعليق رحلاتها الجوية من وإلى بيروت حتى يوم الاثنين الموافق 12 أغسطس 2024، بالإضافة من وإلى تل أبيب أيضًا حتى يوم الخميس الموافق 8 أغسطس2024.
اقرأ أيضاًوزير الإعلام اللبناني: مصر موجودة على الساحة أكثر من الفترة الماضية
وزير الإعلام اللبناني: دولتنا مسؤولة عن النازحين في حال اندلعت الحرب مع إسرائيل
وزير خارجية لبنان: نشكر مصر على دعم سيادة بلادنا ونثمن جهودها لوقف التصعيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال ألمانيا لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حزب الله المانيا الحدود اللبنانية حزب الله اللبناني حزب الله في لبنان المقاومة اللبنانية اسرائيل ولبنان أخبار لبنان حزب الله لبنان الحدود مع لبنان حزب الله بلبنان لبنان واسرائيل صراع لبنان واسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم لبنان حزب الله أنصار حزب الله انصار حزب الله مقاومة لبنان المقاومة في لبنان مسيرات حزب الله مسيرات لبنان یولیو 2024
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ الأمريكي يعتزم التحقيق في هوية الشخص الذي أدار البلاد بدلا من بايدن
واشنطن – أعلن رئيس لجنة التحقيقات بمجلس الشيوخ الأمريكي رون جونسون بدء إجراءات رسمية للتحقيق في هوية الشخص الذي ربما كان يدير البلاد فعليا خلال فترة رئاسة جو بايدن.
ويوم الثلاثاء الماضي، اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محيط سلفه بالخيانة العظمى، معتبرا أنهم كانوا على علم بمشاكل بايدن الصحية الجسدية والعقلية لكنهم أخفوها.
ونقلت وكالة “أكسيوس” عن جونسون قوله: “علينا فعل ذلك. أعني محاسبة من كان يدير الحكومة فعليا؟”، مشيرا إلى أنه سيبدأ قريبا بإرسال خطابات إلى عشرات الأشخاص الذين كانوا على اتصال مباشر بالرئيس السابق.
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” في 18 مايو عن المتحدث باسم بايدن تشخيص إصابة الرئيس السابق بسرطان البروستاتا، مع التأكيد أن المرض قابل للعلاج الفعال. ويبلغ بايدن من العمر 82 عاما.
سبق أن توقع طبيب الأورام إيزيكيل إيمانويل في مقابلة مع صحيفة “واشنطن بوست” أن المرض السرطاني لدى بايدن ربما كان يتطور منذ بداية ولايته الرئاسية عام 2021.
وأشارت الصحيفة إلى أن مثل هذه التصريحات أثارت موجة جديدة من الشكوك حول إخفاء التشخيص، حيث تعرض التقرير الطبي الصادر عن طبيب البيت الأبيض في فبراير 2024 لانتقادات لزعمه أن صحة بايدن جيدة دون أية مشاكل في البروستات.
وصدر هذا الأسبوع كتاب بعنوان “الخطيئة الأصلية” وجاء فيه: “تدهور صحة الرئيس بايدن وإخفاؤه والقرار الكارثي بالترشح مرة أخرى” للصحفيين جيك تابر وأليكس طومسون، حيث يستند المؤلفان إلى مسؤولين في الإدارة السابقة ويؤكدان أن بايدن فقد القدرة على أداء مهامه في المواقف الحرجة بحلول 2024، وكان يستخدم أوراق ملاحظات “يتعكز” عليها حتى في جلسات حكومته المغلقة.
المصدر: وكالات