⭕بعد مجزرة ود النورة التي مازال جرحها الدامي لم يندمل، غادر معظم الاهل المدينة ونزحوا الي مناطق عدة بالجزيرة والنيل الأبيض.
⭕قبل فترة وبعد هدوء الأوضاع فكر البعض في العودة الي ود النورة وعاد بالفعل قرابة ال40٪ من سكان المدينة التي يقدر سكانها بحوالي 25 الف نسمة.
⭕بالأمس عادت المليشيا الي قرية ود الجترة بعربة قتالية واحدة، وعندما وجدوا ان بعض المواطنين قد عادوا الي منازلهم، رجعت العربة القتالية وعادت ومعها سبعة عربات قتالية اخري.
⭕ تعامل مستنفري ود النورة مع القوة المهاجمة وتم ارجاعها، مع قتل 6 افراد من الجنجويد.
⭕متوقع وفق ما تم بالأمس ان تعود المليشيا خلال اليوم او الأيام التالية الي ود النورة بقوة اكبر وتهاجم المدينة.
⭕القوات التي هاجمت ود النورة سابقاً وهاجمتها بالأمس هي القوات المتمركزة بمدينة القطينة.
⭕مدينة القطينة اصبحت اكبر خطر علي مناطق غرب الجزيرة وشمال النيل الأبيض، مالم يكن هناك تنسيق بين قوات الجيش بمحور المناقل ومحور النيل الأبيض الاعوج، سيتعرض الاهل هناك لكثير من الخسائر في الارواح بصورة مستمرة، فلم يتبقى غير الأرواح،فالجنجويد نهبوا سابقاً كل معينات الحياة.
#نصر من الله وفتح قريب.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ود النورة
إقرأ أيضاً:
عدن تعيش أزمة مواصلات خانقة.. نفاد الغاز يشل حركة المدينة
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
تعاني مدينة عدن منذ أيام من أزمة مواصلات حادة أثرت على حركة السير بين المديريات المختلفة، ما تسبب في معاناة كبيرة للسكان.
وأكد مواطنون أن نفاد مادة الغاز أدى إلى توقف العديد من وسائط النقل، بما في ذلك الحافلات والتكاسي، ما جعل التنقل داخل المدينة شبه مستحيل في بعض المناطق.
وأشار السكان إلى أن الأزمة تتفاقم يوميًا، وأنهم يضطرون للانتظار لساعات طويلة أو استخدام وسائل نقل بديلة محدودة، في ظل استمرار انعدام الغاز الذي يربك الحياة اليومية ويعرقل وصول المواطنين إلى أعمالهم ومدارسهم.
ويطالب الأهالي الجهات المعنية بسرعة إيجاد حلول عاجلة لضمان توفير الغاز واستئناف حركة النقل الطبيعي، لتخفيف المعاناة اليومية لسكان المدينة.