نبيل شعيل: أحب الألعاب الإلكترونية وأنا محترف في لعبة البلايستيشن.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
خاص
قال الفنان نبيل شعيل، أحب الألعاب الإلكترونية وأنا محترف في لعبة البلايستيشن، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي أقيم على هامش حفله الأخير، برفقة فرقة ميامي ضمن حفلات جولة المملكة، التي تقام على هامش استضافة المملكة لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية في بوليفارد سيتي، الرياض.
وكشف شعيل عن عشقه وتميزه لممارسة ألعاب “بلاي ستيشن”، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد على هامش الحفل، قائلاً: “جولة المملكة الفنية التي تقام على هامش بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية رائعة، وأحببت فكرتها، خاصة كوني من محبي تلك الألعاب الإلكترونية، فأنا فنان في بلاي ستيشن، وقادر على لعبها بحرفية، بالتحديد لعبة كرة القدم التي لا أستطيع لعبها في الحقيقة”.
وأشاد” شعيل” بمكانة المملكة الفنية والثقافية، قائلًا: “المملكة أصبحت بوابة ينطلق منها أي فنان عربي يطمح في النجاح، لأنها منظومة كبيرة يشارك فيها كبار الفنانين”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ssstwitter.com_1723291005241.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: على هامش
إقرأ أيضاً:
محترف الهلال في مأزق الاستبعاد… هل يدفع نونيز ثمن الإصابات المتكررة؟
بات نادي الهلال على أعتاب قرار مصيري يتعلق بإعادة تشكيل قائمته المحلية، حيث يتعين على المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي استبعاد أحد لاعبيه الأجانب لتمهيد الطريق أمام تسجيل المدافع البرتغالي جواو كانسيلو، الذي تعافى مؤخرًا من الإصابة.
ورغم أن القرار الرسمي لم يُعلن بعد، فإن النقاش داخل النادي والجماهير بات محصورًا بين ثلاثة أسماء: داروين نونيز، ماركوس ليوناردو، ومالكوم فيليبي.
تقارير سعودية أشارت إلى أن إنزاجي يمر بمرحلة حساسة، إذ يجب عليه اتخاذ قرار لا يضر بتوازن الفريق أو قدرته الهجومية، خاصة وأن الهلال ينافس على عدة بطولات هذا الموسم. ومع أن الخيارات الثلاثة تبدو صعبة، إلا أن المؤشرات الأولية تميل نحو إمكانية التضحية بداورين نونيز، في ظل تاريخه الطويل من الإصابات وغيابه المتكرر عن المباريات المهمة.
الجماهير بدورها منقسمة حول القرار المرتقب. فهناك شريحة تعتقد أن استمرار الرهان على نونيز بات أمرًا محفوفًا بالمخاطر، خصوصًا بعد تكرار إصاباته وعدم قدرته على الوصول لمرحلة الجاهزية الكاملة لفترات طويلة. وتؤكد هذه الفئة أن وجود لاعب غير قادر على الاستمرار طوال الموسم قد يمثل عبئًا على الفريق في اللحظات الحاسمة.
في المقابل، يحظى ماركوس ليوناردو بدعم شريحة من الجماهير التي ترى أنه لاعب شاب يمتلك طموحًا كبيرًا وقدرة على التطور، خصوصًا أنه لم يحصل على فرص كافية لإظهار كامل إمكاناته.
وتعتبر هذه الفئة أن استبعاده سيكون خسارة على المدى الطويل، وأن النادي قد يندم على ذلك إذا تطور اللاعب وأصبح نجمًا عالميًا في السنوات المقبلة.
أما مالكوم فيليبي، فيبدو أن فرص بقائه أقوى من الآخرين، نظرًا لخبرته الكبيرة وتأثيره المستمر في الجانب الهجومي. ورغم التراجع الطفيف في مستواه خلال بعض المباريات، إلا أنه يُعد عنصرًا يمكن الاعتماد عليه في اللحظات المهمة، ما يجعل استبعاده شبه مستبعد في الوقت الحالي.
إنزاجي، بحسب تسريبات من داخل الجهاز الفني، لا يزال يعكف على دراسة كل الاحتمالات. فهو يدرك أن إدراج كانسيلو في القائمة ضرورة فنية لتعزيز الدفاع، لكنه في الوقت نفسه لا يريد التضحية بخيارات هجومية قد يحتاجها خلال الموسم الطويل. كما ينتظر المدرب التقرير الطبي النهائي الخاص بنونيز، والذي قد يلعب دورًا محوريًا في اتخاذ القرار النهائي.