سكاي نيوز عربية:
2025-06-27@04:13:50 GMT

أسامة حمدان يؤكد: محمد ضيف على قيد الحياة

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

نفى القيادي في حركة حماس أسامة حمدان، اليوم الخميس أن يكون قائد الجناح العسكري للحركة، محمد الضيف، قد قتل في قصف إسرائيل في غزة، رغم التأكيدات الإسرائيلية.

وقال أسامة حمدان إن قائد كتائب القسام محمد ضيف، على قيد الحياة، وفقا لما ذكرته وكالة الأسوشيتد برس.

واتهم حمدان إسرائيل بتكثيف هجماتها على قادة حماس بعد أن وافقت الحركة من حيث المبدأ على الاقتراح الأخير لوقف إطلاق النار.

 يشار إلى أن محمد ضيف تعرض لسبع محاولات اغتيال فاشلة، ووصف بأنه نتيجة لذلك بأنه "سيد التمويه" و"الرجل ذو التسع أرواح".

وكانت إسرائيل قد حاولت اغتيال محمد ضيف بهجوم استهدف مخيم الهول في منطقة المواصي في خان يونس في قطاع غزة قبل أكثر من أسبوعين.

وكانت صحيفة إسرائيلية كشفت أمس الأربعاء عن تفاصيل جديدة بشأن عملية اغتيال محمد ضيف.

وقالت "ذا جويش كرونيكل"، ومقرها لندن، إن جنودا إسرائيليين متنكرين على هيئة متسولين وباعة خضراوات كانوا مفتاحاً للعملية التي اغتالت فيها إسرائيل محمد ضيف.

التواصل مع السنوار

من ناحية ثانية، أقر أسامة حمدان بوجود "بعض الصعوبات" والتأخيرات في التواصل مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.

وأشار القيادي بحركة حماس إلى أن هذه الصعوبات "لا تشكل حاجزًا كبيرًا أمام المفاوضات".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أسامة حمدان كتائب القسام إسرائيل حماس محمد ضيف الرجل ذو التسع أرواح مخيم الهول المواصي خان يونس قطاع غزة يحيى السنوار أخبار فلسطين أخبار غزة محمد ضيف اغتيال محمد الضيف قائد كتائب القسام أسامة حمدان حماس إسرائيل أسامة حمدان كتائب القسام إسرائيل حماس محمد ضيف الرجل ذو التسع أرواح مخيم الهول المواصي خان يونس قطاع غزة يحيى السنوار أخبار فلسطين أسامة حمدان محمد ضیف

إقرأ أيضاً:

إسرائيل توقف مؤقتاً إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة

حسن الورفلي (غزة)

أخبار ذات صلة «الأونروا»: أهالي غزة مهددون بالموت عطشاً إسبانيا: الوضع في غزة بلغ مرحلة كارثية من الإبادة الجماعية

أعلن مسؤول إسرائيلي، أمس، أن إسرائيل أوقفت إمدادات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لمدة يومين بدعوى منع حركة حماس من الاستيلاء عليها بعد انتشار صور لملثمين على شاحنات مساعدات قال زعماء العشائر إنهم كانوا يحمون المساعدات ولا يقومون بتحويلها إلى المسلحين.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان مشترك مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس، إنه أمر الجيش بتقديم خطة خلال يومين لمنع حماس من السيطرة على المساعدات.
وجاء القرار بعد أن أشار نتنياهو وكاتس إلى معلومات جديدة تشير إلى استيلاء حماس على مساعدات مخصصة للمدنيين في شمال غزة.  ولم يفصح البيان عن هذه المعلومات، لكن مقطعاً مصوراً انتشر أمس الأول، أظهر عشرات الملثمين يحمل معظمهم عصياً، وبعضهم مسلح بالبنادق يستقلون شاحنات مساعدات.
وذكرت الهيئة العليا لشؤون العشائر، التي تمثل العشائر المؤثرة في القطاع، أن الشاحنات تمت حمايتها في إطار عملية تأمين المساعدات، وأن عملية تأمين المساعدات تمت بجهد عشائري خالص. 
وأكدت الهيئة عدم مشاركة أي من الفصائل الفلسطينية، في إشارة إلى حماس، في هذه العملية. ونفت حماس أي تورط لها في الهجوم.
وأثناء الحرب، تدخل عدد من العشائر ومنظمات المجتمع المدني والفصائل، بما في ذلك حركة فتح، للمساعدة في توفير الأمن لقوافل المساعدات. والعشائر المكونة من عائلات ممتدة مرتبطة بالدم والزواج تشكل جزءاً أساسياً من المجتمع في غزة منذ فترة طويلة. 
وقال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن المساعدات التي تمكنت العشائر من حمايتها توزع على الأسر المعوزة.
وهناك نقص حاد في الغذاء والإمدادات الأساسية الأخرى في القطاع في ظل حملة عسكرية إسرائيلية مستمرة منذ ما يقارب من عامين، شردت أغلب السكان الذين يفوق عددهم مليوني نسمة. 
وفي السياق، سلمت منظمة الصحة العالمية شحنتها الطبية الأولى إلى غزة منذ الثاني من مارس، بحسب ما أعلن مديرها العام تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أمس، لكنه أضاف أن الشاحنات التسع تمثل «قطرة في محيط».
 أمنياً، أعلنت السلطات الصحية في قطاع غزة، أمس، مقتل 103 فلسطينيين وإصابة 219 آخرين بجراح متفاوتة خلال الـ 24 ساعة الماضية، نتيجة استمرار العدوان الإسرائيلي على مختلف مناطق ومحافظات القطاع. 
سياسياً، تقدم الوسطاء بمقترح جديد لوقف إطلاق النار في غزة بدعم من الولايات المتحدة التي تسعى لوقف الحرب بشكل كامل خلال الأسابيع المقبلة، والدفع نحو إنجاز اتفاق لإنجاز صفقة لتبادل الرهائن ومعالجة الوضع الإنساني المتردي في غزة، وإرساء الأمن والاستقرار بإبرام تفاهمات بين الأطراف الإقليمية المتصارعة.
وكثف الوسطاء اتصالاتهم مع الوفد المفاوض لحركة حماس المقرر وصوله إلى العاصمة المصرية القاهرة خلال الأيام المقبلة، وذلك لمناقشة الأفكار الجديدة المطروحة للنقاش والتي تلبي جزء كبير من شروط الفصائل الفلسطينية، مؤكداً ضرورة أن تتوافر إرادة لوقف الحرب وإنجاز اتفاق لتبادل الرهائن والأسرى.
ويعمل ستيف ويتكوف المبعوث الأميركي الخاص إلى منطقة الشرق الأوسط على وقف التصعيد العسكري في المنطقة بشكل كامل واللجوء إلى الحوار السياسي باعتباره الحل الوحيد للأزمات التي تعصف بالإقليم.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل توقف مؤقتاً إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • حمدان بن محمد: برؤية محمد بن راشد.. شبابنا هم رواد المستقبل ومصمموه بوعيهم وتفاؤلهم وانفتاحهم على العالم
  • حمدان بن محمد يترأس اجتماع المجلس التنفيذي
  • حمدان بن محمد يعتمد مشروعاً طموحاً لاستقطاب نخبة الجامعات العالمية
  • حمدان بن محمد يهنئ بالسنة الهجرية الجديدة
  • حمدان بن محمد مهنئاً بالعام الهجري الجديد: نسأل الله أن يُعيدَه بالخير والبركات على الأمتَين العربيَّة والإسلاميَّة
  • محمد شريف يفاضل بين عرضي الزمالك وبيراميدز بعد اقتراب الأهلي من ضم أسامة فيصل
  • حمدان بن محمد في رائعة شعرية: الله يعز أهل قطر.. في ظل قائدها تميم
  • حمدان بن محمد يعزي في وفاة محمد إبراهيم عبيدالله
  • عراقجي يؤكد وقف إطلاق النار: شكراً لقواتنا التي استمرت بمعاقبة إسرائيل