الجزيرة:
2025-12-14@20:48:25 GMT

اتفاق نهائي بين مانشستر يونايتد والمغربي مزراوي

تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT

اتفاق نهائي بين مانشستر يونايتد والمغربي مزراوي

توصل مانشستر يونايتد الإنجليزي إلى اتفاق للتعاقد مع المغربي نصير مزراوي مدافع بايرن ميونخ الألماني، خلال الميركاتو الصيفي.

وينص الاتفاق على انتقال الظهير المغربي إلى "يونايتد" مقابل 15 مليون يورو، إلى جانب 5 ملايين حوافز إضافية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الإصابات تطارد مانشستر يونايتد قبل البريميرليغlist 2 of 2أرسنال يتطلع لإنهاء هيمنة سيتي على اللقب ويونايتد وليفربول يدشنان حقبة جديدةend of list

وقال خبير الانتقالات الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو "مزراوي ينضم إلى مانشستر يونايتد، الصفقة تمت كما هو متوقع بعد انتقال وان بيساكا إلى وستهام".

وأضاف "صفقة المدافع المغربي تصل إلى 20 مليون يورو، تتضمن الإضافات، كما أن عملية دفع المبلغ ستتم وفقًا لما أراد يونايتد".

???????? Noussair Mazraoui to Man United, here we go! Green light as planned after Wan-Bissaka’s move to West Ham.

Mazraoui will cost €20m add-ons included, payment terms favorable as Man United wanted.

Mazraoui signs five year deal + one more year, negotiated by Rafaela Pimenta. pic.twitter.com/AySeJR68Bf

— Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) August 10, 2024

وكان "يونايتد" توصل لاتفاق مع مزراوي على ضمه بعقد مدته 5 سنوات حتى يونيو/حزيران 2029، مع إمكانية تمديده لموسم إضافي حتى 2030.

وسبق للمدرب إريك تن هاغ تدريب مزراوي في فريق أياكس أمستردام الهولندي بين عامي 2018 و2022، وقدم معه أفضل مستوياته، وهو ما جعله يتشبث بضمه.

ويأتي إصرار تن هاغ على التعاقد مع مزراوي بسبب فشل مدافعه الأيمن آرون فان بيساكا في إقناعه.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الدوري الإنجليزي مانشستر یونایتد

إقرأ أيضاً:

“حيحا” عودة مسرحية إلى التراث المغربي بروح معاصرة

الثورة نت /..

تقدّم فرقة مسرح البساط عملها الجديد “حيحا” في عودة إلى جذور الحكاية المغربية، مع إعادة صياغتها بلغة مسرحية تستحضر الذاكرة الشعبية وتمنحها أفقاً جديداً. العرض، الذي قُدّم الأسبوع الفائت بمسرح سيدي بليوط بالدار البيضاء ضمن مهرجان الأصيل الوطني للفن والثقافة، يستلهم تراث البساط والحلقة وعبيدات الرمى، ويحوّله إلى بناء درامي يشرك المتفرج في قلب الحكاية.

تبدأ المسرحية في السوق الأسبوعي، مسرح الحكواتيين التقليدي. يصل أربعة حكواتيين ويتنازعون أسبقية افتتاح الحلقة، فيلجأون إلى طقس بسيط لحسم الخلاف: يضع كل منهم بَلْغَته (حذاء تقليدي) في كيس واحد، ويُترك لمتفرج من الجمهور اختيار واحد. بهذا الفعل العفوي، يعيد المخرج عبد الفتاح عشيق تشكيل العلاقة بين الخشبة والقاعة، ليصبح الجمهور شريكاً في صناعة الحكاية لا مجرد متلقٍّ لها.

تستعيد المسرحيةُ أسماء حكواتيين سكنت الذاكرةَ الجماعية؛ مثل: لمسيح والكريمي وزروال ولبشير. هي أسماء تنتمي إلى فضاءات بدت في طريقها إلى الأفول، من جامع الفنا إلى ساحة الهديم وساحة تارودانت، تستحضرها “حيحا” بوصف أصحابها علامات دلالية على زمن كان الحكي فيه فعلاً يُرمّم الوجدان ويمنح المعنى للمهمّشين.

من خلال أربع حكاياتٍ تتوازى في خطاباتها وتتشابك في رموزها، تبني المسرحية عالماً يتداخل فيه العبث مع النقد الاجتماعي. وفي هذا العالم، تظهر إحدى الحكواتيات التي تُمنع من تقديم رقمها، في إقصاء لصوتها، فتبقى في الانتظار على هامش الحلقة. هذا الإقصاء يفتح الباب لقراءة رمزية عميقة، فالمرأة التي تُؤجل حكايتها ليست سوى صورة لصوت مُعطَّل، لحضور يُراد له أن يُهمَّش، وكائن يترك خارج دائرة الاعتراف.

مشهد أخير يتحوّل فيه الانتظار الطويل إلى حدثٍ مفصلي

تبلغ المسرحية ذروتها في مشهدها الأخير، حين يتحوّل الانتظار الطويل إلى حدثٍ مفصلي. تُزف الحكواتية نفسها، التي ظلّت مؤجَّلة، إلى أحد الحكواتيين في عرس مغربي تراثي يستعيد الطقوس في صفائها البدائي؛ زغاريد، رقصات وإيقاعات الرمى، وأهازيج تفتح باب الفرح على مصراعيه. يتحول الختام بذلك إلى لحظة استرجاع للحق في الحكي، وكأن العرض يعلن أن الحكاية التي حاول البعض إسكاتها ستجد طريقها مهما طال الزمن.
تتشكل اللوحة بفضل أداء جماعي وسينوغرافيا بُنيت على رؤية تجعل الحلقة مركز الفعل المسرحي، تحيطها مرايا تعكس حركة الجسد والصوت، وتفتح لها ممرات محفوفة بالضوء والموسيقى التي صاغها رضى مساعد، فيما أضفت صفاء كريث من خلال الأزياء، وعبد الرزاق أيت باها من خلال الإضاءة، طبقات جمالية أثرت الفضاء الدرامي.

كل ذلك تحت إشراف عبد الفتاح عشيق، مؤلف ومخرج العمل، الذي يقول”: “حاولتُ، رفقة فريق العمل، جعل التراث يتكلّم من جديد بلغته القديمة وروحه المعاصرة، فكان. أردنا للحلقة أن تستعيد مكانها الطبيعي؛ فضاءً يُنصف الحكاية ويُعيد للإنسان حقَّه في أن يسمَع قبل أن يرى”

مقالات مشابهة

  • Bank ABC named “Transaction Bank of the Year in the Middle East” for the third time
  • تشييع جثمان الشهيد أحمد المغربي في بني حشيش بمحافظة صنعاء
  • فيفا يرشّح المصرية شاهندة المغربي للتحكيم في كأس العالم للسيدات بالبرازيل
  • بمشاركة المغربي رضوان.. محمد رمضان يستعد لتصوير أغنية الأمم الأفريقية
  • “هيليجرين” يتوّج باللقب.. والمغربي “بريسنو ” يخطف الأنظار في بطولة السعودية المفتوحة للجولف
  • “حيحا” عودة مسرحية إلى التراث المغربي بروح معاصرة
  • منافسة شرسة بين مانشستر سيتي وكريستال بالاس في نهائي كأس رابطة الدوري الإنجليزي
  • هل يستطيع حزب العدالة والتنمية المغربي إعادة بناء نفسه؟ رأي من الداخل
  • روني: تلقيت تهديدات بالموت بعد رحيلي عن إيفرتون إلى مانشستر يونايتد
  • الوداد المغربي يفاوض نجم المصري .. سيف زاهر يكشف