غدا.. عرض مسرحية «التلفزيون» لـ حسن الرداد في مهرجان العلمين 2024
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
يستعد أبطال مسرحية «التلفزيون» بطولة الفنان حسن الرداد، والفنانة إيمي سمير غانم، لعرضها غدا، ضمن فعاليات مهرجان العلمين 2024 في دورته الثانية، ومن المقرر أن تستمر حتى 17 أغسطس.
أبطال مسرحية التليفزيونمسرحية التلفزيون، بطولة حسن الرداد، إيمي سمير غانم، أوس أوس، محمود حافظ، سليمان عيد، وبدرية طلبة، ومن تأليف أحمد سعد والي وإبراهيم صابر ومحمد خطاب والإخراج لـ محمد الصغير.
تدور أحداث مسرحية التليفزيون، حول زوجين يجدا تليفزيون سحري في طرد مرسل لهما، فيجدان نفسيهما في داخله ويتنقلان بين قنواته بكل أحداثه وتفاصيله، ويتحكم فيهما طفل صغير بجهاز تحكم.
وطرحت شركة «تذكرتي»، خلال الأيام الماضية، أسعار تذاكر المسرحية، والتي قسمتها لـ 4 فئات، الفئة الأولى «Vip» بسعر 1500جنيه، والفئة الثانية «Platnium» بـ 750 جنيه، والثالثة «Gold» بـ 500 جنيه، والرابعة والأخيرة «Silver» بـ 300 جنيه.
اقرأ أيضاًموعد عرض مسرحية التلفزيون لـ إيمي سمير غانم بـ مهرجان العلمين 2024
طرح أغنية «كروانة» لـ إيمي سمير غانم من مسرحية «التلفزيون» (فيديو)
«لا تفوتوا العرض».. صفحة مهرجان العلمين تروج لمسرحية «التلفزيون»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسن الرداد التلفزيون ايمي سمير غانم مهرجان العلمين مهرجان العلمين 2024 مسرحية التلفزيون تفاصيل مسرحية التلفزيون مسرحية التلفزيون لـ حسن الرداد مسرحیة التلفزیون مهرجان العلمین إیمی سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
مبادرة لبنانية-فرنسية لإحياء تراث شكري وخليل غانم وإنقاذ قبريهما من الاندثار
كشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من بيروت، أحمد سنجاب، عن نداء لإنقاذ قبري الأخوين شكري وخليل غانم في فرنسا، إذ ذكر أن هناك مبادرة لإحياء تراث وما قدماه الأخوان شكري وخليل غانم لذاكرة الدولة اللبنانية من أعمال، خاصة أن لهما دورًا بارزًا في عملية ولادة لبنان الكبير.
وأضاف "سنجاب"، خلال رسالة له على الهواء، أن الدولة اللبنانية تأسست في عام 1926 وكان يقيم حين ذاك شكري غانم في فرنسا، وكان له دور أدبي وسياسي بارز وكبير، ويعد من أهم الشخصيات اللبنانية التي تطالب بإنشاء دولة لبنان الكبيرة وتحرير الدولة عن الاحتلال أو التبعية في ذلك التوقيت.
وأكد أنه كانت هناك أحلام كبري للدولة اللبنانية وهذا يفسر ما كان يأملانه للبنان لم يتحقق منه الكثير حتى الآن، والبعض تحقق بالفعل، ولكن بسبب الظروف التي مر بها لبنان سواء على المستوى الاقتصادي أو المالي أو السياسي أو على مستوي الحروب المتكررة مثل الحروب الأهلية أو الحروب مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، مما أثر على الأهداف التي رسماها في البداية ولم تتحقق بشكل كامل بسبب تلك الأحداث.
وانطلقت في فرنسا مبادرة لبنانية- فرنسية لحماية قبري الشقيقين شكري غانم (1929- 1861) وخليل غانم (1903-1846) من الاندثار، وهما من أبرز رموز النهضة الأدبية والسياسية في القرن التاسع عشر، وشخصيتان محوريتان في تاريخ لبنان الحديث.
يقود هذه المبادرة ميشال إدمون غانم، حفيد الأخ الأصغر للأخوين، الذي كرّس أكثر من عقدين للبحث في إرثهما الغائب عن الذاكرة الوطنية، ويؤكد أن هذين العملاقين رسما للبنان دروبًا كانا يأملان أن تكون مضيئة، لكن هذه الدروب اليوم مغطاة بالغبار واللا مبالاة، تمامًا كقبريهما في فرنسا، حيث بدأ الزمن والنسيان عملهما في التآكل.