«تعليم القاهرة» توضح تفاصيل امتحانات الدبلومات الفنية الدور الثاني
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أكدت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة أن طلاب التعليم الفني أدوا امتحانات الدور الثاني لامتحانات الدبلومات الفنية صباح اليوم للعام الدراسي 2023/2024، مع اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والأمنية.
وأشارت «تعليم القاهرة» في بيان، إلى أن عدد المتقدمين للامتحانات اليوم بلغ 261 طالبًا في الثانوي الصناعي، و162 طالبًا في الثانوي التجاري، و103 طلاب في النظام الفندقي.
وأوضحت المديرية أن الغرفة لم تتلقَ أي شكاوى، مؤكدة على التواصل الدائم بين غرفة عمليات ديوان عام المديرية وغرف عمليات الإدارات التعليمية.
وأدى طلاب دبلوم الثلاث سنوات صناعي امتحان (مواد فنية) في الفترة الأولى من الساعة 9:00 إلى 12:00.
بينما أدى طلاب دبلوم خمس سنوات صناعي امتحان (مواد فنية) من الساعة 9:00 إلى 11:30.
أما طلاب دبلوم تجاري ثلاث سنوات، فقد أجروا امتحان (مواد فنية) في الفترة الأولى من الساعة 9:00 إلى 11:00، و(مواد تجارية) في الفترة الثانية من الساعة 11:30 إلى 13:00.
وطلاب دبلوم تجاري خمس سنوات أدوا امتحان (مواد فنية) من الساعة 9:00 إلى 11:00.
وأدى طلاب الدبلوم الفندقي ثلاث سنوات امتحان (مواد فنية) في الفترة الأولى من الساعة 9:00 إلى 11:00، وفي الفترة الثانية من الساعة 11:30 إلى 14:00.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الدبلومات الفنية الدور الثاني 2024 امتحانات الدبلومات الفنية امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الدبلومات الفنية التعليم طلاب دبلوم فی الفترة
إقرأ أيضاً:
المطربة أنغام البحيري تكشف أسرار بداياتها الفنية: بدأت في عمر 9 سنوات
المطربة أنغام البحيري تكشف أسرار بداياتها الفنية: بدأت في عمر 9 سنوات
كشفت المطربة أنغام البحيري عن أسرار بداياتها الفنية، مؤكدة أن عشقها للغناء بدأ منذ سن التاسعة، عندما كانت ترافق والدها الطبال في الحفلات والمناسبات، لافتة إلى أن والدها كان يُشركها في الموسيقى والإيقاعات، مما ساعدها على صقل موهبتها واكتساب خبرة فنية مبكرة.
وأضافت أنغام خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها بدأت بالغناء في الحفلات المدرسية والأنشطة الفنية منذ الصغر، حيث كانت تقدم أغاني صغيرة أمام زملائها، ما شكل نقطة انطلاقها نحو العمل الاحترافي لاحقًا.
وأوضحت أن هذه التجارب المبكرة كانت حجر الأساس في تكوين شخصيتها الفنية وصوتها المميز، الذي يجمع بين الطرب الأصيل والإحساس العميق.
كما أكدت أن المسرح والكاميرا كانا دائمًا مصدر تحفيز لها منذ الطفولة، مما دفعها لمتابعة مسيرتها الفنية بكل شغف والتزام، حتى أصبحت اليوم واحدة من أبرز الأصوات الشابة في الساحة الغنائية المصرية.