أساسيات كتابة النص المسرحي في مكتبة المستقبل.. غدًا
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
تنظم مكتبة مصر الجديدة إحدى المنصات الثقافية بجمعية مصر الجديدة فى الخامسة من مساء غد الخميس ندوة بعنوان أسس كتابة النص المسرحى، يحاضر فيها الكاتب والباحث الأكاديمي عمر توفيق.
مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي يعلن عن أول ورشتين في دورته الـ31 تفاصيل ندوة أسس كتابة النص المسرحىقال الدكتور نبيل حلمى رئيس مجلس إدارة جمعية مصرالجديدة ان الندوة تهدف إلى التعريف بأحد أساسيات العمل الدرامى وخاصا كتابة النص المسرحى باعتباره أبو الفنون؛ مشيرا إلى أن محاور الندوة تتمثل في: «مفهوم المسرح، تاريخ وتطور الكتابة المسرحية، تقنيات الكتابة للمسرح».
كما أوضح الدكتور نبيل حلمى، أن الندوة تهدف إلى تنشيط الحركة الثقافية والفنية وإثراء الساحة المسرحية بطاقات شابة ومبدعة فى المجالات الفنية والأدبية والكتابة للمسرح باعتباره مفصلا مهما وداعماً للحراك الثقافى والفنى، وذلك بحضور بعض كتاب العمل الدرامى والمسرحى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مكتبة مصر الجديدة جمعية مصر الجديدة عمر توفيق کتابة النص
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للوالد كتابة كل ممتلكاته لبناته فقط دون إخوتهم؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول إمكانية أن يكتب الأب كل ممتلكاته من بيع وشراء لبناته فقط دون أن يخصص شيئًا لإخوته، موضحًا أن هناك فارقًا مهمًا بين الميراث والهبة أو التصرف حال الحياة، وأن الشرع الشريف يطلب من الآباء والأمهات أن يعدلوا بين أولادهم ولا يميزوا بدون سبب.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال لقاء تلفزيوني اليوم الأربعاء، أن التمييز بين الأبناء جائز إذا كان هناك سبب مثل فقر أحدهم أو مرضه أو ظروفه المعيشية الصعبة، فيجوز للوالد أو الأم منح هذا الابن أو الابنة شيئًا إضافيًا، أما إذا لم يوجد سبب فلا يفضل التمييز لأنه قد يورث الضغينة ويؤثر على التراحم بين أفراد الأسرة.
وأضاف الدكتور شلبي أن إذا كان الأب لديه بنات فقط ورغب في كتابة ممتلكاته لهن فهذا جائز شرعًا ولا حرج فيه، لكن الأفضل مراعاة ظروف الإخوة وأوضاعهم المعيشية، فإذا كانوا بخير والبنات في مستوى متساوٍ فلا يُستحب تصرف الأب بكل الممتلكات للبنات فقط، ويمكن الاكتفاء بالتصرف في جزء من الأملاك لضمان تحقيق العدل والوئام الأسري.
وأشار إلى أن التصرف الجزئي في الأملاك أثناء حياة الإنسان يساعد على تحقيق المودة والتراحم بين أفراد الأسرة، بينما الميراث الكامل بعد الوفاة يُقسم وفق الشرع ولا يجوز التعدي فيه، موضحًا أن الهدف من الضوابط الشرعية هو الجمع بين العدالة والرحمة والحفاظ على وحدة الأسرة.