صرح الدكتور عزت البربري رئيس حزب تحيا مصر إرادة شعب انه انطلقت اليوم فاعليات الدورة التدريبية المتقدمة المجانية السابعة من داخل قاعات متحف الفن الإسلامي بالقاهرة ببرنامج الدورات التدريبية المجانية المتقدمة في أشغال وأعمال فن الخرز وذلك ضمن فاعليات المرحلة الأولى من برنامج الحزب للمبادرات المجتمعية تحت عنوان (أمل وحياة ) للتدريب من أجل التشغيل.

وأضاف الدكتور خالد عنان الأمين العام لحزب تحيا مصر ان برنامج الدورات التدريبية المتقدمة لتعليم الحرف التراثية التقليدية والأشغال اليدوية والبيئية تم تدشينه ضمن مبادرة بنت مصربهدف الإعداد لأكبر معرض للحرف اليدوية و التراثية و البيئية لاقامة معرض تحيا مصر وذلك بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار ومتحف الفن الإسلامي وزارة التضامن الإجتماعي ومؤسسة تراثنا والتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي من إعداد و تنظيم حزب تحيا مصر.

وانطلقت فاعليات الدورة بحضور الدكتور أحمد صيام مدير متحف الفن الإسلامي والدكتورة رشا جمال مساعد مدير متحف الفن الإسلامي والدكتورة سهير عبد الكريم مساعد الأمين العام للحزب لقطاع المشروعات المتوسطة و الصغيرة ومتناهية الصغر وبمشاركة عالية من المرأة والفتيات.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفن الإسلامی تحیا مصر

إقرأ أيضاً:

في أنغولا.. متحف العبودية يشهد على أعظم فظائع التاريخ

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- على أطراف العاصمة الأنغولية لواندا، في منزل مطلي بالأبيض يعود لقرون مضت مشيّد على تلّة، يوثّق متحف صغير واحدة من أعظم فظائع التاريخ البشري.

وقد كانت مدينة لواندا مركزا لتجارة العبيد عبر الأطلسي. والآن يسعى المتحف الوطني للعبودية كي يصبح مكانًا يمكن لأحفاد المستعبَدين العودة إليه، ليس فقط للتعرّف على التاريخ، بل أيضاً للبحث في الأرشيفات التي قد تساعدهم على تتبّع أصولهم.

يقع Museu Nacional da Escravatura (المتحف الوطني للعبودية) في موقع عقار يعود لألفارو دي كارفاليو ماتوسو، وهو رجل برتغالي استعبد عددًا هائلًا من البشر حتى قيل إنه نال الثناء على ذلك.

ومن القرن الخامس عشر وحتى العام 1867، استُعبد نحو 12.5 مليون شخص في أنحاء إفريقيا ونُقلوا عبر الأطلسي. ويعتقد الباحثون أن نحو نصفهم، حوالي 45%، جاءوا من المنطقة المحيطة بأنغولا الحديثة.

مرجل للتعميد في المتحف الوطني للعبودية، كان الناس يعمّدون قسرًا في الكنيسة قبل شحنهم إلى الخارجCredit: Dogukan Keskinkilic/Anadolu Agency/Getty Images

وقد شُحن ما لا يقل عن 1.6 مليون شخص قسرًا من لواندا، ونُقل معظمهم إلى البرازيل. لكن أول المستعبَدين الذين وصلوا إلى مستعمرات أمريكا البريطانية العام 1619، جاؤوا أيضًا من أنغولا. 

وتُظهر السجلات المعروضة على جدران المتحف أناسًا مستعبَدين أرسلوا ليس فقط إلى ما سيصبح لاحقًا الولايات الجنوبية، بل أيضًا إلى أماكن مثل نيويورك ورود آيلاند.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. انطلاق فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان الرياض للمسرح
  • كرمانشاه..انطلاق الدورة السابعة والعشرين للمهرجان الدولي لفن الحكاية
  • صندوق تحيا مصر يطلق فعاليات أسبوع الخير في الأقصر
  • إنطلاق فعاليات التدريب البحرى المشترك المصرى الفرنسى " كليوباترا - 2025 "
  • انطلاق فعاليات النسخة السابعة لمؤتمر سلاسل الإمداد بالرياض غداً
  • برئاسة سلطنة عُمان.. "الأمم المتحدة للبيئة" تعتمد إعلان "الحلول المستدامة لكوكب قادر على الصمود"
  • الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة تعتمد إعلانا وزاريا يعزز حلول الاستدامة البيئية
  • اليمن يشارك في الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة في نيروبي
  • في أنغولا.. متحف العبودية يشهد على أعظم فظائع التاريخ
  • إنطلاق أشغال الدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية-التونسية للتعاون