«أبو» يطرح أغنية «بتغيري ليه؟» على يوتيوب (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
طرح المطرب «أبو» أغنيته الجديدة بعنوان «بتغيري ليه؟» على طريقة الفيديو كليب عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب»، وجميع المنصات الموسيقية، والتي تنتمي إلي اللون الرومانسي البسيط.
تفاصيل أغنية «أبو» الجديدةأغنية «بتغيري ليه؟» لـ المطرب أبو من كلمات تامر حسين، وألحان شادي حسن، وتوزيع موسيقى أمين نبيل، ومن توزيع شركة «ديجيتال ساوند»، وتدعو الأغنية في كلماتها إلي توضيح المشاعر بعد إحساس الغيرة والاهتمام، والتصريح بالحب دون تردد، والبعد عن الغموض.
وتقول كلمات أغنية المطرب «أبو» الجديدة: «بتغيري ليه؟.. بتغيري ليها.. للي انشغل بيبان عليه مش كنتي عامله فيها مش مهتمه ايهايه الي جد مالك اتكسفتي ليه.. داري داري داريوالله مهما تداري حب علي المتداري مالي بالي فيه.. داري داري داريوالله مهما تداريحب علي المتداري وانتي بينتيههتمثلي طب مثليقالي يعني قاللا كمليانا بستفزك و انتي عارفه انا قصدي ايه ولا يحلي في عيني الا الا الحلوه دي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبو المطرب أبو تامر حسين أغاني أبو
إقرأ أيضاً:
أغنية: الدبيبة على استعداد أن يحرق طرابلس مقابل عدم خروجه من السلطة
قال عبدالعزيز أغنية، الباحث السياسي، إن رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبدالحميد الدبيبة على استعداد أن يحرق طرابلس كاملة مقابل أن لا يخرج من السلطة، مشيرا إلى أن الجميع شاهد المظاهرات الحاشدة التي خرجت ضده وضد حكومته بجانب استقالات المسؤولين في حكومته استجابة لرغبة الجماهير لكنه لم يستجب لأحد.
وأضاف “أغنية”، في تصريحات لتلفزيون المسار، إن رئيس المجلسي الرئاسي محمد المنفي ظل صامتا في وضع المتفرج رغم الأحداث التي شهدتها البلاد، مشيرا إلى أن الأجهزة والمؤسسات الموجودة في ليبيا ليس لها قرار، وأن القرار الحقيقي الآن في يد الشعب.
وشدد على أن الجميع لا يزال يعول كثيرا على الشعب الليبي، الذي لا يمتلك من المؤسسات المنتخبة الشرعية سوى مجلس النواب سواء رضينا به أو رفضناه أو انقسمنا عليه أو كانت لنا عليه بعض الملاحظات، والتي تولد منه مجلس الدولة، مشيرا إلى أنهما يجب عليهما الخروج بآلية للانتقال بالبلد إلى بر الأمان.
وتابع، لو استطاع الشارع أن ينتفض ليفرز من ذاته قيادات تتحدث وتتحاور مع مجلس النواب، الذي لديه اتفاقات مع مجلس الدولة، مؤكدا أنه مجلس الدولة وقوى الأمر الواقع لو خافت من الشارع وانتفاضته تستطيع أن تسكت الصوت المعارض في مجلس الدولة، الذي يضم عددا من الأعضاء لديهم رغبة في الاتفاق مع البرلمان، موضحا أن مجلسي النواب والدولة هما الوحيدين اللذين يستطيعان أن ينتجا حكومة جديدة موحدة تتولى إدارة المرحلة الانتقالية.