أخبار الفن| فريدة رجب: والدي فخور بي ونصحني بهذا الأمر.. محطات من حياة حورية حسن في ذكرى ميلادها
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
نشر قسم الفن عددا من الأخبار المحلية والعالمية المهمة على مدار الساعات الماضية، نستعرضها من خلال السطور التالية..
كشفت الفنانة الشابة فريدة رجب تفاصيل تعاونها مع الفنانة نيللى كريم من خلال مسلسل "ليه لأ 3 “ فى تصريحات خاصة لعدسة صدى البلد .
وقالت فريدة رجب لعدسة صدى البلد :" كواليس المسلسل كان كلها حماس وكل الناس كانت مبسوطة فى العمل ومركزة فى شغلها ".
وأضافت فريدة رجب :" معرفش مين اللى كشف إن بسام رجب والدى وأثناء التصرير محدش كان يعرف إنى بنت ممثل".
وأوضحت فريدة رجب :" والدى فخور بيا ، ونصحني بالتزكيز أثناء العمل".
صاحبة الـ300 مونولوج .. محطات فى حياة ثريا حلمى بذكرى رحيلهاتحل اليوم ذكرى رحيل الفنانة ثريا حلمي والتى اشتهرت بفن المونولوج، حيث استطاعت أن تحقق نجاحا كبيرا وتقتحم هذا العالم الذى كان يسيطر عليه نجوم كبار مثل محمود شكوكو وإسماعيل ياسين
اسمها الحقيقي 'زكية علي محجوب'، وولدت في مدينة 'مغاغة' التابعة لمحافظة المنيا، لعائلة فنية زرعت بداخلها حب الفن والمسرح، وعند دخولها الي المدرسة بدأت في تقديم الوصلات الغنائية، وهنا بدأت كتابة اسم أصغر فنانة مونولوج في الشرق الأوسط.
اتهمت فايزة أحمد بمحاولة قتلها.. محطات في حياة حورية حسن بذكرى ميلادهاتحل اليوم الأربعاء ذكرى ميلاد المطربة حورية حسن والتى قدمت العديد من الأغانى التى تظل محفورة فى وجدان المشاهد العربى ولعل من أبرزها اغنية "من حبى ليك يا جارى".
ونستعرض في السطور التالية أبرز المحطات فى حورية حسن.
ولدت حورية حسن في 9 أغسطس 1932 في طنطا، أحبت الفن منذ نعومة أظافرها، وتمنت أن تغني في الإذاعة، وقف الحظ بجانبها عندما أكتشفها المطرب محمد الكحلاوي خلال حضوره أحد عروض أفلامه في طنطا وأعجب بصوتها ونصحها بالذهاب إلي القاهرة حيث الشهرة والمجد في انتظارها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حورية حسن فريدة رجب فايزة أحمد مسلسل ليه لأ 3 حوریة حسن فریدة رجب
إقرأ أيضاً:
أزمة بدون لازمة| القصة الكاملة لفيديو محمد صبحي.. ونجل السائق: والدي لا يرافق الفنان في المناسبات
أثار مقطع فيديو متداول للفنان المصري محمد صبحي خلال خروجه من دار الأوبرا المصرية موجة واسعة من الجدل، بعدما ظهر فيه وهو يوبّخ سائقه المسنّ وينطلق بسيارته تاركاً الأخير يركض خلفها وسط تجمهر الجمهور ووسائل الإعلام.
وبين اتهامات غاضبة للفنان بسوء التصرف، واتهامات مقابلة للسائق بالتقصير، تحولت الواقعة إلى نقاش عام حول احترام العمال، وضغوط النجوم، وحدود ردود الفعل في المواقف المزدحمة. وزاد الجدل حين خرج نجل السائق ليروي روايتهم الكاملة، محاولاً تصحيح ما اعتبره "سوء فهم" أُلقي على والده ظلماً.
يُعد محمد صبحي واحداً من أبرز رموز المسرح المصري، تربطه بالجمهور علاقة ممتدة منذ عقود.
وفي الأسابيع الماضية، عاد للتصدر الإعلامي بعد تعافيه من وعكة صحية خطيرة، إذ أعلن إصابته بفيروس في المخ اضطره للبقاء في المستشفى 15 يوماً لتلقي علاج مكثف.
ومع ظهوره الأخير في مهرجان آفاق المسرحي بدار الأوبرا المصرية لتكريمه، بدا أن المناسبة تحمل طابعاً احتفالياً، قبل أن تتحول إلى محور جدل غير مسبوق بعد انتشار الفيديو.
بدأ الفيديو بخروج محمد صبحي من دار الأوبرا بعد انتهاء حفل التكريم، ليكتشف عدم وجود السائق بجوار السيارة. وفي ثوانٍ، تجمّع عشرات من الجمهور والمصورين حوله لالتقاط الصور وطلب التصريحات، ما زاد من حالة التوتر والزحام.
ظهر صبحي وهو يبحث بغضب عن سائقه قائلاً بانفعال: "فين اللي اسمه سليمان؟ الناس ملمومة عليّا".
وما إن وصل السائق حتى أخذ منه الفنان مفاتيح السيارة قائلاً: "هات مفاتيح العربية"، ثم ركبها وقادها لمسافة قصيرة مبتعداً عن الحشود، فيما ظهر السائق المسنّ يجري خلف السيارة وسط دهشة الحضور.
هذا المشهد، الذي التقطته عدسات الحاضرين، كان كافياً لتصدر الفنان مواقع التواصل، ليس بصفته مكرّماً في الأوبرا، بل كطرف في جدل اجتماعي انتقل من منصات النقاش إلى العناوين الإخبارية.
انقسام واسع في الرأي العامتفاعل رواد التواصل مع المقطع بشكل حاد، حيث اعتبر فريق أن انفصال الفنان عن هدوئه أمام رجل مسنّ "تصرف غير لائق" أياً كانت المبررات، خاصة أنه حدث أمام الجمهور والكاميرات. ورأى آخرون أن صبحي تصرف تحت ضغط الزحام والارتباك، وأن الفنان الذي خرج للتو من أزمة صحية ربما كان في وضع لا يسمح بانتظار إضافي أو ازدحام خانق.
بين الرأيين، تصاعد الخلاف على نحو كشف حساسية القضايا المتعلقة باحترام العمال، والحدود الأخلاقية لتعامل النجوم مع من يعملون لديهم، وصولاً إلى معنى الكرامة المهنية للسائقين.
ومن جانبه، قال محمد سليمان، نجل السائق إن والده يبلغ من 65 عاماً، نافياً أن يكون والده قد ارتكب أي خطأ، وأوضح أن والده دخل الحمام لدقائق، ولدى خروجه وجد الفنان يتحدث مع شقيقته سلوى التي يعمل لديها كسائق، ولم ينتبه لخروج صبحي من القاعة بسبب عدم اعتياده مرافقة الفنان في المناسبات.
وأضاف سليمان في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن والده "لم يتعمّد التأخير"، وأن تصوير الموقف من زاوية واحدة أعطى انطباعاً مضخماً لا يعكس الحقيقة. وأضاف: "أرفض إهانة والدي… الوقوف بعيداً عن السيارة بعد خروج صاحبها أمر طبيعي يحدث مع أي سائق".
وأوضح أن والده عمل لسنوات طويلة في مهنة القيادة ويحافظ على كرامته في عمله، لدرجة أنه ترك وظيفة سابقة حين طُلب منه غسل السيارات، لأنها ليست من مهامه.
وحاول سليمان إغلاق باب الاتهامات التي طالت والده ووضع الأمور في سياقها الحقيقي، داعياً الجمهور إلى عدم إطلاق أحكام قاسية على أساس مقطع قصير.
وتكشف حادثة محمد صبحي وسائقه حساسية العلاقة بين النجوم ومن يعملون لديهم، وكيف يمكن للحظة انفعال عابرة أن تتحول إلى قضية رأي عام في زمن تنتشر فيه الفيديوهات خلال ثوانٍ.
وتبقى الواقعة نموذجاً لصراع التفسير بين ما تُظهره الكاميرا وما يخفيه السياق.