بأكثر من مليون مشاهدة.."خليك معاها" لـ أنغام تتصدر التريند الثالث عبر "يوتيوب"
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
طرحت الفنانة أنغام منذ قرابة 10 أيام أحدث ألبوماتها الذي يحمل اسم "تيجي نسيب" وسرعان ما تصدر الألبوم موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وأيضًا جميع مواقع التواصل الاجتماعي، ولقت الفنانة أنغام إشادات واسعة من الجمهور على الألبوم وجميع أغنياته.
وتحتل الفنانة أنغام الآن التريند الثالث بأغنية "خليك معاها" الذي كانت مفاجأة للجمهور لأن كاتبها هو الفنان أكرم حسني، وتستمر الأغنية في حصد المشاهدات العالية حيث وصلت نسبة مشاهداتها نحو مليون و100 ألف مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".
وأغنية "خليك معاها" هي من كلمات أكرم حسني وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع أمير محروس.
كلمات أغنية "خليك معاها" لـ أنغامخليك معاھا
وبلاش تفكر
ما بقيتش قادرة
ع الحيرة ديا
مستصعباھا
إني أبقى جنبك
وإنت قلبك
مش ملك ليا
حبيتني جايز كانت محاولة
مين فينا أولى أنا ولا ھي
لأ ھي طبعًا بلاش نجمل
أنا لو ھكمل ھتضحي بيا
بتروحلها وترجعلي لما في يوم تمل
وأنا حبي ليك عمال يزيد ولا يوم بيقل
أنا مش طريق ھسمح بإنك فيه تضل
كان نفسي أعيش وياك في نور كفاية ضل
ھتروح لحالك
وھروح لحالي
بس الليالي
الحلوة شاھدة
أنا كنت راحتك
لكن براحتك
بكرة الليالي
ھتفوت وههدى
أنا مش ھحارب على باب موارب
كان إختيارك والرد جالي
أنا شفت قسوة لو كنت أسوى
عندك حقيقي ما توريهالي
بتروحلها وترجعلي لما في يوم تمل
وأنا حبي ليك عمال يزيد ولا يوم بيقل
أنا مش طريق ھسمح بإنك فيه تضل
كان نفسي أعيش وياك في نور كفاية ضل
خليك معاها
تفاصيل ألبوم "تيجي نسيب"
يتكون الألبوم من 11 أغنية وتم طرحهم على طريقة الفيديو كليب، والـ 11 كليب من البوم "تيجي نسيب" تم تصويرها بطريقة ال "فيجيوليزر" المستحدث مؤخرا والمتبع لنجوم الأغنية عالميا والذي يعتمد كليًا على أداء النجم مفردًا دون وجود قصة درامية للكليب
يضم الألبوم أغنية من ألحان الموسيقار الراحل رياض الهمشري الذي رحل عن عالمنا منذ 17 عامًا.
الشاعر أمير طعيمة يتعاون معها في 4 أغنيات هم «بنعمل حاجات» من ألحان عزيز الشافعي وتوزيع خالد سليمان، وأغنية مكانش وقته من ألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع مادي، وأغنية هقولك إيه ألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع محمد العشى، وأغنية بقالك قلب من توزيع طارق مدكور وألحان الموسيقار رياض الهمشري
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بأكثر من مليون مشاهدة أنغام يوتيوب أغنية خليك معاها خلیک معاها
إقرأ أيضاً:
تكلفة الصاروخ الواحد 12.7 مليون دولار.. صراع إسرائيل وإيران يكشف هشاشة ترسانات الدفاع الأمريكي
كشفت شبكة “سي إن إن” الأميركية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن الولايات المتحدة استنفدت نحو 25% من مخزونها من صواريخ الدفاع الجوي “ثاد” (THAAD) خلال الحرب التي اندلعت بين إسرائيل وإيران في يونيو الماضي، واستمرت 12 يومًا.
ووفقاً للتقرير، أطلقت القوات الأمريكية المشاركة في الدفاع عن إسرائيل أكثر من 100 إلى 150 صاروخ “ثاد” لاعتراض وابل من الصواريخ الباليستية الإيرانية، ما شكل استنزافاً كبيراً لأحد أهم أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية وأكثرها تكلفة.
وتملك واشنطن حاليًا سبعة أنظمة “ثاد”، وقد استخدم اثنان منها في الصراع الأخير، بحسب التقرير. وأكد مسؤولون عسكريون سابقون وخبراء في الدفاع الصاروخي أن هذا الاستخدام المكثف كشف عن ثغرات كبيرة في الجاهزية الدفاعية الأمريكية، كما أثار قلقًا واسعًا بشأن قدرة وزارة الدفاع على تعويض هذا الاستنزاف في الوقت المناسب.
وفي الوقت الذي استخدمت فيه القوات الأمريكية ما يعادل ربع المخزون، لم تشترِ الولايات المتحدة في العام الماضي سوى 11 صاروخًا جديدًا فقط من طراز “ثاد”، وتخطط للحصول على 12 صاروخًا آخر فقط خلال العام المالي الحالي، بحسب بيانات الميزانية الفيدرالية لعام 2026.
وصرّح مسؤول دفاعي للشبكة أن البنتاغون “يدرس بعناية مستويات مخزون زمن الحرب من الذخائر الأساسية، ويعمل على توسيع الطاقة الإنتاجية بشكل كبير”، مشيراً إلى أن ميزانية عام 2026 تتضمن 2.5 مليار دولار لتوسيع إنتاج الصواريخ والذخائر، و1.3 مليار دولار إضافية لتحسين سلاسل التوريد الدفاعية.
أشار التقرير أيضًا إلى أن الاستنزاف السريع لنظام “ثاد”، الذي تصنعه شركة “لوكهيد مارتن” وتبلغ تكلفة كل صاروخ منه نحو 12.7 مليون دولار، يأتي في وقت يشهد فيه الدعم الشعبي الأمريكي للدفاع عن إسرائيل تراجعًا كبيرًا، وهو ما يفرض ضغوطًا إضافية على صناع القرار في واشنطن.
على صعيد آخر، ذكر التقرير أن تقييمًا استخباراتيًا أوليًا أفاد بأن الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية لم تدمر البنية التحتية الأساسية للبرنامج النووي، بل ربما أعادت تأخيره لبضعة أشهر فقط. لكن وكالة المخابرات المركزية (CIA) رفضت هذا التقييم، مؤكدة أن البرنامج تعرض لأضرار جسيمة.
رغم تأكيد وزارة الدفاع الأميركية على الجاهزية والقدرة على الرد على التهديدات، فإن الاستنزاف غير المسبوق لمنظومة “ثاد” خلال صراع إقليمي محدود نسبياً، يطرح أسئلة جدية حول الجاهزية الاستراتيجية الأمريكية في أي مواجهة أوسع، خصوصاً في ظل تنامي التوترات مع الصين وروسيا.