4 أندية تتسابق للتعاقد مع موسى التعمري
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
ماجد محمد
دخل الدولي الأردني موسى التعمري، جناح فريق الكرة بنادي مونبلييه، في دائرة اهتمام عدد من الأندية الأوروبية والسعودية لضمه خلال موسم الميركاتو الصيفي، في ظل تبقي موسمين في عقده مع ناديه الفرنسي.
وكشفت مصادر إعلامية، عن دخول نادي نيوم والشباب وليستر سيتي الإنجليزي وشتوتغارت الألماني في سباق للتعاقد مع “التعمير”.
ولعب موسى التعمري، الذي يبلغ من العمر 27 عامًا، 27 مباراة رسمية بقميص مونبلييه في الدوري الفرنسي، سجل خلالها 5 أهداف وصنع 4 تمريرات حاسمة، فيما قاد منتخب الأردن للتأهل إلى نهائي كأس آسيا (قطر 2023)، التي أقيمت في يناير الماضي، لأول مرة في تاريخ النشامى، كما تأهل مع منتخب بلاده إلى المرحلة الثالثة، والحاسمة، في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب موسى التعمري نيوم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: العلاقات مع الجزائر لا تزال في حالة جمود تام
أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن العلاقات بين فرنسا والجزائر لا تزال في حالة "جمود تام" منذ طرد الجزائر 12 دبلوماسيًا فرنسيًا في منتصف أبريل الماضي، الذي ردت فرنسا عليه بإجراء مماثل.
جاء ذلك خلال مقابلة أجراها بارو اليوم الأحد مع إذاعة "فرانس إنفو" وصحيفة "لوموند"، وفقًا لصحيفة "لوفيجارو" الفرنسية في موقعها على الإنترنت.
وسافر عدد من المسؤولين الفرنسيين المنتخبين، بما في ذلك نواب وأعضاء مجلس الشيوخ من التيارين اليساري والوسط، إلى الجزائر هذا الأسبوع لإحياء ذكرى مجازر 8 مايو 1945، وسط تصاعد التوترات بين الجزائر وباريس.
وأكد الوزير الفرنسي، أنه من الإيجابي دائمًا أن يتمكن البرلمانيون من السفر في هذه المناسبات، لكن العلاقات بين البلدين لا تزال متعثرة وفي حالة جمود تام.
يُذكر أنه تم استدعاء سفير فرنسا في الجزائر، ستيفان روماتيه، إلى باريس بناءً على طلب الرئيس إيمانويل ماكرون، ولا يزال في البلاد "للتشاور"، ولم يُحدد موعد عودته إلى الجزائر حتى الآن.
وحمل بارو السلطات الجزائرية مسؤولية الوضع الحالي، نظرًا لأنها قررت بشكل مفاجئ طرد 12 دبلوماسيًا فرنسيًا.
وتابع "هذا ليس مجرد قرار إداري عنيف؛ بل يتعلق برجال ونساء اضطروا فجأةً إلى ترك عائلاتهم وأطفالهم ومنازلهم".
وردًا على سؤال بشأن العقوبات المحتملة ضد الجزائر، أشار إلى أنه اتخذ إجراءات مطلع العام الجاري "لتقييد حركة شخصيات بارزة" في فرنسا، وهو ما "أثار استياءً شديدًا لدى الأشخاص المعنيين".
وأضاف "لا أمانع اتخاذ (تدابير إضافية). لن أصرح بالضرورة بموعد اتخاذها، أو عدم اتخاذها. هكذا هي الدبلوماسية".