«قضاء أبوظبي» تبحث جودة خدمات نزلاء مراكز الإصلاح
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
عقدت دائرة القضاء في أبوظبي، اجتماعاً تنسيقياً مشتركاً مع قيادة الحرس الوطني، القيادة العامة لشرطة أبوظبي، والهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، لبحث سبل تطوير التعاون لدعم معايير جودة الإجراءات والخدمات المقدمة لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل في إمارة أبوظبي، بما يضمن تقديم خدمات نوعية بجودة وكفاءة عالمية المستوى.
يأتي الاجتماع في إطار حرص الدائرة على تعزيـــز التعـــاون مع شركائهـــا الاستراتيجيين على المستويين المحلــي والاتحـــادي، ومواصلـــة الجهود التطويريــة للخدمـات والإجـراءات المقدمة لمراكز الإصلاح والتأهيل في إمارة أبوظبي، تماشياً مع رؤية وتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، بدعم التعاون وتبادل الخبرات مع الجهات المعنية المحلية والاتحادية، وصولاً إلى تطبيق أفضل الممارسات على المستوى العالمي، بما يسهم في تعزيز مكانة الإمارة التنافسية على المستوى الدولي.
إلى ذلك، ناقش الاجتماع الذي عقد في مقر الدائرة الرئيس في أبوظبي، سبل دعم الشراكة الاستراتيجية وتطويرها لدعم وتسهيل الإجراءات الخاصة بنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل في إمارة أبوظبي، بما يسهم في الارتقاء بمنظومة الخدمات، وصولاً إلى تطبيق أرقى الممارسات المعتمدة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات قضاء أبوظبي
إقرأ أيضاً:
نائب سابق:نرفض التدخل الأمريكي في حسم مرشح رئيس الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 14 دجنبر 2025 - 1:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد النائب السابق الاطاري حسن فدعم، الاحد، ان الادارة الامريكية تبحث عن حكومة تلبي مصالحها وتؤمن مشاريعها داخل العراق، لافتا الى ان المسؤولية تقع على عاتق الاطار التنسيقي للمجيء بشخصية لمنصب رئيس الوزراء المقبل.وقال فدعم في حديث صحفي، ان “الجانب الامريكي يسعى لخدمة مصالحه داخل العراق من خلال الدفع نحو حكومة تلبي الرغبة الامريكية وتحافظ على تلك المصالح”.واضاف ان “واشنطن حريصة على تأمين مصالحها في الداخل العراقي، وليس لديها الحرص على من سيكون رئيسا للوزراء، وبالتالي فهي تبحث عن الشخصية التي تلبي رغباتها وتحافظ على مصالحها وشركاتها ومشاريعها”.وبين ان “اي حكومة مقبلة في العراق فأنها ستعمل بالتوازنات الدولية وتراعي مصلحة العراق والعلاقات مع الدول الاخرى، وبالتالي فأن القرار بشأن شخصية رئيس الوزراء المقبلة سيكون خالصا للاطار التنسيقي مع مراعاة هذه التوازنات”.